_ الصديق وقت الضيق "

2_ إحذر عدوك مرة و إحذر صديقك ألف مرة.. لربما انقلب الصديق يوماً فكان أعلم بالمضره "

تلك العباراتين واضحه .. ولا تحتاج أي شرح ..
لكن هناك سؤال ..
هل أنت مع العبارة الأولى أم الثانية ..؟ ولماذا ..؟
مقولتين متناقضتين .. لكن آرأئكم تهمني ..

منقووول

التانيةةةةةةةةةةةةةةة طبعااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ومعتقدش حد هيختار الاولى الا ما ندر عشان كووووووووووووووووووووووووووول الاصحاب بيقلبو الا من رحم ربيييييييييييييييييييييي

لأ طبعا الأولى
لإن المرء على دين خليله
فلو هو وحش أكيد إنت كمان وحش وتستاهل اللي يحصل فيك
وأكيد مش هتقول الحاجة اللي ممكن تضرك لحد مش واثق إنه صاحب عمرك المستقبلي

هو المفروض الاولى
لكن فى الزمن دة الثانية
لان الصديق ممكن ان ينقلب عليك فى اى لحظة بالغدر او الخيانة
ولاحظوا ان فى العبارتين عامل مشترك وهو الصديق
وذلك يدل على ان الصديق احيانا يغدر
وممكن فى يوم من الايام عدوك يكون صديقك

شكرا يا تريكاويه علي المناقشه الجميله دي
بجد حاجه تفرح
انا مع الاتنين
اكون معاه في كل حاجه واحرص منه
ودي حاجه متزعلش
لان الي بيحصل الايام دي يخلي الشاب عجوز
جزاكم الله خيرا

شكرا يا احمد على فكرتك الرائعة
انا اكيد مع الاولى " الصديق وقت الضيق" لانه لم يصدف ان خانتني صديقاتي او اذوني في احد المرات, وذلك لانني قبل البدء بالصداقة اتاكد من صديقتي اخلاقها , معاملتها, ولا اصاحبها الا اذا تاكدت انها مثلي تماما تقدر الصداقة وتقدسها. ولكن المقولة الثانية اعتقد انها تنطبق اكثر على الاشخاص الذين لم يختاروا اصدقاءهم بعناية شديدة , فاعتقد ان على الانسان ان يختبر صديقه قبل مصادقته وللاختبار طرق معينة بس بدون ما يجرحه او يؤذيه.

شكرا مناقشتك الجميله اوي دي يا وفاء
جزاكي الله خيرا

انا مع العبارة الاولى وعن تجربة لانى مريت بمحن كتير

ملقتش غير اصدقائى بعد ربنا اللى وقفوا جبنى وساعدونى

دول كانوا كانهم اخواتى واكتر

لكن برضو اكيد شفت ناس بميت لون وخدعونى باسم الصداقة ودول

ينطبق عليهم العبارة التانية

لكن الحمد ربنا نجانى منهم وبارك لى فى اصحابى واخواتى فى الله

شكرا يااحمد على الموضوع الجميل بجد بحييك

ربنا يباركلك فيهم يا شيماء
وانا الي بحييكي علي مناقشتك الجميله دي
جزاكي الله خيرا