تريكة دوت كوم
الرسالة دي ظهرت لانك مش مسجل دخولك ... لو كنت عضو معانا اضغط دخول .. ولو لسة ماشتركتش اضغط تسجيل وهاتشترك معانا في خطوتين بس .. ولو مش حابب تشارك معانا اضغط اخفاء واستمتع بزيارتك .. واسفين لازعاجكـ .
تريكة دوت كوم
الرسالة دي ظهرت لانك مش مسجل دخولك ... لو كنت عضو معانا اضغط دخول .. ولو لسة ماشتركتش اضغط تسجيل وهاتشترك معانا في خطوتين بس .. ولو مش حابب تشارك معانا اضغط اخفاء واستمتع بزيارتك .. واسفين لازعاجكـ .
تريكة دوت كوم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


تريكة دوت كوم
 
الفيديوالفيديو  أهداف ابو تريكهأهداف ابو تريكه  أحدث الصورأحدث الصور  خلفيات ابو تريكهخلفيات ابو تريكه  رئيسية الموقع  الرئيسيةالرئيسية  التسجيلالتسجيل  دردشة التريكاويه  راسلنا  دخولدخول  


شاطر | 
 

 أشهر الصناعات الإسلامية

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Rony Mohammed
:: من كبار التريكاويه ::

:: من كبار التريكاويه ::
Rony Mohammed

المشاركات : 4388
تاريخ التسجيل : 27/09/2008
التقييم : 16
نقاط : 11106
::: : أشهر الصناعات الإسلامية Empty

أشهر الصناعات الإسلامية Empty
مُساهمةموضوع: أشهر الصناعات الإسلامية   أشهر الصناعات الإسلامية Icon_minitime2010-05-15, 2:59 am


أشهر الصناعات الإسلامية 25877425vt1

من أشهر الصناعات الإسلامية:

1.صناعة الورق

كان ظهور الورق واستخدامه في الأغراض الكتابية المتنوعة حدثا من اهم
الاحداث التى أثرت ليس فقط في تاريخ الحضارة الإسلامية بل وفي تاريخ الحضارة
الإنسانية على وجه العموم.

فلقد كانت العلوم والمعارف والآداب قبل ظهور الورق ضيقة النطاق قاصرة
على فئات معينة من البشر : خاصة وان مواد الكتابة التى عرفها
الأقدمون لم تكون مما يتيسر حمله واستخدامه مثل:
الطين والرقم، أوراق البردي والخشب، الصخور، والرقوق ولحاء الأشجار،
وغيرها حتى ظهر الورق وساهم مساهمة فعالة في نشر العلوم والمعارف والاداب
كما ساهم في دفع عجلة التطور الحضاري في الشرق والغرب على حد سواء.

أول من اكتشف الورق:

 المصريين القدماء كانوا قد صنعوا الورق من البردى واستخدموه كاحد روافد
حضارتهم

 الصينيين كانوا قد اخترعوا الورق أيضاً من الكلأ والحشائش

إلا ان الفضل في تعميم الورق وتطويره وانتشاره بشكل واسع النطاق في الحاضرة
الانسانية انما يرجع إلى العرب الذين خبروا صناعته وألموا بأسراره
بعد ما نقلوه عن الصين.

فلم يصبح للورق اهمية حضارية واسعة الا بعد ان صنعه العرب.
وأصبح ميسوراً علي المستوي الرسمي والشعبي

ذكر القلقشندى في هذا المعني (( كثر الورق وفشا عمله بين الناس .
وانتشرت الكتابة في الورق إلي سائر الأقطار , وتعاطاها من قرب ومن بعد ))

الارتقاء في صناعة الورق:


1. قام العرب بالارتقاء بصناعة الورق وذلك بتنقيته وتخليصه من الشائب.

2. ثم انتاجه من الخرق والكتان والقطن في بعض الأحيان.

3. ثم نشره على نطاق واسع إلي صقلية وأسبانيا , ومنهما انتقلت إلي إيطاليا
وفرنسا.

