الرسالة دي ظهرت لانك مش مسجل دخولك ... لو كنت عضو معانا اضغط دخول .. ولو لسة ماشتركتش اضغط تسجيل وهاتشترك معانا في خطوتين بس .. ولو مش حابب تشارك معانا اضغط اخفاء واستمتع بزيارتك .. واسفين لازعاجكـ .
تريكة دوت كوم
الرسالة دي ظهرت لانك مش مسجل دخولك ... لو كنت عضو معانا اضغط دخول .. ولو لسة ماشتركتش اضغط تسجيل وهاتشترك معانا في خطوتين بس .. ولو مش حابب تشارك معانا اضغط اخفاء واستمتع بزيارتك .. واسفين لازعاجكـ .
تريكة دوت كوم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بعد طول غياب، عادت الفتاة المصرية المقيمة في أمريكا كاسي نبيل الملقبة بـ"مزة فيس بوك"، إلى الظهور على الموقع بفيديو جديد للتعليق على أحداث الفتنة الطائفية التي شهدتها منطقة إمبابة في مصر.
كاسي التي اكتسبت شهرتها بين الشباب بتعليقاتها الثائرة على الأحداث إبَّان ثورة 25 يناير؛ قالت إن هذا الفيديو موجَّه إلى السلفيين الذين وصفتهم بـ"المتطرفين دينيًّا"، وحذرتهم خلاله من الإساءة للبابا شنودة بطريرك المسيحيين الأرثوذكس في مصر.
وقالت: "فاكرين أسامة بن لادن؟! أراد البابا بسوء فربنا انتقم منه، كما أن الرئيس الراحل أنور السادات لما أراد أن يحدد إقامة البابا مات هو كمان".
ووصفت "كاسي" ما قالت إن السلفيين يرددونه من أن هناك أسلحة داخل الكنائس بـ"الجهل". وأضافت: "يعني إيه بيقولوا إن الكنيسة فيها أسلحة؟! هم كانوا دخلوا الكنيسة؟!".
ودعت الفتاة المسيحية المقيمة في أمريكا، السلفيين إلى الإقامة في الصحراء أو المصحات النفسية؛ لأنهم -على حد وصفها- يريدون أن يعيشوا في القرون الماضية. وحرصت في النهاية على تأكيد أن للمسيحيين حقًّا تاريخيًّا في مصر. وقالت: "دي بلدهم، ومش هيمشوا منها".
وكعادتها، تثير كاسي التعليقات الساخرة؛ ليس من المضمون الذي تقوله، بل من طريقتها في الكلام؛ حيث تتحدث بلكنة مختلطة بين العربية والإنجليزية، وتتلعثم في كثير من المفردات العربية.
وإذا كانت قد اكتسبت في الماضي لقب "مزة فيس بوك"؛ لطريقتها في الكلام التي تميل -حسب وصف الشباب- إلى "الدلع"؛ فإنها في هذا الفيديو -حسب وصف أحمد التهامي أحد نشطاء "فيس بوك- كانت شرسةً. وقال: "هي أصبحت شرسة ليه على غير عادتها؟!".
والتفتت شاهي عادل إلى حركة عينها. وقالت: "ليه بتبرق لنا كده؟!.. أنا خفت". ورغم "الشراسة" و"تبريقة العين"، لا يزال محمد عبد الله يراها "مزة". وقال :"بصراحة، أنا نسيت كل حاجة.. أنا نسيت الثورة، والفتنة الطائفية، ومركِّز في حاجة واحد؛ هي: البنت دي مرتبطة؟". ورشَّحها سمير سعيد لمنظمة "مزز من أجل الفتنة الطائفية". وقال: "ده هي لوحدها فتنة".