نْ!
اليّـومٌـ تنفستٌحملتنـآ’ الصعدآ’ءٌ ..
لـ تخرجَ لـ نُور الوُجٌـودٌ
[ حملــةٌ ] ..~
رَآ’حتِي فيهـآ’ مــآ’ أخليهـآ’ .:.~
••
</A>
الحَمدُ اللهِ ربّ العَـالمين
أحْمدهُ تَعـَالى عَلى واَفر نِـعمهِ
واْشُكرُه عَلـَى مَزِيـد فَضْلـهِ وَ كـَرمِه
و اشْهدُ انّ لَا الَه الاّ الله وَحْـده لَا شَريكَ لهُ
و اشْهدُ انّ مُحمداً عبْدُه وَرسُـولهأخواتي الغاليات..~
اسْعدَ اللهُ كُلّ منْ قَـآمَ علَـى هَذِه "| القّآفِلَةٌ ..~ وَ نشَر الخَيْر فِي أرْجـاء جَمـيع الْمُنتَديـات ا..¶
أسْال اللهَ أنْ يُوفِـق القّائِمين عَليْها وانْ يكتُب لَـهم الخّير وَأسْال
أنْ يُجازيهم بـكُل خَيرِ وانْ يجْعلَ
هَذِه "| القّآفِلَةٌ ..~
فِـي مَوازين حَسنَاتِهِمُ ..||
الْيوم سَنتكّلمُ أخَـوَاتّـي الغَـاليّات
عن آلرّآحّـة
أيْن سَنجَدُها ..؟
وأيْن نَستريح لَـها ..؟
أتَعلمُون يـَا أخَواتْ إنّهَـا |..♠الصَّلاَة الصّلَاة♠..| التّي حينَ قُبضَتْ
رُوحُهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أوصَى بِهَـا |..♠الصَّلَآة الصّلَاة♠..|
بـدَايةَ يَـا أَخواتِـي ..
فَرضَ اللُه عَلينَا |..♠الصّلاة♠..| وَأمَـرنا بِـهَا وَذكَر لَنـَا
الرَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ..|فضْلُهـا فِـي أحَـاديث عَـدِيدَةٌ
◘◘قال : رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ..|
۩ أَرَأَيْتُمْ لَوْ أَنَّ نَهْرًا بِبَابِ أَحَدِكُمْ يَغْتَسِلُ كُلَّ يَوْمٍ خَمْسَ مَرَّاتٍ ،
هَلْ يَبْقَى مِنْ دَرَنِهِ شَيْءٌ ؟ ، قَالُوا : لا ،
قَالَ : فَذَلِكَ مِثْلُ الصَّلَوَاتِ يَمْحُو اللَّهُ بِهِنَّ الْخَطَايَا " .
۩
◘◘قال : رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ..|
۩ مَا مِنَ امْرِئٍ مُسْلِمٍ تَحْضُرُهُ صَلَاةٌ مَكْتُوبَةٌ ,
فَيَقُومُ , فَيَتَوَضَّأُ , فَيُحْسِنُ الْوُضُوءَ وَيُصَلِّي , فَيُحْسِنُ الصَّلَاةَ ,
إِلَّا غَفَرَ اللَّهُ لَهُ بِهَا مَا كَانَ بَيْنَهَا وَبَيْنَ الصَّلَاةِ الَّتِي كَانَتْ قَبْلَهَا مِنْ ذُنُوبِهِ ,
ثُمَّ يَحْضُرُ صَلَاةً مَكْتُوبَةً , فَيُصَلِّي , فَيُحْسِنُ الصَّلَاةَ ,
إِلَّا غُفِرَ لَهُ مَا بَيْنَهَا وَبَيْنَ الصَّلَاةِ الَّتِي كَانَتْ قَبْلَهَا مِنْ ذُنُوبِهِ ,
ثُمَّ يَحْضُرُ صَلَاةً مَكْتُوبَةً , فَيُصَلِّي , فَيُحْسِنُ الصَّلَاةَ ,
إِلَّا غُفِرَ لَهُ مَا بَيْنَهَا وَبَيْنَ الصَّلَاةِ الَّتِي كَانَتْ قَبْلَهَا مِنْ ذُنُوبِهِ " .