استخدامات الورق وفوائده:

بعد التوسع في تصنيع الورق وانتاجه بدا استخدامه في شتى مناحي الحياة
الإدارية والثقافية والاقتصادية والاجتماعية ايضا ومن ذلك:

 يسر هذا الاختراع تأليف الكتب في كل بلد انتقل إليه.
 في الدواوين فكانوا يستخدمونه في النسخ والتأيف
 في لف البضائع وتغليفها

وقد كان لهذا أثره البعيد المدى- خاصة مع اتساع رقعة الدولة العربية
الإسلامية فكثر تأليف الكتب العلمية والأدبية وازدهرت العلوم والمعارف
واتسعت حركة انشاء المكتبات الخاصة والعامة وازدهرت حركة الترجمة
وازدهرت فنون التجليد والزخرفة وكان هذا مما أثرى الحياة الثقافية والعلمية
ومما شجع على المواصلة في تصنيع الورق وتحسينه والتجارة فيه .

ظهور حرفة الوراق:

وبعد ظهور الورق وانتشاره ظهر حرفة الوراق

الوراقين هم:

الذين يقومون تصنيع الورق وصقله وتهذيبه ونسخه وتصحيحه وفي بعض الاحيان
تجليده وتذهيبه.

وكانت حرفة الوراقة تتطلب معرفة بفنون مختلفة كما كانت تتطلب سعة في
الإطلاع على العلوم والمعارف المختلفة.

دور الوراقين على الحياة العلمية والثقافية:

عندما ظهرالورق والوراقون في العصر العباسي أحدث انتعاشا اثر في حركة
المجتمع الإسلامي والحضارة الإسلامية بشكل بارز .

* أسس الفضل بن يحيى البرمكي وزير هارون الرشيد ببغداد، وهو أول
مصنع للورق في بغداد عام 178 هـ

2.صناعة الزجاج

وتعتبر صناعة الزجاج من الحرف العريقة التي ورثتها الأجيال جيلاً بعد جيل
حتى هذا العصر، وهي من الحرف التي تستمد مادتها من البيئة،
حيث تعتمد على مخلفات الزجاج كمادة خام، وعلى الألوان التي يختارها الحرفي.
وقد شهدت هذه الصناعة تطوراً كبيراً وملحوظاً في العصر الإسلامي.

أهم المناطق التي اشتهر بها الزجاج:

 في المنطقة العربية لاسيما في بلاد الشام
 دول المغرب العربي

وبرزت الزخرفة الإسلامية على سطح المرايا والقوارير بألوانها المطلية
بالذهب وبالنقوش المتداخلة وخطوط الرسوم الهندسية التي تميز بها الفن الإسلامي.

ازدهرت صناعة الزجاج واكتسبت أهمية كبيرة في الفترة الواقعة بين القرن
الرابع الهجري وحتى القرن الرابع عشر.

تطور صناعة الزجاج:

أدخلت عليه تقنيات حديثة في صناعة الزجاج كأشكال بديلة عن النفخ التقليدي،
لارتباطها ارتباطاً وثيقا مع منتجات الديكور والإكسسوارات.

أنواع من الزجاج

الزجاج الملون:

عرفت أنواع مختلفة من الزجاج الملون قديماً، ولا يزال أثر هذا الفن باقياً
في آثار غرناطة حيث "قصر الحمراء" المزين بالثريات والقمريات الزجاجية،
كذلك مسجد قرطبة الذي أقيم في عهد الخليفة عبد الرحمن بن معاوية (عبد الرحمن الداخل)
الذي زين بأكثر من 365 ثريا ومشكاة وقنديل للزيوت.

وحاليا أصبح الزجاج الملون من أكثر المواد عصرية في المباني، والذي كان
يعتبر مجرد زخرفة لمدة طويلة من الزمن، وهو يخضع اليوم لخطوات أكثر ابتكاراً،
وذلك نتيجة الاستغلال الأمثل للإمكانيات الكبيرة الموجودة في الزجاج وكذلك
استغلال التقنيات الحديثة وتطور الفكر الإبداعي والهندسي.

