السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
موضوع مهم يستحق ان نتباحث به وان نتعرف على ابعاد مايفعله البعض منا
لاسيما وانها تفشت بين المجتمعات الاسلاميه
هل انتما مقتنعا في ماتكتبا اخي واختي انت وانتي تحبا والدتكما فهاذه وصيه الرسول صلى الله عليه وسلم
وذكر في القرأن عن الوالدين ووجوب الطاعه لهم في غير معصية الخالق
لاكن
هل انتما تحبا الاسلام وتغارا عليه وتغارا على دينك اجباني اخي واختي في
الاسلام هل انتما تتبعا ماامرنابه الله والرسول صلى الله عليه وسلم
انا سوف اجيبك مادخل هذا في عيد الام 00
هل نشارك اليهود والنصارى ( المشركين ) في اعيادهم
والعياذ بالله ؟ ؟؟؟
((( لولا أهميه الموضوع لما نقلته لكم ,, لا لاضاعة الوقت ولا لشيء سلبي وانما للفائده واهميه الأمر اقرأهـــا كاملة من فضلك ))
في كل صلاة نقرأ الفاتحه ,, ونكرر هذه الآيه (27 مرة )
على الأقل.. أن يجنبنا الله طريق الكافرين ويهدينا الصراط المستقيم ..
قال تعالى : : { اهدنا الصراط المستقيم صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين } [الفاتحة: 6 - 7]
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من تشبه بقوم فهو منهم ).
الشبه : هو المماثله - العمل - الاتباع - التقليد.
قال تعالى : { ومن أحسن قولا ممن دعا إلى الله وعمل صالحاً وقال إنني من المسلمين } [فصلت: 33].
من
سيحتفل مع اليهود والنصارى في أعيادهم المختلفه والمخالفه لأوامر الله
وسنة نبيه محمد صلى الله عليه وسلم.. نعوذ بالله من ذلك ,, .
لا
عجب بعدها من معرفة أن أكثر من يحتفل بهذه الأعياد اليهود والنصارى
والمتشبهون بهم ، ويُظهرون ذلك على أنه اهتمام بالمرأة والأم وتحتفل بعض
الأندية الماسونية في العالم العربي بعيد الأم كنوادي الروتاري والليونز .
وبالمناسبة فإن يوم عيد الأم وهو 21 مارس هو رأس السنة عند الأقباط النصارى ، وهو يوم عيد النوروز عند الأكراد
هل تريد أن نحتفل معهم والعياذ بالله ؟
ولسوف
يكون من أمة محمد صلى الله عليه وسلم أقوام ينحرفون عن الحق صوب الباطل
يغيرون ويبدلون، وعقوبتهم أنهم سيُحجزون عن الحوض حينما يَرِده الذين
استقاموا ويشربون منه ,
الدليل : كما قال - عليه الصلاة والسلام -: «
أنا فرطكم على الحوض؛ وليُرفعن إليَّ رجال منكم حتى إذا أهويت إليهم
لأناولهم اختلجوا دوني فأقول: أي رب! أصحابي ، فيقال: إنك لا تدري ما
أحدثوا بعدك )
(((كم عيد للمسلمين؟
عيدان : الفطر والأضحى .
والله - تعالى - يقول: { ولا تتبع أهواءهم عما جاءك من الحق لكل جعلنا منكم شرعة ومنهاجا} [المائدة: 48] ، ويقول - تعالى -: { لكل أمة جعلنا منسكا هم ناسكوه } [الحج: 67] أي: عيداً يختصون به.
وقال تعالى : { ولا تكونوا كالذين تفرقوا واختلفوا من بعد ما جاءتهم البينات} [آل عمران: 105)
وصفهم الله بالفسق : قال تعالى : { ولا تكونوا كالذين أوتوا الكتاب من قبل فطال عليهم الأمد فقست قلوبهم وكثير منهم فاسقون } [الحديد: 16].
الله يشبه من يتبعهم فانه منهم ,, اعاذنا الله واياكم..
يقول الله تعالى : { يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنه منهم } [المائدة: 51
وقال تعالى : { ولئن اتبعت أهوائهم بعد ما جاءك من العلم مالك من الله من ولي ولا واق } [الرعد: 37]
والآن :::: بعد قراءتك :::: عليك أن تطبق ذلك وتخبره أخوانك المسلمين بأي طريقة كانت:::
1_ عدم مشاركتهم.
2_ عدم الاحتفال معهم.
3_ عدم تهنئتهم.
4_ عدم استخدام مسمياتهم في الاعياد مثل كلمة مهرجان على كل تجمع كبير وهو اسم لعيد ديني عند الفرس .
5_ عدم قبول الذبائح منهم ( لانها مذبوحه على طريقة الكفار)
وقال فيه : { ومن يبتغ غير الإسلام ديناً فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين }
[آل عمران: 85]
تعريف العيد :
قال شيخ الإسلام ابن تيمية :
فالعيد
اسم لما يعود من الاجتماع على وجه معتاد ، عائد : إما بعود السنة أو بعود
الأسبوع أو الشهر أو نحو ذلك " اقتضاء الصراط المستقيم " ( 1 / 441 ) .
