احمد الشعار :: مراقب عام ::
المشاركات : 15936 العمر : 36 محل الاقامة : ميت غمر _ المنصوره الهوايات : التامل _ قراءه القران _ الشغل لاعبك المفضل : سيد معوض تاريخ التسجيل : 06/01/2009 التقييم : 109 نقاط : 30662 ::: :
| موضوع: وصية خادم الحرمين الشريفين الشيخ أحمد 2010-04-25, 11:36 am | |
| نشر وصية خادم الحرمين الشريفين الشيخ أحمد
الرد الجاهز الكامل :-
السلام عليكم و رحمة الله....
الأخ الكريم \ الأخت الكريمه ..... إن هذه الوصيه مكذوبه .....و إليكم تحذير الشيخ عبد العزيز بن باز من تلك الوصيه المزعومه...
تنبيه على كذب الوصية المنسوبة لخادم الحرم النبوي ..
فقد اطلعت على كلمة منسوبة إلى الشيخ أحمد خادم الحرم النبوي بعنوان: (هذه وصية من المدينة المنورة عن الشيخ أحمد خادم الحرم النبوي)
ولقد سمعنا هذه الوصية المكذوبة وكاذبها يقول: إنه رأى النبي صلى الله عليه وسلم في النوم فحمله هذه الوصية ، وفي الوصيه زعم المفتري فيها أنه رأى النبي صلى الله عليه وسلم عندما تهيأ للنوم ، فالمعنى: أنه رآه يقظة!
زعم هذا المفتري في هذه الوصية أشياء كثيرة ، هي من أوضح الكذب, سأنبهك عليها قريبا في هذه الكلمة إن شاء الله ولقد أخبرني كثير من الإخوان أنها قد راجت على كثير من الناس ، وتداولها بينهم وصدقها بعضهم ، فمن أجل ذلك رأيت أنه يتعين على أمثالي الكتابة عنها ، لبيان بطلانها ، وأنها مفتراة على رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى لا يغتر بها أحد ، ومن تأملها من ذوي العلم والإيمان ، أو ذوي الفطرة السليمة والعقل الصحيح ، عرف أنها كذب وافتراء من وجوه كثيرة .
ولقد سألت بعض أقارب الشيخ أحمد المنسوبة إليه هذه الفرية ، عن هذه الوصية ، فأجابني: بأنها مكذوبة على الشيخ أحمد ، والشيخ أحمد المذكور قد مات من مدة ، ولو فرضنا أن الشيخ أحمد المذكور ، أو من هو أكبر منه ، زعم أنه رأى النبي صلى الله عليه وسلم علي في النوم أو اليقظة ، وأوصاه بهذه الوصية ، لعلمنا يقينا أنه كاذب ، أو أن الذي قال له ذلك شيطان ، ليس هو الرسول صلى الله عليه وسلم لوجوه كثيرة منها:
1- أن الرسول صلى الله عليه وسلم لا يرى في اليقظة بعد وفاته صلى الله عليه وسلم ، ومن زعم من جهلة الصوفية أنه يرى النبي صلى الله عليه وسلم في اليقظة ، أو أنه يحضر المولد أو ما شابه ذلك ، فقد غلط أقبح الغلط ، ولبس عليه غاية التلبيس ، ووقع في خطأ عظيم وخالف الكتاب والسنة وإجماع أهل العلم. لأن الموتى إنما يخرجون من قبورهم يوم القيامة لا في الدنيا ، ومن قال خلاف ذلك فهو كاذب كذبا بينا ، أو غالط ملبس عليه ، لم يعرف الحق الذي عرفه السلف الصالح ، ودرج عليه أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وأتباعهم بإحسان ، قال الله تعالى: {ثُمَّ إِنَّكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ تُبْعَثُونَ }وقال النبي صلى الله عليه وسلم: (أنا أول من تنشق عنه الأرض يوم القيامة وأنا أول شافع وأول مشفع ) والآيات والأحاديث في هذا المعنى كثيرة .
ولو جاء عن النبي صلى الله عليه وسلم حديث قاله في حياته ، من غير طريق الثقات العدول الضابطين لم يعتمد عليه، أو جاء من طريق الثقاة الضابطين ، ولكنه يخالف رواية من هو أحفظ منهم ، وأوثق مخالفة لا يمكن معها الجمع بين الروايتين ، لكان أحدهما: منسوخا لا يعمل به ، والثاني: ناسخ يعمل به ، حيث أمكن ذلك بشروطه ، وإذا لم يمكن الجمع ولا النسخ وجب أن تطرح رواية من هو أقل حفظا ، وأدنى عدالة ، والحكم عليها بأنها شاذة لا يعمل بها.