صناعة الزجاج المعشق في العصر الإسلامي:


يشكل الزجاج المعشق فناً من فنون البناء والديكور في التراث الإسلامي،
فلفترة زمنية طويلة كان توظيف الزجاج بألوانه في البناء ضرورة لا غنى عنها
عند تشييد القصور والأبنية، كعنصر رئيسي منعناصر الديكور التي تضفي جمالاً
وسحراً في العمارة الإسلامية، حيث انتشرت نوافذ الزجاج المعشق بالجص كمظهر
من مظاهر العمارة الإسلامية التي جاءت متوافقة مع الظروف المختلفة لذلك المجتمع.

من أمثلة النوافذ الجصية المفرغة على المباني:

 نوافذ قصر الحير الغربي" ببادية الشام
 الجامع الأموي بدمشق
 جامع عمرو بن العاص بالفسطاط في مصر
 جامع أحمد بن طولون.

أول ظهور للنوافذ الجصية المعشقة بالزجاج:

الحفائر الأثرية أثبتت أن الزجاج المعشق بالجص استخدم منذ العصر الأموي،
واستـمر في قصور الخلفاء العباسيين، كما استخـدمت في أواخر العصر الفاطمي
ألواح من الجص معشق بالزجاج الملوّن بدلاً من الألواح الرخامية والحجرية المفرغة،
وانتقل هذا الأسلوب الفني إلى عمارة العصر الأيوبي وذلك في نوافذ قبة ضريح
السلطـان الصالح نجم الدين أيوب الملحق بمدرسته بالنحاسين بالقاهرة.

وبلغ أوج ازدهاره في العصر المملوكي، وأصبح من السمات المميزة
للعمارة المدنية والدينية في العصر العثماني.

انتشاره في البلدان الإسلامية وتعدد أنواعه:

 المدورات الرخامية اليمنية (القمريات)
التي كانت تتميز برقتها ولا يزيد سمكها عن سنتيمتر ونصف بحيث
تسمح بنفاذ الضوء من خلالها

 (الشماسات) المغربية
وهي عبارة عن نوافذ نصف دائرية توجد أعلى الأبواب والنوافذ وتغطى
بالخشب والزجاج الملون وتسمح بدخول ضوء الشمس

ومع دخول العثمانيين إلى العديد من البلاد الإسلامية أصبح أسلوب النوافذ
الزجاجية المعشقة بالجص هو الأسلوب السائد.

ما هي القمريات والشمسيات؟

تعتبر (القمريات والشمسيات) أحد العناصر البارزة في المباني العربية
والإسلامية، والتي تم توظيفها لإيجاد علاقة تجمع بين القيمة الجمالية
والنفعية.

وظائفها :

1. منع الحشرات التي تتسلل من خارج المبنى إلى داخله،
وهي بهذا تحقق مبدأ أمني يتعلق بحياة الإنسان.
2. ترشد من كمية الضوء الداخل إلى المكان.
3. تمنع الأتربة.
4. تخفف الأحمال على الأعمدة الحاملة للعقود.

سبب ابتكارها:

كان بدافع الرغبة في تخفيف حدة الضوء في القصور التي شيدها الخلفاء في
الشام ثم استعملت في المساجد ذات الصحن المكشوف للغرض نفسه.

الفرق بين القمرية والشمسية:

انتشر هذا النوع من الشبابيك في العمائر الدينية، وتعرف هذه الشبابيك عادة
باسم "القمرية" إذا كانت مستديرة،وباسم "الشمسية" إذا كانت غير مستديرة.
وأقدم شباك منها محفوظ في المتحف الإسلامي في القاهرة وأصله من جامع الأمير
"قجماس"، الذي يرجع تاريخه إلى أواخر القرن التاسع الهجري .

أشهر الصناعات الإسلامية 88762064ie3
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

أشهر الصناعات الإسلامية

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 

 مواضيع مماثلة

-
» الصحة الإسلامية التناسلية
» صـــــــــــورة إلى الأمة الإسلامية
» الحقوق والحريات في الشريعة الإسلامية
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
تريكة دوت كوم :: °l||l° التريكاويه أكاديمي °l||l° :: تريكيبيديا-