تريكة دوت كوم
الرسالة دي ظهرت لانك مش مسجل دخولك ... لو كنت عضو معانا اضغط دخول .. ولو لسة ماشتركتش اضغط تسجيل وهاتشترك معانا في خطوتين بس .. ولو مش حابب تشارك معانا اضغط اخفاء واستمتع بزيارتك .. واسفين لازعاجكـ .
تريكة دوت كوم
الرسالة دي ظهرت لانك مش مسجل دخولك ... لو كنت عضو معانا اضغط دخول .. ولو لسة ماشتركتش اضغط تسجيل وهاتشترك معانا في خطوتين بس .. ولو مش حابب تشارك معانا اضغط اخفاء واستمتع بزيارتك .. واسفين لازعاجكـ .
تريكة دوت كوم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


تريكة دوت كوم
 
الفيديوالفيديو  أهداف ابو تريكهأهداف ابو تريكه  أحدث الصورأحدث الصور  خلفيات ابو تريكهخلفيات ابو تريكه  رئيسية الموقع  الرئيسيةالرئيسية  التسجيلالتسجيل  دردشة التريكاويه  راسلنا  دخولدخول  


شاطر | 
 

 عام أسطورى لبرشلونة.. وتربع برازيلى على العرش

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Rony Mohammed
:: من كبار التريكاويه ::

:: من كبار التريكاويه ::
Rony Mohammed

المشاركات : 4388
تاريخ التسجيل : 27/09/2008
التقييم : 16
نقاط : 11093
::: : عام أسطورى لبرشلونة.. وتربع برازيلى على العرش Empty

عام أسطورى لبرشلونة.. وتربع برازيلى على العرش Empty
مُساهمةموضوع: عام أسطورى لبرشلونة.. وتربع برازيلى على العرش   عام أسطورى لبرشلونة.. وتربع برازيلى على العرش Icon_minitime2010-01-02, 4:31 pm

عام أسطورى لبرشلونة.. وتربع برازيلى على العرش 746579

عام أسطورى لبرشلونة.. وتربع برازيلى على العرش Photo

قال العالم مساء أمس الأول «وداعاً ٢٠٠٩»
وسط حالة من المشاعر المتباينة ما بين السعادة والحزن على الأوساط
الرياضية العالمية فى مختلف الألعاب، ففى الوقت الذى كان فيه العام
المنقضى بمثابة الأسطورى بالنسبة لفريق برشلونة الإسبانى بعد فوزه بجميع
البطولات التى شارك فيها ليحصد ست كئوس جديدة تضاف إلى رصيده الذهبى من
البطولات، عاشت الجماهير الألمانية حالة من الحزن لوداع حارس منتخب
الماكينات ونادى هانوفر الألمانى روبرت إنكة، الذى انتحر فى شهر نوفمبر
الماضى لينتهى الموسم الكروى الألمانى نهاية مأساوية.

وفى إسبانيا
قاد الساحر الأرجنتينى ليونيل ميسى ورفاقه فريق برشلونة للفوز على
مانشستر يونايتد الإنجليزى فى نهاية دورى أبطال أوروبا، ليضيف الفريق الكتالونى
العملاق لقب هذه البطولة إلى ثنائية دورى وكأس إسبانيا، ليحرز بذلك ثلاثية
تاريخية غير مسبوقة لأى نادٍ إسبانى، قبل أن ينجح برشلونة بكتيبة نجومه
تحت قيادة المدرب الشاب جوسيب جوارديولا فى اقتناص لقب كأس السوبر
الأوروبى من شاختار دونستك الأوكرانى، بطل كأس الاتحاد الأوروبى، وكذلك
كأس السوبر الإسبانية بالفوز على أتلتيكو بلباو.

وأبى عام ٢٠٠٩ أن
ينتهى دون أن تتوج جهود النجم الأرجنتينى المتألق ليونيل ميسى، فبعد فوزه
مع برشلونة بكل الألقاب جاء وقت الألقاب الفردية ليحصد جائزة أفضل لاعب فى
أوروبا، التى تمنحها مجلة «فرانس فوتبول» الفرنسية الشهيرة، قبل أن يمنحه
الاتحاد الدولى لكرة القدم لقب الأفضل عالمياً متفوقاً على البرتغالى
كريستيانو رونالدو، حامل اللقب، والبرازيلى كاكا، حامل لقب عام ٢٠٠٧.

وحطم
ريال مدريد فى صيف هذا العام الرقم القياسى العالمى فى إجمالى المبالغ
التى ينفقها أى نادٍ لتدعيم صفوفه فى أى فترة لانتقالات اللاعبين، حيث
تعاقد مع عدد من اللاعبين المتميزين فى مقدمتهم البرتغالى كريستيانو
رونالدو، الذى كلف بمفرده النادى ٩٤ مليون يورو، بالإضافة إلى البرازيلى
كاكا والفرنسى كريم بنزيمة.فى إنجلترا واصل مانشستر يونايتد سيطرته
على الدورى الإنجليزى بالفوز بلقب الدورى للمرة الثالثة على التوالى قبل
أن يودع نجمه الأبرز رونالدو، قبل أن يحصد كأس رابطة المحترفين الإنجليزية
بالفوز على توتنهام فى المباراة النهائية بضربات الجزاء، فى حين أبى فريق
تشيلسى أن يخرج خالى الوفاض من ٢٠٠٩ باقتناص لقب كأس الاتحاد الإنجليزى
«كارليكبنج» تحت قيادة المدرب جوس هيدينك الذى تولى المهمة بشكل مؤقت.

