خطوة صغيرة للانسان، لكنها قفزة عملاقة للانسانية", أول خطوة للانسان على سطح القمر, الانسان ينزل الى القمر, مستقبل الاستكشاف الفضائي.......
تعددت العبارات مادحة هذة الرحلة النادرة للانسان والتي اعتبرت انجازا للبشرية, ولكن هنا دعونا نطرح هذا السؤال: هل رحلة الانسان الى القمر هي حقيقة ام انها ليست الا عبارة عن مؤامرة مزيفة؟
مصادفة للذكرى الاربعين لرحلة الانسان الى القمر,في 20 تموز 1969,اختارت صحيفة "ديلي غراف" نشر افضل عشر روايات تستند الى نظرية المؤامرة,والتي تقول ان تلك الرحلة كانت "مزيفة":».
1ـ عندما كان رواد الفضاء يسيرون على القمر لزرع العلم الأميركي على الكوكب، كان العلم يرفرف.. وحول القمر لا وجود للرياح!
2ـ لم تظهر الصور التي التقطها رواد أبولو على سطح القمر أي نجوم.
3ـ لم تظهر الصور أي أثر لحفرة انفجار على القمر.
4ـ كان وزن المركبة التي حطت على القمر 17 طناً، ومع ذلك لم تظهر الصور أي أثر لها على أرض الكوكب، في حين بدت واضحة آثار أقدام الرواد الذين كانوا على متنها.
5ـ آثار أقدام الرواد بدت محفورة على سطح القمر وكأن الأرض كانت مبللة أو حتى موحلة، مع العلم أن سطح القمر مغبر، ومناخه ناشف.
6ـ عندما أقلعت المركبة وهي تهم بمغادرة سطح القمر لم تكن هناك آثار نيران منطلقة من الصاروخ الذي يدفعها.
7ـ عندما تقوم بتسريع مشهد سير الرواد على القمر، يتبين أنهم كانوا يسيرون على أرض عادية، وتم إبطاء حركتهم.
8 ـ لم يكن الرواد ليجتازوا الرحلة، لو قاموا بها فعلاً، بسبب تعرضهم لإشعاعات قوية. 8
9ـ الصخور التي تم إحضارها من القمر تشبه في تركيبتها الجيولوجية صخور القطب الجنوبي.
10ـ الرحلات الست التي توجهت إلى القمر تمت في عهد نيكسون. لا أحد غيره من قادة العالم ادّعى إرسال رواد إلى القمر، رغم تطور التكنولوجيا السريع خلال 40 عاماً.
وتحتفل وكالة ناسا هذا العام بالذكرى الأربعين لاطلاق صاروخ ساتورن 5 في 16 يوليو/ تموز عام 1969.
الذي يعرض الان في معرض "كنوز أبولو" الذي أفتتحه مركز كينيدي لأبحاث الفضاء في فلوريدا.
و يتضمن المعرض حائط كرس لعرض الصفحات الأولى لـ 22 صحيفة من حول العالم يوم 21 يوليو/ تموز 2009.
ومن بين المواد المعروضة صحيفة عربية هي صحيفة "الاهرام" المصرية التي اختارت عنوانا على صفحتها الأولى هو: "الانسان ينزل الى القمر".
كما أعلنت ناسا عن موقع الكتروني جديد تعيد به عرض خطوات أرمسترونج الأولى الى سطح القمر
منقول