- انضم للأهلى في موسم 2003 من نادي الترسانة ، يرتدي الرقم 22 وجعل منه رقما محبوبا لجميع عشاق الكرة باختلاف انتماءاتهم,ويعتبر النجم الأشهر والأكثر شعبية حاليا في مصر .ومركزه المفضل هو خط الوسط المهاجم, وصانع اللعب يتميز بالخلق والتدين.
- حقق أبو تريكة انجازات عديدة منذ التحاقه بالنادي الأهلي. فقد حصل على بطولة الدوري أربع مرات والكأس المصريمرتين و كأس السوبر المصري 3 مرات ودوري رابطة الأبطال الأفريقية ثلاث مرات وكأس السوبر الأفريقي مرتين والوصول لكأس العالم للأندية 3 مرات بالإضافة إلى الفوز مع المنتخب المصري بكأس الأمم الإفريقية 2006و2008 والذي لعب فيه دوراً مهماً خلال مشوار المنتخب المصري أثناء البطولة والتي يعد أبو تريكة أبرز لاعبيها.
- حصل على لقب أفضل لاعب بالدوري مرتين ولقب هداف الدوري مرة و هداف أفريقيا مرة ورشح لجائزة أفضل لاعب إفريقي لعام 2006 وحصل على المركز الثالث.وحصل بالاجماع على لقب أفضل لاعب في الدوري المصري طوال الاعوام الاربعه الاخيره
- هداف كأس العالم للأندية عام2006 حيث أحرز ثلاث أهداف مع الأهلي ساهمت في حصول الأهلي على برونزية المونديال.
- أحرز العديد من الاهداف الهامة في مسيرتة الكروية مع المنتخب المصري والنادي الأهلي ، منها هدفه في نهائي دوري أبطال أفريقيا أمام الصفاقسي التونسي في الوقت بدل الضائع والذي يعد هدف البطولة للنادي الأهلي,وهو صاحب أغلى اهداف كأس امم أفريقيا 2006 والتي اقيمت في مصر بإحرازه ضربة الترجيح الأخيرة والتي أعلنت فوز مصر بكأس أمم أفريقا 2006 للمرة الخامسة . ويبقى هدفه الأشهر والاهم الذى احرزه في منتخب الكاميرون في نهائي بطوله أفريقيا للامم 2008 وفازت بسببه مصر بالبطوله . بالإضافة إلى ثلاث أهداف أحرزها أبو تريكة خلال مشوار المنتخب المصري في البطولة. رشحه الاتحاد الافريقى لنيل الكرة الذهبية لأحسن لاعب أفريقي لعام 2006.
- احرز هدف مهم ومصيري فاز به منتخب مصر على منتخب الكونغو في تصفيات أفريقيا المؤهله لمونديال/ 2010 /في 7 سبتمبر 2008
- احرز للاهلى هدف التعادل القاتل امام الزمالك المصري في مباراه العوده في الجوله الخامسه لدوري الابطال الأفريقي وبعد احرازه للهدف توجه - للمره الأولى - إلى جماهير الزمالك واشار لها ان تصمت وقال بعد اللقاء ان تصرفه هذا بسبب موجات السب الجماعى التى تعرض لها من جماهير الزمالك . وعلى الرغم من هذا تقدم بكل شجاعه باعتذار لجماهير الزمالك عن هذه الواقعه
ولذلك فيعد أبو تريكة حامل اختام البطولات الرسمية لناديه الاهلي ومنتخب بلاده
- اختير ضمن نخبة من لاعبي العالم لتشكيل ما يسمى بمنتخب العالم وذلك لأداء مبارايات ودية يخصص دخلها للأعمال الخيرية تحت إشراف الأمم المتحدة.
- أكثر لاعب شعبية في العالم حسب تصنيف الاتحاد العالمي لتاريخ واحصاءات كرة القدم (IFFHS) مرتين علي التوالي عام 2007م وعام 2008م [1]
تخصص أبو تريكة في الاهداف الحاسمة منها هدفه في الصفاقسي التونسي في نهائى البطولة الأفريقية 2006م التي اهدي البطولة للنادي الأهلي في اللحظات الاخيرة وأيضا هدفه في ديناموز هراري في اللحظات الاخيرة مما اعطي الاهلي تصدر مجموعته
- تقدم أبو تريكة إلى المركز العاشر في قائمة هدافي العالم لعام 2008م التي يصدرها الإتحاد الدولي للتأريخ والإحصاء بعد أن كان في المركز ال22 وذلك بعد أن ارتفع رصيده إلى 11 هدفا دوليا خلال شهر نوفمبر 2008م[2].
- كما حصل أبو تريكة في فبراير 2009 جائزة هيئة الإذاعة البريطانية(بي بي سي) لأفضل لاعب كرة قدم في أفريقيا لعام 2008[3]
- وقامت الفيفا بإختياره ضمن فريق منتخب القارات في بطولة كأس القارات 2009 التي انتهت في يونيو 2009م[4]
حياته الشخصيةنشأ محمد أبو تريكة في أسرة متواضعة بقرية ناهيا بمحافظة الجيزة, وتخرج من كلية الأداب قسم التاريخ بجامعة القاهرة والتحق بنادي الترسانة وعمره 12 سنة، وتزوج من زميلته في الجامعة (سمية) في عام 2002، ولديه طفلين توأم سيف وأحمد وطفله ( رقيه )
[5]وأختير أبو تريكة سفيرا لبرنامج الأغذية العالمي للأمم المتحدة لمحاربة الفقر, وويقول أبو تريكة "الإسلام يعالج الفقر من خلال الزكاة لأن الغني يشعر بمحنة الفقراء. ويجب علينا أن نساعد الفقراء بقدر الإمكان حتى لا يشعروا بالغربة في المجتمع."