أما
الكرة الإيطالية فكان ٢٠٠٩ عام عودة بعض الفرق الكبرى إلى المنافسة مثل
نابولى وفيورنتينا ولاتسيو الذى حصد لقب كأس إيطاليا بعد فوزه على
سامبدوريا فى المباراة النهائية بعد أن أقصى الفرق الكبرى أمثال ميلان
وإنتر ميلان واليوفنتوس فى الأدوار الأولى، فى حين واصل إنتر ميلان سيطرته
على لقب الدورى الإيطالى «الكالتشيو».

وعلى مستوى المنتخبات، شهد
عام ٢٠٠٩ إسدال الستار على التصفيات المؤهلة لنهائيات كأس العالم ٢٠١٠
بجنوب أفريقيا، كما فاز المنتخب البرازيلى بلقب كأس القارات ٢٠٠٩ بجنوب
أفريقيا، إثر تغلبه فى المباراة النهائية للبطولة على نظيره الأمريكى،
وفجر المنتخب الأمريكى مفاجأة من العيار الثقيل فى الدور قبل النهائى لكأس
القارات، عندما تغلب على نظيره الإسبانى بطل أوروبا وأطاح به من البطولة.

ولكن
المنتخب الإسبانى، الفائز بلقب كأس الأمم الأوروبية الماضية «يورو ٢٠٠٨»،
حقق الفوز فى جميع المباريات العشر التى خاضها فى التصفيات الأوروبية
المؤهلة لنهائيات كأس العالم ٢٠١٠، بينما عانى المنتخب الأرجنتينى كثيراً
فى تصفيات قارة أمريكا الجنوبية المؤهلة لنهائيات كأس العالم، وذلك تحت
قيادة مديره الفنى دييجو مارادونا.وسادت السعادة البرازيل بأكملها
عندما فازت ريو دى جانيرو بحق استضافة دورة الألعاب الأوليمبية الصيفية
المقررة عام ٢٠١٦، كما فاز البلجيكى جاك روج بفترة رئاسة جديدة للجنة
الأوليمبية الدولية، وذلك فى اجتماعات الجمعية العمومية للجنة بالعاصمة
الدنماركية كوبنهاجن، ليظل فى هذا المنصب لمدة أربع سنوات أخرى.

ولن
تنسى غانا أو سويسرا عام ٢٠٠٩، فالمنتخب الغانى نجح لأول مرة فى تاريخ
أفريقيا فى الفوز بأول لقب عالمى للقارة السمراء عندما فاز بلقب كأس
العالم تحت ٢٠ سنة فى البطولة التى استضافتها مصر.

فى حين حصل أبناء
سويسرا على أول لقب لهم على الإطلاق عندما توجوا أبطالاً لكأس العالم تحت
١٧ سنة، على الملاعب النيجيرية حيث هزمت منتخبات البرازيل والمكسيك
وألمانيا وإيطاليا ونيجيريا صاحب الأرض والجمهور أيضاً لترفع الكأس فى
النهاية عن جدارة واستحقاق وسط ذهول الجميع.وفى التنس اختار
الاتحاد الدولى لكرة المضرب السويسرى روجيه فيدرر والأمريكية سيرينا
وليامز أفضل لاعبين فى عام ٢٠٠٩ بعدما انهياه فى صدارة التصنيف العالمى،
وهى المرة الخامسة التى ينال فيها فيدرر (٢٨ عاماً) هذه الجائرة، فيما
ظفرت بها سيرينا للمرة الثانية فى مسيرتها الاحترافية، ونالت سيرينا (٢٨
عاماً) أيضاً جائزة أفضل لاعبة فى منافسات الزوجى إلى جانب شقيقتها فينوس
(٢٩ عاماً)، وباتت سيرينا أول لاعبة تحصد جائزتى أفضل لاعبة فى الفردى
والزوجى منذ ١٠ أعوام بعد السويسرية مارتينا هينجيس،

فى المقابل،
كانت جائزة أفضل لاعبين فى الزوجى من نصيب الأمريكيين التوأم بوب ومايك
براين (٣١ عاماً)، وذلك للمرة السادسة فى مسيرتهما الاحترافية. وأحرز
العداء الجامايكى بولت ثلاثة ألقاب عالمية أخرى فى بطولة العالم لألعاب
القوى ٢٠٠٩ بالعاصمة الألمانية برلين، ليضيفها إلى ميدالياته الثلاث التى
أحرزها فى أوليمبياد بكين ٢٠٠٨، كما نجح بولت فى تحسين رقمه القياسى
العالمى فى سباقى العدو ١٠٠ و٢٠٠ متر إلى ٩.٥٨ ثانية و١٩.١٩ ثانية على
الترتيب.وفى السباحة، أضاف الأمريكى مايكل فيلبس، الفائز بثمانى
ميداليات ذهبية فى أوليمبياد بكين ٢٠٠٨، إلى رصيده خمس ميداليات ذهبية
فى بطولة العالم للسباحة التى استضافتها العاصمة الإيطالية روما، وذلك بعد
انتهاء إيقافه الذى دام لثلاثة شهور بعد نشر صورة يظهر فيها فيلبس وهو
يدخن الماريجوانا.

وشهد عام ٢٠٠٩ فى نهايته تراجع الأسطورة
الألمانية مايكل شوماخر عن قراره اعتزال سباقات السيارات «فورميلا وان»
لتعم حالة من السعادة على الجماهير الألمانية التى عشقت شوماخر
على مدار سنوات.


المصرى اليوم


عام أسطورى لبرشلونة.. وتربع برازيلى على العرش 78725687id4
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

عام أسطورى لبرشلونة.. وتربع برازيلى على العرش

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
تريكة دوت كوم :: °l||l° ستاد التريكاويه °l||l° :: ستاد كووورة عالمية-