۩
◘◘قال : رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ..|
۩ " الْمَلائِكَةُ يَتَعَاقَبُونَ فِيكُمْ , مَلائِكَةٌ بِاللَّيْلِ وَمَلائِكَةٌ بِالنَّهَارِ
وَيَجْتَمِعُونَ فِي صَلاةِ الْفَجْرِ وَفِي صَلاةِ الْعَصْرِ ،
ثُمَّ يَعْرُجُ إِلَيْهِ الَّذِينَ بَاتُوا فِيكُمْ فَيَسْأَلُهُمْ , وَهُوَ أَعْلَمُ بِهِمْ ,
فَيَقُولُ : كَيْفَ تَرَكْتُمْ عِبَادِي ؟
فَيَقُولُونَ : تَرَكْنَاهُمْ وَهُمْ يُصَلُّونَ ، وَأَتَيْنَاهُمْ وَهُمْ يُصَلُّونَ "۩
◘قال : رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ..|
۩ " الصَّلَوَاتُ الْخَمْسُ ، وَالْجُمُعَةُ إِلَى الْجُمُعَةِ
كَفَّارَةٌ مَا بَيْنَهُنَّ مَا لَمْ تُغْشَ الْكَبَائِرُ "۩
هُنآ تدآرسنا فضل |..♠الصّلاة♠..|
ففَضلُهـآ عظِيم إذْ أنّهـآ كفَـآرة لـ الذنُوب مَـآ لَمْ تغش الكَبـآئِرُ
وذَكر لَنـا رَسُولنَـا صلَّى اللهُ علَيْهِ وسَلّم :
ثَـوَا’ب |..♠الصّلَاة♠..|
◘قال : رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ..|
۩ خَمْسُ صَلَوَاتٍ كَتَبَهُنَّ اللَّهُ عَلَى الْعِبَادِ فِي الْيَوْمِ وَاللَّيْلَةِ ،
فَمَنْ أَتَى بِهِنَّ لَمْ يَنْتَقِصْ مِنْ حَقِّهِنَّ شَيْئًا لِلْقَادِرِينَ ،
كَانَ حَقًّا عَلَى اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ أَنْ يُدْخِلَهُ الْجَنَّةَ ، وَمَنْ لَمْ يَأْتِ بِهِنَّ ،
فَلَيْسَ لَهُ عِنْدَ اللَّهِ عَهْدٌ إِنْ شَاءَ غَفَرَ لَهُ ، وَإِنْ شَاءَ عَذَّبَهُ " .۩
و ذَكرَ جلّ جَلَالُه فضْل |..♠الصّلآة♠..| فِـي كِتَا’بـه،
فقَال سُبحانه في سُورة العنكبوت ،
۩ إنَّ الصَلاَةَ تَنْهَى عَنِ الفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ۩
وقال ۩ إِنَّمَا يَعْمُرُ مَسَاجِدَ اللَّهِ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَأَقَامَ الصَّلاةَ ۩
وقال تعالى ۩ قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ هُمْ فِى صَلاَتِهِمْ خَـاشِعُونَ ۩
وهُنـآ’ك أحَاديثُ كَثيرةٌ عنْ |..♠الصّلاة♠..|
ولكِن يَـا أخَواتِـي هلْ نعْرفٌ ونُقدر حقّ |..♠الصلَاة♠..|
هْل قمنا بِواجِبتـها وَأرْكانِها ؟
اوْ اضَعْـنا|..♠الصلاة♠..|
أوْ قُمـنا بِهـا أوْ أخرّنـها .؟
قَـآلَ تَعـالَى ۩ فخلَفَ مِن بَعْدهِمْ خلْفٌ أَضَاعوا الصَّلَاة وَاتَّبَعوا الشهوات ۩
وقال وَيلٌ لِلْمُصلّينَ ... همْ يُصَلونَ ،
