تريكة دوت كوم
الرسالة دي ظهرت لانك مش مسجل دخولك ... لو كنت عضو معانا اضغط دخول .. ولو لسة ماشتركتش اضغط تسجيل وهاتشترك معانا في خطوتين بس .. ولو مش حابب تشارك معانا اضغط اخفاء واستمتع بزيارتك .. واسفين لازعاجكـ .
تريكة دوت كوم
الرسالة دي ظهرت لانك مش مسجل دخولك ... لو كنت عضو معانا اضغط دخول .. ولو لسة ماشتركتش اضغط تسجيل وهاتشترك معانا في خطوتين بس .. ولو مش حابب تشارك معانا اضغط اخفاء واستمتع بزيارتك .. واسفين لازعاجكـ .
تريكة دوت كوم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


تريكة دوت كوم
 
الفيديوالفيديو  أهداف ابو تريكهأهداف ابو تريكه  أحدث الصورأحدث الصور  خلفيات ابو تريكهخلفيات ابو تريكه  رئيسية الموقع  الرئيسيةالرئيسية  التسجيلالتسجيل  دردشة التريكاويه  راسلنا  دخولدخول  


شاطر | 
 

 معاويه بن ابى سفيان وماروى عنه من شيخ الاسلام بن تيميه والصحابه

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
marwa adel
:: مشرفـــة ::

:: مشرفـــة ::
marwa adel

المشاركات : 7565
العمر : 34
محل الاقامة : الاسكندرية
الهوايات : الغناء
بتشجع نادي إيه : الاهــــــــلـــــى
لاعبك المفضل : ابو تريكة و ميسى

تاريخ التسجيل : 01/01/2010
التقييم : 40
نقاط : 17331
::: : لم يحصل علي أوسمة

معاويه بن ابى سفيان وماروى عنه من شيخ الاسلام بن تيميه والصحابه Empty
مُساهمةموضوع: معاويه بن ابى سفيان وماروى عنه من شيخ الاسلام بن تيميه والصحابه   معاويه بن ابى سفيان وماروى عنه من شيخ الاسلام بن تيميه والصحابه Icon_minitime2011-06-18, 1:28 pm

بعد مقالاتى السايقه
وبدايتها نظره وتمعن فى الدين الاسلامى فى هذا المنتدى ثم تناولت وتواليت
بمقالاتى فى سيرةالخلفاء الراشيدين ابتداء من ابى بكر الصديق حتى على بن
ابى طالب رضى الله عنهما اجمعين وتناولنا مقتل ثالث الخلفاء الرشيدين ذو
النوريين عثمان بن عفان رضى الله عنه الرجل الذى تستحى منه الملائكه وتم
سرد واقعةالجمل وقتل فيها الصاحبيان طلحه بن عبيد الله والزبير بن العوام
وكان فى هذه الواقعه زوجةوحب رسول الله صلى الله عليه وسلم وكذلك واقعة
صفين وكانت بين جيش الصاحبى الجليل معاويه بن ابى سفيان والامام على بن ابى
طالب رابع الخلفاء الرشيدين رضى الله عنهما اجمعين. واوضحت بمقالاتى ان
واقعة الجمل وواقعة صفين ليس الهدف منهما غرض من اغراض الدنيا من ذاك
الواقعتين وانا هو الهدف الاختلاف على توقيت الاخذ بالقصاص فى دم عثمان بن
عفان رضى الله عنهما اجمعين وبالتأكيد ان هذه الفتنه الكبرى ترجع الى
الايدى الخفيه وهى ليست بخافيه وهم اليهود اعداء الدين الاسلامى وعلى راسهم
ابن سبأ اليهودى الذى اعلن اسلامه بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم
لبث سموم حقدهم بين المسلمين وعليه إن شاء الله سنسرد عن معاوية وطلحه بن
عبيد الله والزبير بن العوام وعمار بن ياسر رضوان الله عليه اجمعين.وذلك
حتى لانقع انفسنا فى سب الصحابه ونتبع الفكر اليهودى لتمزيق الدين الاسلامى
وحتى تستمر راية الاسلام ترفرف فى جميع العالم حتى قيام الساعه والله موفق
اولاً معاويه بن ابى سفيان
من هو مُعاوية؟
هو: معاوية بن أبي سفيان، واسم أبي سفيان: صخربن حرب بن أمية بن عبد شمس، يكنى أبا عبد الرحمن
أمه: هند بنت عتبة بنربيعة بن عبد شمس، وأمها: صفية بنت أمية بن حارثة بن الأقوص بن سليم.
كان حليماً وقوراً، رئيساً سيداً في الناس، كريماً عادلاً شهماً.

إسلامه


أسلم هو وأبوه وأخوهيزيد وأمه يوم فتح مكة.