فكيف بوصية لا يُـعرف صاحبها ، الذي نقلها عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ولا تعرف عدالته وأمانته ،و الحاله هذه بأن تطرح ولا يلتفت إليها ، وإن لم يبين فيها شيء يخالف الشرع ، فكيف إذا كانت الوصية مشتملة على أمور كثيرة تدل على بطلانها ، وأنها مكذوبة على رسول الله صلى الله عليه وسلم ومتضمنة لتشريع دين لم يأذن به الله!
وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم : (من قال علي ما لم أقل فليتبوأ مقعدة من النار )وقد قال مفتري هذه الوصية على رسول الله صلى الله عليه وسلم ما لم يقل ، وكذب عليه كذبا صريحا خطيرا ، فما أحراه بهذا الوعيد العظيم وما أحقه به إن لم يبادر بالتوبة ، وينشر للناس كذب هذه الوصية على رسول الله صلى الله عليه وسلم لأن من نشر باطلا بين الناس ونسبه إلى الدين لم تصح توبته منه إلا بإعلانها وإظهارها ، حتى يعلم الناس رجوعه عن كذبه ، وتكذيبه لنفسه؛ لقول الله عز وجل: {إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنْزَلْنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالْهُدَى مِنْ بَعْدِ مَا بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي الْكِتَابِ أُولَئِكَ يَلْعَنُهُمُ اللَّهُ وَيَلْعَنُهُمُ اللاعِنُونَ إِلا الَّذِينَ تَابُوا وَأَصْلَحُوا وَبَيَّنُوا فَأُولَئِكَ أَتُوبُ عَلَيْهِمْ وَأَنَا التَّوَّابُ الرَّحِيمُ } فأوضح سبحانه وتعالى في هذه الآية: أن من كتم شيئا من الحق لم تصح توبته من ذلك إلا بعد الإصلاح والتبيين ، والله سبحانه قد أكمل لعباده الدين ، وأتم عليهم النعمة ببعث رسوله محمد صلى الله عليه وسلم ، وما أوحى الله إليه من الشرع الكامل ، ولم يقبضه إليه إلا بعد الإكمال والتبيين ، كما قال عز وجل: {الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي }الآية .
ومفتري هذه الوصية قد جاء في القرن الرابع عشر ، يريد أن يلبس على الناس دينا جديدا ، يترتب عليه دخول الجنة لمن أخذ بتشريعه ، وحرمان الجنة ودخول النار لمن لم يأخذ بتشريعه ، حيث افترى فيها: أن من كتبها وأرسلها من بلد إلى بلد ، أو من محل إلى محل بني له قصر في الجنة ، ومن لم يكتبها ويرسلها حرمت عليه شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم يوم القيامة ...
وهذا من أقبح الكذب ومن أوضح الدلائل على كذب هذه الوصية ، وقلة حياء مفتريها ، وعظم جرأته على الكذب؛ لأن من كتب القرآن الكريم وأرسله من بلد إلي بلد ، أو من محل إلى محل ، لم يحصل له هذا الفضل إذا لم يعمل بالقرآن الكريم ، فكيف يحصل لكاتب هذه الفرية وناقلها من بلد إلى بلد. ومن لم يكتب القرآن ولم يرسله من بلد إلى بلد ، لم يحرم شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم إذا كان مؤمنا به ، تابعا لشريعته ، وهذه الفرية الواحدة في هذه الوصية ، تكفي وحدها للدلالة على بطلانها وكذب ناشرها ، ووقاحته وغباوته وبعده عن معرفة ما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم من الهدى.
وفي هذه الوصية أمور أخرى كلها تدل على بطلانها وكذبها ، ولو أقسم مفتريها ألف قسم، على أنه صادق لم يكن صادقا ، ولم تكن صحيحة ، بل هي والله ثم والله من أعظم وأقبح الباطل ، ونحن نشهد الله سبحانه ، ومن حضرنا من الملائكة، ومن اطلع على هذه الكتابة من المسلمين :- أن هذه الوصية كذب وافتراء على رسول الله صلى الله عليه وسلم أخفى الله من كذبها وعامله بما يستحق.
ويدل على كذبها وبطلانها ،أمور كثيرة :
الأول منها: قوله فيها: (لأن من الجمعة إلى الجمعة مات مائة وستون ألفا علي غير دين الإسلام) . لأن هذا من علم الغيب ، والرسول صلى الله عليه وسلم قد انقطع عنه الوحي بعد وفاته ، وهو في حياته لا يعلم الغيب فكيف بعد وفاته. لقول الله سبحانه: {قُلْ لا أَقُولُ لَكُمْ عِنْدِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلا أَعْلَمُ الْغَيْبَ }الآية وقوله تعالى: {قُلْ لا يَعْلَمُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلا اللَّهُ }وفي الحديث الصحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (يذاد رجال عن حوضي يوم القيامة فأقول يا رب أصحابي أصحابي فيقال لي إنك لا تدري ما أحدثوا بعدك فأقول كما قال العبد الصالح وَكُنْتُ عَلَيْهِمْ شَهِيدًا مَا دُمْتُ فِيهِم فَلَمَّا تَوَفَّيْتَنِي كُنْتَ أَنْتَ الرَّقِيبَ عَلَيْهِمْ وَأَنْتَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ ).