ولـكن لِماذا الوّيلٌ ؟
الذّينَ هُم عَنْ صلَتهِم سَاهُون [يُؤخرُونها] عنْ وَقـْتِها وَيتسَاهلُون بهـآ
وقدْ ذَكر الله سُبحَـانه انّ الصلَاة يجبٌ أنْ تَكُوّنَ فِـي وقتها
لَآ نُؤخّرهَـا ولَا نسْتهِين بـِها
وقَـال ۩إِنَّ الصَّلاَةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَّوْقُوتًا۩
تذَكّـرِي يَـا اخَيه انّ منْ آضَـاع |..♠الصلاة♠..| وَ إتبعَ الشّهوآت
فَقد وعَدهُ سُبحـآ’نهٌ :
فقَـال ۩ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا ۩
تَـأمّلِـي هَذه القّصَـة..▼||
قصّة ذَكـرهَا الشّيخ عبْدُ المُحسِن الْأحْمَد
فِـي يَومٍ منّ الْايَـام وَانـَا فِي المُسْتشْفَى فِي احَد المَمرا’تِ
آوقفَتْني إمرَاةٌ وَبِيدهَا أورآقُ
فقَالَت لِي : هذَا زَوْجـي خَلْف بَـآب الزّجَـاج ..
فنَظرتُ فـَاذَا بِرجُل شَكلُه مُقَـزّز يَهْتـزّ ويَـرتَعِد وَلَايكَـاد يثْبت ..
ثُمّ يضرْب بِرأسِه فِي البّاب الزُّجَـاجِي
فَقالَت : إنّ لَـهُ دَواء إذّا لمْ ياخُذه يُصبـح بِهذِه الحّالةُ
و الْآن انتَهى الدّوامُ ونَحن نُريد هذَا الدّواء .
فاحْضَرت الدّوَاء منَ الصّيدَليه ..
فقَالت لِي :
اريدُ أنْ أَقُول لَـك شيْئًا انّ زَوجِـي هَذا
كَـان مْن أقْوَى الرّجال فَـانا لَمْ اتّزوجـه هَكَذا..
فَـاخذَت تَبكِي وَتقُول ..
انّـه كَـان ذَا أخْلآق طيّبََه ولَـكّنهُ
[center]كَـان يُصليّ كَيْـف مَـا شَاء ..
صَلَاة الفَجرِ لَا يُصليِها الّاعنْدَ السّاعة السابِعَةُ وهُو
خَـارِجٌ لـ الْعَمـل وَيومَ الخَميس لَا يُصلّيها الّا السّـاعة العَـاشِرَه وَهَكَذَا ..
وفِـي يَوم مِنّ الْايَـام بَعدَمـا انْتَهينَا منَ الغَـداء جَلسَ قَليلًا
فَقُلت لَـه : لقَد اذّن العَصْرُ
فقَـال لِـي : انْ شَاء اللهُ
فذَهبْتُ وعُدت فَـوجَدْتُه جَـالِسًا فَقُلت لَـه :
اقِيمت الصّلَاة ..
فقَال لِـي : خلَاص انْ شَاء اللهُ
فقُلت لهُ : سَوف تَفُوتـُك الصّلَاة
فصَرخ فِـي وجْهـي وقَـال :
لنْ اصَلّي..لنْ اصَلّي..لنْ اصلّي..~
وجَلسَ حتّى انْتَـهت الصّلَاة .. ثُم ّبَعد ذَلـِك قَـام .. فَو اللهِ
مَـا اسْتقرّ قَـائما منّ السّفْره وَأخَذوَيرْتَعدُ بصُورة لَا تُوصفُ ..
حتّى إنـِي أنَـا زَوجتُه لَـم اسْتطِع انْ اقْتَـرب مِنْه ..
فنَزلتُ إلَى إخْوتـِه في الدّوُر الْأرْضِـي فَهرعُوا مَعِـي وَحمَلُوه الَـى المُستَشْفَى ..