وروي عنه أنه قال: أسلمتُ يوم القضيَّة- أي: يومعمرة القضاء-، وكتمت إسلامي خوفاً من أبي.


قال معاوية: لمّا كان يومالحديبية وصدّت قريش رسول الله صلى الله عليه وسلم عن البيت، ودافعوه بالروحاءوكتبوا بينهم القضيَّة، وقع الإسلام في قلبي، فذكرت ذلك لأمي هند بنت عتبة، فقالت: إيَّاك أن تخالف أباك، وأن تقطع أمراً دونه فيقطع عنك القوت، وكان أبي يومئذ غائباًفي سوق حُباشة.


قال: فأسلمت وأخفيت إسلامي، فوالله لقد رحل رسول الله صلىالله عليه وسلم من الحديبية وإني مصدقٌ به، وأنا على ذلك أكتمه من أبي سفيان، ودخلرسول الله صلى الله عليه وسلم عمرة القضية وأنا مسلم مصدق به، وعَلِمَ أبو سفيانبإسلامي فقال لي يوماً: لكن أخوك خير منك، وهو على ديني، فقلت: لم آل نفسي خيراً.


فضائله


-1كان أحد الكتاب لرسول الله صلى الله عليهوسلم، وقيل إنه كان يكتب الوحي، وفي هذه المسألة خلاف بين المؤرخين، وكان يكتبرسائل النبي صلى الله عليه وسلم لرؤساء القبائل العربية.
-2 شهد مع رسولالله صلى الله عليه وسلم حنيناً، وأعطاه مائة من الإبل، وأربعين أوقية من ذهب وزنهابلال رضي الله عنه.

3 - شهد اليمامة، ونقل بعض المؤرخين أن معاوية ممن ساهمفي قتل مسيلمة الكذاب.


4-صَحِبَ رسول الله صلى الله عليه وسلم وروى عنهأحاديث كثيرة، في الصحيحين وغيرهما من السنن والمسانيد.


-5روى عنه جماعةمن الصحابة والتابعين.


ثناء الصحابة والتابعين عليه


قال أمير المؤمنين علي بن أبي طالب- رضي الله عنه- بعد رجوعه منصفين: لا تكرهوا إمارة معاوية، والله لئن فقدتموه لكأني أنظر إلى الرؤوس تندرُ عنكواهلها.

وقال سعد بن أبي وقاص- رضي الله عنه-: ما رأيت أحداً بعد عثمانأقضى بحق من صاحب

هذا الباب- يعني معاوية

وقال ابن عباس - رضي اللهعنهما-: ما رأيت رجلاً أخْلَقَ للمُلك من معاوية، لم يكن بالضيِّق الحصر.


وقال ابن عمر رضي الله عنهما: علمتُ بما كان معاوية يغلب الناس، كان إذاطاروا وقع، وإذا وقعوا طار.


وعنه قال: ما رأيت بعد رسول الله صلى الله عليهوسلم أسْوَدَ من معاوية- أي: من السيادة-، قيل له: ولا أبو بكر وعمر؟ فقال: كان أبوبكر وعمر خيراً منه، وما رأيت بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم أسْوَدَ من معاوية.


قال كعب بن مالك- رضي الله عنه-: لن يملك أحدٌ هذه الأمة ما ملك معاوية.


وعن قبيصة عن جابر- رضي الله عنه- قال: صحبتُ معاوية فما رأيت رجلاً أثقلحلماً، ولا أبطل جهلاً، ولا أبعد أناةً منه.


عن أبي إسحاق قال: كان معاوية،وما رأينا بعده مثله.


حكم سب الصحابة



ينبغي لكلمسلم أن يعلم أنه لا يجوز له بحال من الأحوال لعنُ أحد من الصحابة، أو سبُّه، ذلكأنهم أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهم نقلة هذا الدين.


قال رسولالله صلى الله عليه وسلم: «لا تسبوا أصحابي، فو الذي نفسي بيده لو أنَّ أحدكم أنفق مثل أحدذهباً، ما بلغ مدَّ أحدهم ولا نصيفه» [متفق عليه



وقال رسول الله صلى الله عليهوسلم: «خيرالناس قرني، ثم الذين يلونهم، ثم الذين يلونهم»رواه البخاري ومسلم



فهم رضوان الله تعالىعليهم خيرٌ من الحواريين أصحاب عيسى، وخير من النقباء أصحاب موسى، وخير من الذينآمنوا مع هود ونوح وغيرهم، ولا يوجد في أتباع الأنبياء من هو أفضل من الصحابة،ودليل ذلك الحديث الآنف الذكر [انظر فتاوى ابن عثيمين