الثاني: من الأمور الدالة على بطلان هذه الوصية وأنها كذب ، قوله فيها: (من كتبها وكان فقيرا أغناه الله ، أو مديونا قضى الله دينه ، أو عليه ذنب غفر الله له ولوالديه ببركة هذه الوصية) إلى آخره ، وهذا من أعظم الكذب ، وأوضح الدلائل على كذب مفتريها ، وقلة حيائه من الله ومن عباده ؛ لأن هذه الأمور الثلاثة لا تحصل بمجرد كتب القران الكريم ، فكيف تحصل لمن كتب هذه الوصية الباطلة ، وإنما يريد هذا الخبيث التلبيس على الناس ، وتعليقهم بهذه الوصية حتى يكتبوها ويتعلقوا بهذا الفضل المزعوم ، ويتركوا الأسباب التي شرعها الله لعباده ، وجعلها موصلة إلى الغنى. وقضاء الدين ، ومغفرة الذنوب ، فنعوذ بالله من أسباب الخذلان وطاعة الهوى والشيطان.
الأمر الثالث: من الأمور الدالة على بطلان هذه الوصية ، قوله فيها: (ومن لم يكتبها من عباد الله اسود وجهه في الدنيا والآخرة) وهذا أيضا من أقبح الكذب ، ومن أبين الأدلة على بطلان هذه الوصية ، كيف يجوز في عقل عاقل ، أن يكتب هذه الوصية التي جاء بها رجل مجهول في القرن الرابع عشر ، يفتريها على رسول الله صلى الله عليه وسلم ويزعم أن من لم يكتبها يسود وجهه في الدنيا والآخرة ، ومن كتبها كان غنيا بعد الفقر، ومغفورا له ما جناه من الذنوب !! سبحانك هذا بهتان عظيم ، وإن الأدلة والواقع يشهدان بكذب هذا المفتري ، وعظم جرأته على الله ، وقلة حيائه من الله, فهؤلاء أمم كثيرة لم يكتبوها ، فلم تسود وجوههم ، وههنا جمع غفير لا يحصيهم إلا الله قد كتبوها مرات كثيرة ، فلم يقض دينهم ، ولم يزل فقرهم ، فنعوذ بالله من زيغ القلوب ، ورين الذنوب ، وهذه صفات وجزاءات لم يأت بها الشرع الشريف لمن كتب أفضل كتاب وأعظمه وهو القرآن الكريم ، فكيف تحصل لمن كتب وصية مكذوبة مشتملة على أنواع من الباطل ، وجمل كثيرة من أنواع الكفر ، سبحان الله ما أحلمه على من اجترأ عليه بالكذب.
الأمر الرابع: من الأمور الدالة على أن هذه الوصية من أبطل الباطل قوله فيها: (ومن يصدق بها ينجو من عذاب النار ، ومن كذب بها كفر) ، وهذا أيضا من أعظم الجرأة على الكذب ، ومن أقبح الباطل ، يدعو هذا المفتري جميع الناس ، إلى أن يصدقوا بفريته ، ويزعم- أنهم بذلك ينجون من عذاب النار ، وأن من كذب بها يكفر ، لقد أعظم والله هذا الكذاب على الله الفرية ، وقال غير الحق إن من صدق بها هو الذي يستحق أن يكون كافرا لا من كذب بها. وأما ما ذكره هذا المفتري من ظهور المنكرات ، فهو أمر واقع ، والقرآن الكريم والسنة قد حذرا منها غاية التحذير ، وفيهما الهداية والكفاية .
وأما ما ذكر عن شروط الساعة ، فقد أوضحت الأحاديث النبوية ما يكون من أشراط الساعة ، وأشار القرآن الكريم إلى بعض ذلك ، فمن أراد أن يعلم ذلك وجده في محله من كتب السنة ، ومؤلفات أهل العلم والإيمان ، وليس بالناس حاجة إلى بيان مثل هذا المفتري وتلبيسه . .
لذلك لا يصح نشرها لما سبق ذكره..
