صورة وآية: أو كصيب من السماء

وصف لنا القرآن الكريم بدقة مذهلة ما يحدث في مركز الغيوم الركامية، والعلماء لم يكتشفوا ذلك إلا في العصر الحديث، وهذا يشهد على إعجاز القرآن، لنتأمل....

لماذا قال تعالى: (أَوْ كَصَيِّبٍ مِنَ السَّمَاءِ فِيهِ ظُلُمَاتٌ وَرَعْدٌ وَبَرْقٌ) [البقرة: 19]، فهل يوجد في الصيب ظلام ورعد وبرق؟ نفهم من الآية وجود سحاب في السماء يحوي في داخله الظلمات والبرق والرعد، ولكن ماذا يقول العلم؟

صورة وآية: أو كصيب من السماء Lightning-thunder-dark

وجد العلماء أن الغلاف الجوي يحوي غيوماً ركامية عالية يبلغ ارتفاعها أكثر من 10 كيلو متر، وهذه الغيوم يكون مركزها مظلماً ولو كنا في وضح النهار!! وفي مركزها هناك ومضات برق تحدث داخل هذه الغيوم (في مناطق اختلاف الشحنات الكهربائية)، وهذا البرق الذي لا نراه على الأرض يولد الرعد أيضاً، ولذلك وصف القرآن بدقة مذهلة ما يحدث داخل الغيمة: ظلمات وبرق ورعد، والعلماء لم يكتشفوا ذلك إلا في أواخر القرن العشرين، فسبحان الله!

سبحان الله يارب جزاك الله خير ياحمد بارك الله فيك

سبحان الله وبحمده ...سبحان الله العظيم
جزاك الله خيرا
بارك الله فيك

شكرا للمرور الجميل اوي ده يا اسماء واميره
جزاكم الله خيرا

سبحان الله
" سنريهم اياتنا في الافاق وفي انفسهم حتى يتبين لهم انه الحق "

جزاك الله خيرا

سبحان الله العظيم
جزاك الله خيرا

امين يارب العالمين
شكرا للمرور القيم ده يا فلسطينيه ولؤلؤه
جزاكم الله خيرا

جزاك الله كل خيييييييييييييير

امين يارب
شكرا لمرور الجميل ده يا فوءا
جزاكي الله خيرا