ziad zizo :: تريكاوي مميز ::
المشاركات : 323 العمر : 34 محل الاقامة : الاسكندرية الوظيفة : طالب الهوايات : الشطرنج بتشجع نادي إيه : الاهلى
برشلونة لاعبك المفضل : ابو تريكة
عمرو زكى
وائل تاريخ التسجيل : 13/02/2010 التقييم : 0 نقاط : 6023 ::: :
| موضوع: بلا حب بلا وجع 2010-03-24, 9:03 pm | |
| أسعد الله مسااء الجميع بكل خير ,,, إطلاله جديدة ,,راجين تعميم الفائدة نتنااول القضية..
على متن رحلة النقااش الحااد , وإبداء الرأي بمنتدى الوليد!,, أتناول قضيتي بأسلوب حقيقي وواقعي ,, أخترتها لكم من عدسة الحيااة , ومن واقع مؤلم .....
نسمع سويا بل وتكرارا ,,,بحاله حب , وعاطفة , يسودها العشق المرير ,منبعها حب خالص في نظرهم , من قلب عااشق ولهاان ..
نضحك وقد نحزن مرارا , وتكرار , حينما نسمع بأن هناااك شاب يحب فتااة , ويقضي علاقاته العاطفية والجنسية بإخلاص ومصدااقية .
و يا للحسرة حينما قد تكون أنفسنا أمارة بالسوء , حيال سماعها لمثل هذه العلاقات , تتمنى حيال ذلك بأن تكون طرف آخر بالقضية .
والحقيقة الواقعية ترصد للجميع ,,, بأن إسعاد النفس بإشبااع الغريزة هو إرضااء للنفس والشيطان وبنفس الوقت هلاك للنفس ودمار وإساءة لها.
ويا للعجب شااب ...يفتخر أمام الجميع , وينااشد الكل بماا أبدااه من سعادة في إرضاء نفس وشهوة,,,ويقاضي بذلك أمام الكل ,,مستندا عن واقع مؤلم يراودة بين فترة وأخرى في الحرام والإبتزاز.
وآخر يعلنها للملأ ,,,بأنه حالته أفضل بكثير ممن هو ساتر لنفسه , ويراهن على ذلك بالتغير والعاطفية الوهمية....والممارسة الجنسية المتعددة والمتنوعة.
وعلى مجريات الجاانب الآخر تعلن الفتاة , وبكل شفاافية وااضحة وبكل عزٍ وإفتخار أمام بنات جلدتها , بأنها تراود عملها بتكرار , في إرضاء شهوتها وعاطفتها,,,وتيقن تماما بأنها بسعاادة عظمى في ما تفعله, بل وتراود عملها بشكل دوري.
وأخرى تقدم بل وتدعم كل من يراودها ويسعدها عاطفيا وجنسيا بما يتمناه من مال وغير ذلك .
وياا للدنيا وطياتها إذ إختلفت الموازين وقد يسود ذلك حال من الخوف حينما نسمع سويا حالات إبتزاز من الفتيات على الشباب.
.....كل ذلك يبين لنا حال بعض الفتيات و الشباب إلا مارحم ربي في وقوعهم في شباك الحب الوهمي الحب المزيف الحب الخرافي الذي لا أصل فية , و كذلك إرضاء النفس والشيطاان , وجلب غضب الرحمن ,,,, ونسيوا تماما أن ماخفي على العباد , لا يخفى على رب العباد , ونسيوا كذلك أن كل نفس بما كسبت تحااسب ... وأن الجزاء من جنس العمل.
ونعترف سويا أن الناس بطبيعتهم يعيشون من أجل اللذة... ويسعون إليها وهي هدفهم في الحياة.
و كما يعلم الكل بأن اللذة هي: طيب الطعم في الشيء وذهاب الألم منه.
ولكن ما يتلذذ بالحرام إلا من مرض قلبه وأصبحت المعصية محبوبة إليه... كالمريض إذا اشتد به المرض هل يرغب بالطعام الشهي؟
لذة الدنيا يمل الإنسان منها ويكل ويجب أن تكون بينها وبين اللذة التي قبلها مدة من الزمان
ومن سلك هذا المسلك فتزداد له الحلاوة , وياللعجب حينما تكون هذه الحلاوة قبلية وبعدية , فيقضي معظم حياته في طياات علاقاتة , بسبب سلوكة هذا المسار منذ زمن قديم .
أعترف لكم بأن::
لكل شخص طبعة، ولكل فن ذوقة. فالجنس له ذوقة ، وذوقة لذتة !
ولكن في كل الاحوال أقول :أن لذة الجنس المحرمة تبدأ من النظرة الجذابة المصاحبة بالإبتسامة الساحرة ، ومن ثم القبلة العاطرة، وثم الظمة القاهرة ,ومن ثم النهياة المؤلمة.
هذه مقدمة لحديث لي خلال الأيام القادمة حول الحب الوهمي الذي يعيشه الشباب والفتيات هذه الآونة مستشهدا ببعض القصص الواقعية الحقيقة((إن أردتم ذلك)).....خلال سلسلة من عدة موااضيع ,,,,,إنتضرونااا........
تحيااتي ,,,,,,,,,,
لايهمني إن كنت تحت الأضواء أو خارجها ,بل يهمني رائ الكل وإبداءة ,فنجاحنا حينما نلتحم سويا.
البحر الأحمر,,,,,,,,,,,,,
|
|