وهذه هي الوصيه المكذوبه التي لا يجوز نشرها
اقتباس:
هذه الوصية من المدينة المنورة من الشيخ احمد
حامل مفاتيح حرم الرسول صلى الله عليه و سلم
الى
المسلمين في مشارق الارض و مغاربها اليكم هذه التوصية :
يقول الشيخ احمد : انه كان في ليلة يقرا القران
في
حرم الرسول (صلى الله عليه و سلم) و في تلك اللحظة غلبني
النوم و رايت في نومي رسول الله (صلى الله عليه و سلم) و قال :
- انه قد مات هذا الاسبوع اربعون الفا من الناس على غير ايمانهم
- اهم ماتو ميتة الجاهلية الاولى .
وان النساء لا يطيعون ازواجهن
و يظهرون امام الرجال بزينتهن من غير ستر و لا حجاب عاريات الجسد و يخرجن من بيوتهن من غير علم ازواجهن .
وان الاغنياء من الناس لا يؤدون الزكاة الى مستحقيها .
ولا يحجون الى بيت الله الحرام و لا يساعدون
الفقير ولا يامرون بالمعروف و لا ينهون عن المنكر
ثم قال له الرسول الكريم (صلى الله عليه و سلم):
ابلغ الناس ان يوم القيامة لقريب
قريبا تظهر لكم
نجمة في السماء و ترونها جليا و تقترب الشمس من رؤوسكم قاب قوسين او ادنى و بعد ذلك لا يقبل الله توبة منكم و ستقفل ابواب السماء و يرفع القران من الارض الى السماء
و يقول الشيخ انه قال له رسول الله
(صلى الله عليه و سلم) :
اذا
قام احدكم بنشر هذه الوصية بين المسلمين فانه سيحظى
بشفاعة رسول الله (صلى الله عليه و سلم ) يوم القيامة و
يحصل على الخير الكثير و يقضي حوائجه في الدنيا و يحميه من جميع البليات و شرور نفسه و يقضي الله دينه و يحصل على الخير و الرزق الوفير "
ومن قول الشيخ احمد اذا اطلع احد على هذه الوصية و رماها او
لم
يقم بنشرها فانه اثم اثما كبيرا و يحرم من رحمة الله يوم القيامة
لهذا
اطلب من الذين يقرؤون هذه الوصية ان يقرؤون الفاتحة
للنبي
(صلى الله عليه و سلم )
كما
طلب مني الرسول (صلى الله عليه و سلم) ان خبر احد الحرم الشريف ان القيامة قريبة فاستغفروا الله.
وحلمت
يوم الاثنين بانه من قام بنشر هذه الوصية ثلاثين مرة بين المسلمين
فان الله يزيل عنه الهم و الغم و يوسع عليه رزقه و يحل
مناكبه و يرزقه خلال اربعين يوما تقريبا لا اكثر و قد علمت
ان
احدهم قام بنشر ثلاثون ورقة من هذه الوصية فرزقه الله
بخمسة
و عشرون الف درهم كما قام شخص اخر بنشرها فرزقه
الله
بستة الاف درهم .
كما اخبروني بان شخصا كذب الوصية ففقد ابنه في نفس اليوم و هذه معلومة لا شك فيها فامنوا بالله و اعملوا صالحا
حتى يوفقنا الله في امالنا و يصلح من شاننا في الدنيا و الاخرة و يرحمنا برحمته .
قال
الله تعالى :" فالذين امنوا به و عززوه و نصروه واتبعوا النور الذي انزل معه اولئك هم المفلحون " (147) الاعراف
و
قال تعالى:" سبت الله الذين امنوا بالقول الثابت في الحياة الدنيا و في الاخرة و يضل الله الظالمين و يفعل الله ما يشاء" (37) ابراهيم
و
قد وزعت حول العالم لسبع مرات , علما بان الوصية ستجلب لك
بعد
توزيعها الفلاح والخير بعد اربعة ايام باذن الله من وصولها
اليك
و ليس الامر لهوا او لعب , فعليك ان ترسل نسخا من هذه الوصية
بعد ستة و تسعون ساعة من قراءتك لها و سبق ان وصلت
هذه الوصية الى احد رجال الاعمال فوزعها فورا و من ثم
جاءته
اخبار بنجاح صفقة تجارية بتسعين الف دينار بحريني زيادة كما كان يتوقعه
كما و صلت الى احد الاطباء فاغفلها فلقى بسرعة
في حادث سيارة و غدا جثة تحدث عنها الجميع
و
اغفلها احد المقاولين فتوفي ابنه الاكبر في بلد عربي شقيق
يرجى
ارسال ثلاثون نسخة من هذه الوصية و يبشر المرسل بما
يحصل
له في اليوم الرابع و حيث ان هذه الوصية مهمة الطواف
حول
العالم كله فيجب ارسالها بسرعة.
و
كما ذكرنا سابقا ان هذا كله صدق و ليس هواجس او وساويس[b][/b] |
|