تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انا عايزة فى الموضوع ده مليون رد
اكتب
اى تعليق
آية قرآنية

حديث شريف

حكمة

او مقولة مأثورة

من الآخر اكتب (اى شئ يخطر فى بالك)
بس المهم يكون مفيد

اعتقد ان الموضوع ده ممكن نستفيد منه
ويارب الموضوع يعجبكم

تعصي الإله وأنت تزعم حبه ___ هذا وربي في القياس بديع
لو كــان حبك صادقـا لأطعته ___ إن المحب لمـن يحب مطيع

اللهم استرنا فى الدنيا والاخرة

ما حياتنا الا قصه قصيره
من تراب
على تراب
الى تراب
ثم حساب
فثواب
او عقاب
اللهم أحسن خاتمتنا جميعا.

ان لم تكن مصريا ........... فحاول ان تكون

الله معى حيث اكون
رقيبا على اعمالنا
رؤوف بالمؤمنين عفور رحيم

- الانسان دون امل كنبات دون ماء .
- ودون ابتسامة كوردة دون رائحة .
- انه دون حب كغابة احترق شجرها .
- الانسان دون إيمان وحش في قطيع لا يرحم .

قال تعالي(واذا سالك عبادي عني فاني قريب)

يقينى فى الله يقينــــــــى

نحنُ حزينون ليس لهمومٍ أهلكتنا، نحنُ فقط لمْ نبحث عن اللّهِ

حق البحث ولم نجدهُ رغم قربه الشديد منا *

اذا تم كسرُ بيْضة بواسطَة قوّة خارجيّة...فإنّ حياتها قد إنتهت...و إذا تمّ كسر بيضَة بواسِطة قوّة داخلية...فإنّ هنَاكَ حياة قد بدأَت...الأشيَاء العظيمة دائماً تبدَأ من الدَّاخل...إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم =) ^^

يقـــال...أنّ اللَسآن ليسَ لهُ عظآم فعجباً !! كيفَ يـكْسر بعض القُلوب !!

فـــي الْطُفـــــوَلَة نَبْكــــــي ...وَلَكـــــن سَرَعـــــان مَاتَرِضِينـــــا الْحَيــــــاة ...!!... وَعِنْدَمــــانْكَبـــــــر نَحـــــاوَّل ارْضـــــاء الْحَيـــــاة وَلَكِنَّهـــــا...سَرَعَان مَا تَبْكِينــا

اللهم انى استغفرك من كل ذنب قوى عليه ذنبى بعافيتك او نالته قدرتى بفضل نعمتك او بسطت اليه يدى بسابغ رزقك او اتكلت فيه عند خوفى منك على امانك او وثقت فيه بحلمك او عولت فيه على كريم عفوك اللهم انى استغفرك من كل ذنب خنت فيه امانتى او بخست فيه نفسى او قدمت فيه شهوتى او اثرت فيه لذتى او سعيت فيه لغيرى او استغويت فيه من تبعنى او غلبت فيه بفضل حيلتى او احلت عليك فيه مولالى فلم تغلبنى على فعلى ان كنت سبحانك كارها لمعصيتى ولكن سبق علمك فى باختيارى واستعمالى مرادى واثيارى فحلمت عنى فلم تدخلنى فيه جبرا ولم تحملنى عليه قهرا ولم تظلمنى شيئا يا ارحم الراحمين

الأُمُّ مَـدْرَسَــةٌ إِذَا أَعْـدَدْتَـهَـا

أَعْـدَدْتَ شَعْبـاً طَيِّـبَ الأَعْـرَاقِ

الأُمُّ رَوْضٌ إِنْ تَـعَهَّـدَهُ الحَـيَــا

بِـالـرِّيِّ أَوْرَقَ أَيَّـمَـا إِيْــرَاقِ

الأُمُّ أُسْـتَـاذُ الأَسَـاتِـذَةِ الأُلَـى

شَغَلَـتْ مَـآثِرُهُمْ مَـدَى الآفَـاقِ

الشاعر::
( حافظ إبراهيم )