ومن هذا المنطلق، في عام 2005 انضم أبو تريكه إلي اللاعب البرازيلي رونالدو واللاعب الفرنسي (الجزائري الأصل) زين الدين زيدان إضافة إلي 40 من نجوم الكرة العالمية في "مباراة ضد الفقر" من أجل جمع التبرعات والتوعية بمحاربة الفقر في شتي أنحاء العالم. "أبو تريكة يا فنان العب كمان وكمان" هكذا غني له.
[6].
بالإضافة إلى ذلك , يتمتع أبو تريكة بشعبية عالية بين الشباب حتى انتخبته مجلة شباب 20 الإماراتية أقوى شخصية مؤثرة في الوطن العربي في استفتاء شارك فيه مئات الإماراتيين والعرب .
حادثة تعاطفاً مع غزةفي يوم الأحد 27 يناير 2008 خلال مباراة المنتخب المصري و نظيره السوداني, التي انتهت بفوز المنتخب المصري 3/صفر, كشف محمد أبو تريكة عن الشعار المكتوب على ملابسه تحت قميص اللعب والذي تألف من عبارة "تعاطفا مع غزة" .وكان اللاعب معرضا بالايقاف من قبل الكاف بسبب لوائح الإتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) والتي تدين استغلال مباريات الكرة في أغراض أو أهداف سياسية أو عنصرية .
وكان أبو تريكة قد كشف عن الشعار المكتوب على فانلة يرتديها تحت قميص اللعب وذلك بعد تسجيله الهدف الثاني للمنتخب المصري في المباراة ، علما بأنه هو نفسه الذي سجل الهدف الثالث للفريق وذلك في الجولة الثانية من مباريات المجموعة الثالثة في الدور الاول لبطولة كأس الامم الأفريقية السادسة والعشرين 2008 بغانا.
وأشهر الحكم البنيني كوفي كودجا الذي أدار اللقاء البطاقة الصفراء في وجه اللاعب بعد هذا التصرف. وذكر الكاف أنه حذر اللاعب لأن ذلك ضد قواعد ولوائح الفيفا.
ولم يتخذ الكاف أي عقوبات ضد اللاعب بعد مجموعة من الرسائل الإلكترونية التي وصلت إلى الكاف من قبل الصحفيين ووسائل الإعلام المتابعة للبطولة والتي تعلن تعاطفها مع اللاعب.
وكانت أنباء قد ترددت عن تضامن منتخبات المغرب و تونس و الجزائر مع اللاعب والمنتخب المصري خاصة وأنه لم يجر أي تصرف يضر أحدا .
وكانت شائعات قد ترددت بأن شركة جوجل قامت بحذف هذه الصورة من نتائج البحث الصوري الخاص بها استجابة لضغوط إسرائيلية
[7] .
وردت جوجل أن الصورة موجودة الآن في موقعها للبحث عن الصور ويمكن الحصول على عدة نسخ منها عند كتابة
Aboutrika أو
Aboutrika Gaza ، ووضح البيان الصادر من الشركة أن سبب تأخر ظهور الصورة على شاشات البحث هو حاجة برنامج Googlebot لفترة قبل أن يقوم بالزحف إلى الصور الجديدة وفهرستها
[8].
تم بيع القميص في مزاد خيري لصالح صندوق توفير الدواء لأبناء غزة أقامته لجنة الإغاثة الإسلامية بنقابة أطباء مصر مقابل 1500 جنيه
[9].
ذكر أبو تريكة أن السبب الذي دعاه لهذا هو أن: "الحصار الجائر الذي كان يتعرض له الشعب الفلسطيني في غزة أثار ألما شديدا في نفسه ، وجعله يبحث عن أي وسيلة يساعده بها".
[10]تريكه وحبه للاهلى وللجمهور المصرى كان دائما يرفض ان يترك القلعه الحمراء ويذهب ويحترف فى اى نادى اخر وكان تنهال عليه العروض من اكبر انديه اوربا لكنه كان يرفضها وكان يقول سأعيش فى الاهلى والاهلى هو بيتى وكان اخر العروض التى جائته من اهلى دبى الامارات وكان عرض مغرى لى سبيل اعاره النادى الاهلى المصرى له خلال عام (موسم واحد) مقابل 3.5 مليار يورو له ومليار ونصف لناديه لكنه رفض وتمسك بجمهوره الذى يحبه ويعشقه ومن اجل ذلك فقد اهدى رجل الاعمال المصرى (نجيب ساويرس) شيك قيمته مليون جنيه مصرى لكنه تبرع به للجمعيات الخيريه ولمستشقى امراض الاورام والسرطان.