بينما كان الأب يقوم بتلميع سيارته الجديدة



إذا بالابن ذو الخمس سنوات يلتقط حجراً ويقوم بعمل خدوش على جانب السيارة

وفي قمة غضبه، إذا بالأب يأخذ بيد ابنه ويضربه عليها عدة مرات

بدون أن يشعر أنه كان يستخدم 'مفتاح انجليزي' (مفك يستخدمه عادة السباكين في فك وربط المواسير)

مما أدى إلى بتر أصابع الأبن

في المستشفى، كان الابن يسأل الأب متى سوف تنموا أصابعي ؟

وكان الأب في غاية الألم

عاد الأب إلى السيارة وبدأ يركلها عدة مرات

وعند جلوسه على الأرض، نظر إلى الخدوش التي أحدثها الأبن فوجده قد كتب

' أنا أحبك يا أبي '



الحب والغضب ليس لهما حدود...........



قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم

( إذا غضب احدكم وهو قائم فليجلس، فإن ذهب عنه الغضب وإلا فليضطجع )

تسلم ايدك يا احمد
توبيك جميل وقصة جميلة

سبحان الله
ربنا يكرمك على القصه الجميله دى يااحمد

يانهار ابيض
قصة مؤثرة اوى
فى الناس الغضب بيوصلهم للقتل
ربنا يستر
الواحد بيحاول يفكر دايما فى عاقب الغضب علشان يتفاداها
تسلم ايدك يااحمد

ميرسي لمروركم اوي يا جماعه

تعرفوا بقا ان الهدف من القصة دي هو الاشارة لخطورة الغضب والانفعال
وان الانسان المفروض يهدي

انا بقي مأثثر في جدا موقف الطفل
وانه كان بيكتب احبك ابي
وشوفوا بقا في المستشفي بيقوله ايه
بابا هي صوابعي هتطلع تاني امتي
بجد انا مش قادر اوصف
دموعي انهارت اول ماقراتها

بس بقا


ملاقيش مع حد فيكوا منديل ورق

فعلا ساعه الغضب
لا يعرف الانسان من امامه

روعه بجد يا احمد
قصه مؤثره جدا

قصه مؤثره جدا تسلم ايدك يا تريكه

الله
إيه الجمال دة
قصة رائعة يا أحمد
تسلم إيديك بجد
و مضمونها رائع
بس مين يقدر

شكرا ياجماعه ليكم كلكم ع المرور
وشكرا يا دكتور ع المناديل

يسلمووووا يا سارة
نورتي الموضوع اكيد