وقال ابن عابدين – رحمه الله - :
"
سُمي العيد بهذا الاسم ؛ لأن لله تعالى فيه عوائد الإحسان ، أي : أنواع
الإحسان العائدة على عباده في كل يوم ، منها : الفطر بعد المنع عن الطعام
، وصدقة الفطر ، وإتمام الحج بطواف الزيارة ، ولحوم الأضاحي ، وغير ذلك ،
ولأن العادة فيه الفرح والسرور والنشاط والحبور " .
كم عيد في الإسلام ؟؟
يلحظ
المسلم كثرة الأعياد عند المسلمين في هذه الأزمنة ، مثل " عيد الشجرة " ،
و " عيد العمال " و " عيد الجلوس " و " عيد الميلاد " …الخ وهكذا في قائمة
طويلة ، وكل هذا من اتباع اليهود والنصارى والمشركين ، ولا أصل لهذا في
الدين ، وليس في الإسلام إلا عيد الأضحى وعيد الفطر .
عن أنس بن مالك قال كان لأهل الجاهلية يومان في كل سنة يلعبون فيهما فلما قدم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة قال : كان لكم يومان تلعبون فيهما وقد أبدلكم الله بهما خيراً منهما : يوم الفطر ، ويوم الأضحى . رواه أبو داود ( 1134 ) والنسائي ( 1556 ) ، وصححه الشيخ الألباني .
بر الأم في الاسلام دائما في حياتهم ومماتهم :
قال الله تعالى : { وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئاً وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً)
وفي الدول الأخرى : لا يتذكرون الأم ولا يفرحون قلبها الا في هذا اليوم ؟!؟! أيُعقل هذا ؟!
فتاوى أهل العلم:
فيه
تشبه بأهل الجاهلية أو نحوهم من طوائف الكفار فهو بدعة محدثة ممنوعة داخلة
في عموم قول النبي صلى الله عليه وسلم " من احدث في امرنا هذا ما ليس منه
فهو رد " رواه البخاري ومسلم ، مثال ذلك الاحتفال بعيد المولد وعيد الأم
والعيد الوطني لما في الأول من إحداث عبادة لم يأذن بها الله ، وكما في
ذلك التشبه بالنصارى ونحوهم من الكفرة .
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية و الإفتاء
" فتاوى اللجنة الدائمة " ( 3 / 59 ، 61 )
(( وقال الشيخ ابن عثيمين:
لا
يجوز في العيد الذي ذكر في السؤال والمسمى عيد الأم ، لا يجوز فيه إحداث
شيء من شعائر العيد ، كإظهار الفرح والسرور ، وتقديم الهدايا وما أشبه ذلك
، والواجب على المسلم أن يعتز بدينه ويفتخر به وأن يقتصر على ما حده الله
تعالى لعباده فلا يزيد فيه ولا ينقص منه ، والذي ينبغي للمسلم أيضا ألا
يكون إمعة يتبع كل ناعق بل ينبغي أن يُكوِّن شخصيته بمقتضى شريعة الله
تعالى حتى يكون متبوعا لا تابعا ، وحتى يكون أسوة لا متأسياً ؛ لأن شريعة
الله - والحمد لله - كاملة من جميع الوجوه كما قال تعالى { اليوم أكملت
لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا } ، والأم أحق من أن
يحتفى بها يوماً واحداً في السنة ، بل الأم لها الحق على أولادها أن
يرعوها ، وأن يعتنوا بها ، وأن يقوموا بطاعتها في غير معصية الله عز وجل
في كل زمان ومكان .
" فتاوى إسلامية " ( 1 / 124 ) ومجموع فتاوى الشيخ ابن عثيمين " ( 2 / 301 ، 302 ) .
والتفسير واضح بهذه الآيه :
قال تعالى : { ولئن اتبعت أهوائهم بعد ما جاءك من العلم مالك من الله من ولي ولا واق } [الرعد: 37]
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إن الجنة لا يدخلها إلا نفس مسلمة) حديث صحيح
لا شك في أن اليهود والنصارى كفار ؟؟؟ اقرأ الدليل:
فدل ذلك على أنهم مشركون، وبين الله تعالىفي آيات أخرى ما هو صريح بكفرهم:
{لقد كفر الذين قالوا إن الله هو المسيح ابن مريم}
{لقد كفر الذين قالوا إن الله ثالث ثلاثة}
{لعن الذين كفروا من بني إسرائيل على لسان داود وعيسى ابن مريم}
{إن الذين كفروا من أهل الكتاب والمشركين في نار جهنم}
والآيات في هذا كثيرة، والأحاديث، فمن أنكر كفر اليهود والنصارى الذين لم
يؤمنوا بمحمد، صلى الله عليه وسلم، وكذبوه، فقد كذب الله - عز وجل -
وتكذيب الله كفر، ومن شك في كفرهم فلا شك في كفره هو
وقد حذرنا الله من اليهود والنصارى وأخبرنا بعداوتهم للمسلمين وأنهم أعدى الأعداء فقال جل وعلا:يَـٰأَيُّهَا
ٱلَّذِينَ ءامَنُواْ إِن تُطِيعُواْ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ يَرُدُّوكُمْ
عَلَىٰ أَعْقَـٰبِكُمْ فَتَنقَلِبُواْ خَـٰسِرِينَ [آل عمران:149]،
--------------- انشرها لكل من تعرفه وأمت هذه البدعه وفقنا الله واياكم لما يحبه ويرضا وجزاكم الله خير ---
منقول