ثُمّ مَكث فِـي المُستشفَى علَى الْاجهِزَه لِمُدّه ثمّ خرجَ بِهذه الْحَـاله ..
اذا لَميَاخُذ الْعِلَاج يَضربُ بِـراسِه الجِدَار وَيضِرب ابْنتَه وَيُقطّع شَعَـرهَا
ومِن ذَلكَ اليّوم لَا وظِيفَه ولَا عَملُ
(إِنَّ اللَّهَ لا يَظْلِمُ النَّاسَ شَيْئًا وَلَكِنَّ النَّاسَ أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ)
يَـا أخَواتِي منْ تَرك |..♠الصّلَاة♠..|
ومـات كانَ فيهِ عبرةً لـغيره ..~
اسْمعي مَعي هذهِ القِصّـة وَ تَـأمّلِيها جَيّداً ▼||
كـَانَ هُناكَ شابٌ فِي مقْتبل عُمرِه مَات ..
وَعندَما جَـاؤا يُغسِلونَـه
انْقلب لونـه منَ البَياضِ الّـى السّوادِ .. نَظرْنا فَـاذا ..
بأَبيـه فِـي اخـِر المغسلة يُـدخن ،
فقَـالُوا :هلْ المّيت مَيّتَكم .؟
قـَال : نعَـم ،
قيِـل ماَ بَـالُه ؟
قـَالَ الْأبُ : لَـم يَكُن منّ المُصّليـن َ.
قصّـةٌ روآهـآ الشيّخ [ خـآلدٌ الرّشد ]
بعَدَ سمَاعك القّصة هلْ تعلمينَ عقُوبة تَـارك |..♠الصّلَاة♠..|
أُلخِصها لَـكِ فِي هذِه النّقَـاط :
وأنظُري معِي بشَاعة العقُوبة كيف ؟|.
رُويّ عنْ :
◘ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ..|
۩ [ ... إذا برجُل مضطجعٌ ، وإذا اخر قائمٌ علَى رآسهِ بصخرةٌ .
وإذا هو يهوي بالصخرة لرأسه فيثلغ رأسه فيتهدهد الحجر
ها هنا فيتبع الحجر فيأخذه ، فلا يرجع إليه حتى يصح رأسه كما كان
ثم يعود عليه فيفعل به مثل ما فعل المرة الأولى ..
قال قالا لي : أما إنا سنخبرك ، أما الرجل الأول الذي أتيت عليه يثلغ رأسه بالحجر ،
فإنه الرجل يأخذ القرآن فيرفضه ، وينام عن الصلاة المكتوبة .
يفعل به إلى يوم القيامة ..]
█..~
تـآركٌ الصّلَآةٌ :
♥- يُحشرٌ معَ آئمـةٌ الكُفـآر [ فرعون ، هامان ، قارون ، ابي بن خلف ] في قاع الجهنم .
♥- لُقبّ بـ الشّقي المّحرُوم
♥- يّسودّ وجُههُ يـومٌ القيـآ’مةٌ
♥- تُنسّيهِ نفسـهُ:
فإذآ نسيّ العبدُ نفسهُ [ أهملَهآ’ و أفسدهآ ]
♥- تَزُولٌ عنهُ النّعمـ الحـآ’ضرة ، وتُقطعُ النّعمـ والوآصلَةُ
♥- سُوءٌ الخـآ’تمَةٌ و العيشَةٌ الضنكآء..
لـ قولهِ تعـآ’لَى :
{ مَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى }
اللهُ المُستعـآ’نٌ [ اللهُمـ لاَ تجعلنـآ’ منهُمـ ]
»
وانْظُر الَى اهْلِ الْمَساجِد { كَـيفَ هُوّ حَـالُه اذا مَـات }
رَجُلٌ مِن الْاخْيـارِ مَـات ،
وَكَـان يُعرفُ عنهٌ أنه منْ أهل [ الْآمر بـ المعرُوف والنّهي عنّ المُنكرٌ]،
فـ يقُول الرّجُل : جئنـآ’ بـ المسكِ والكـآ’فُور
إذ ريحـَة المسكِ تنبعثٌ منْ جسمهِ
فسـألتُ صآحبّي : هلْ تشّم الرَآئحَةُ
فقـآل: نعمـ
[هذآ فضلُ اللهِ يُؤتِيهِ منْ يشـآ’ء]
ثمّ صلينـآ عليهِ وَعندَ ذفنِـهِ نزلتُ القّبرَ
لإستلَآم الجّثّـةُ ،
واللهِ وكـآ’نّي أحملُ وسآ’دةٌ
وعندَ وضعِه وجهنـآ’ه لـ القبلَة ، وكشفتُ عنْ وجههِ
رآيتهُ يبتسـمٌ
واللهِ لـو لمْ أكنْ أنـآ’ من غسّلهُ وصلّى عليهِ
لقُلتٌ : أنّهُ { لمْ يمُتٌ ْ}
قصّـةٌ روآهـآ الشيّخ [ خـآلدٌ الرّشد ]
عزِيزتي نَحنُ نُصلّي ،
وَلكن هَل سألتي نفسكِ هلْ تْخشعين في |..♠صلاتِكِ♠..| ؟
أغلبُنآ ينْقُرهَا نقْر الغُرابِ
قال الله تعالى : ۩ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلاَّ عَلَى الْخَاشِعِينَ ۩
القَلبُ والجَوارِج ذَللِها لله تبارك وتعالى وَلَقد مَدَح اللهُ :
[ الخـآ’شعينَ فيِ صلاَتهمـ ]، فقـآ’ل :
۩ قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ هُمْ فِى صَلاَتِهِمْ خَـاشِعُونَ ۩
۩إنَّ الصَلاَةَ تَنْهَى عَنِ الفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ۩
◄..
ومِنَ الْاسْبَاب المُعِينةِ عَلَى [الخُشوع]
♣- الْإيمـَانُ الصّادِقُ وَ الْاعْتِقَادُ بِما يَتَرَتبُ مِن فَضـلِ الخُشُوع.
♣- الْاكثَـارُ مِن قِـراءَةِ القُرآن وّ الذّكـر بِالْاسْتِغفَـار .
فـ { القُرآ’نُ والذّكر }
يَطردُ الشّيْطــَان وَيُسبّبُ الْاطْمِئْنـان لَـ القَلْبِ
۩ الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ ۩
♣- مُجَـاهَدةُ النّفْس علَى الْقِيام الّى |..♠الصّلَاةِ♠..|
♣- دَوَامُ مُحَـاسَبَةِ النّفْسِ وَلـَومِهـا
♣-تَدبّر وَتّفـهم مَـا يُقـال فّـي|..♠الّصلاة♠..|
وَ النّظر الَى مَـوضعَ السّجُود
اذاً غَـالِيتّـي..☻
عَليْكِ انْ تَهْـتمّي بِصلَاتك وَتخْشعينَ فيهـآ’
فَـصلَآتكِ نجـآ’تك وفوزكِ
بـ جنـآ’نٌ الرّحمنِ [ اللهُمـ إجعلنـآ من الذّينَ هُمـ علَى صَلَآتهمِـ دآئمُونٌ وَ مُحـآ’فظـون ]
وَفـِي الصّلَآة خـآشعُونَ [ وَجعلٌ خَيرَ عُمرنـآ آخرهُ وخيرَ أعمـآ’لنآ خوآتمهـآ
وَخيرَ أيآمنـآ’ يَومـ نلقآكَي ]
وَ أسـآلٌ اللهٌ أنْ يُوفقنـآ’ وَ يُعيننـآ’ علَى { ذكرِهُ وَ حُسنِ عبـآ’دتهِ }
وأنْ يُوفقّ كًل منْ قرأتْ هذهِ [ المُحـآ’ضرةٌ ] وأنْ يجعلهـآ’ فِي موآ’زينُ حسنـآتنآ’