سُئل شيخ الإسلامابن تيمية- رحمه الله تعالى- عمن يلعن معاوية، فماذا يجب عليه؟


فأجاب: الحمد للهمن لعن أحداً من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم كمعاوية بن أبي سفيان، وعمرو بنالعاص ونحوهما، ومن هو أفضل من هؤلاء: كأبي موسى الأشعري، وأبي هريرة ونحوهما، أومن هو أفضل من هؤلاء: كطلحة، والزبير، وعثمان، وعلي بن أبي طالب، أو أبي بكرالصديق، وعمر، أو عائشة أم المؤمنين، وغير هؤلاء من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلمفإنه مُستحق للعقوبة البلغية باتفاق أئمة الدين، وتنازع العلماء: هل يُعاقب بالقتل،أم مادون القتل؟ كما بسطنا ذلك في غير هذا الموقع. [مجموع الفتاوى 35

ولماذا يُصرُّ البعض على الخوض فيما وقع بين علي ومعاوية- رضي الله عنهما- من خلاف، على الرغم من أن كثيراً من العلماء إن لم يكن جُلُّهم، ينصحون بعدم التعرضلهذه الفتنة، فقد تأول كلٌ منهم واجتهد، ولم يكن هدفهم الحظوظ النفسية أو الدنيوية،بل كان هدفهم قيادة هذه الأمة إلى بر الأمان، كلٌ وفق اجتهاده- وهذا ما أقرَّهالعلماء-.


فمعاوية- رضي الله عنه- يعترف بأفضلية علي بن أبي طالب- رضي اللهعنه، وأنه خيرٌ منه، أورد ابن عساكر- رحمه الله تعالى- في كتابه تاريخ دمشق ما نصه: جاء أبو موسى الخولاني وأناس معه إلى معاوية فقالوا له: أنت تُنازع علياً أم أنتمثله؟ فقال معاوية: لا والله! إني لأعلم أن علياً أفضل مني، وإنه لأحق بالأمر مني،ولكنْ ألستم تعلمون أن عثمان قُتل مظلوماً وأنا ابن عمه؟ وإنما أطلب بدم عثمان،فأتوه فقولوا له، فليدفع إليّ قتلة عثمان، وأُسلِّم له.


وإن من العقلوالرؤية أن يُعرض المسلم عن هذا الخلاف، وأن لا يتطرق له بحال من الأحوال، ومن سمعشيئاً مما وقع بينهم فما عليه إلا الإقتداء بالإمام أحمد حينما جاءه ذلك السائليسأله عما جرى بين علي ومعاوية، فأعرض الإمام عنه، فقيل له: يا أبا عبد الله! هورجل من بني هاشم، فأقبل عليه فقال: اقرأ: { تِلْكَ أُمّةٌ قَدْخَلَتْ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَلَكُم مَّا كَسَبْتُمْ وَلاَ تُسْأَلُونَ عَمَّاكَانُوا يَعْمَلُونَ } [البقرة: 134] هذا هو الجواب نحو هذه الفتنة، لا أنيُتصدّر بها المجالس، ويُخطَّأ هذا، ويُصوّب ذاك!



فمعاوية رضي الله عنهصحابي جليل، لا تجوز الوقيعة فيه، فقد كان مُجتهداً، وينبغي للمسلم عند ذكره أنيُبيّن فضائله ومناقبه، لا أن يقع فيه، فابن عباس رضي الله عنه عاصر الأحداثالدَّائرة بين علي ومعاوية، وهو أجدرُ بالحكم في هذا الأمر، وعلى الرغم من هذا، إلاأنه حين ذُكر معاوية عنده قال: تِلادُ ابن هند، ما أكرم حسبه، وأكرم مقدرته، واللهما شتمنا على منبر قط، ولا بالأرض، ضنّاً منه بأحسابنا وحسبه.


كان معاويةمن المشاركين في معركة اليرموك الشهيرة، وأورد الطبري- رحمه الله تعالى- أن معاويةكان من الموقعين على وثيقة استلام مدينة القدس بعد معركة اليرموك، والتي توَّجهاالخليفة عمر بحضوره إلى فلسطين، وكان معاوية واليا على الشام ذلك الوقت.


عنالإمام أحمد قال: إذا رأيت الرجل يذكر أحداً من أصحاب محمّد صلى الله عليه وسلمبسوء، فاتَهِمْهُ على الإسلام.


وقيل لابن المبارك: ما تقول في معاوية؟ هوعندك أفضل أم عمر بن عبد العزيز؟ فقال: لترابٌ في مِنْخَرَيْ معاوية مع رسول اللهصلى الله عليه وسلم خيرٌ- أو أفضل- من عمر بن عبد العزيز.


فعمر بن عبدالعزيز رضي الله عنه، مع جلالة قدره، وعلمه، وزهده، وعدله، لا يُقاس بمعاوية، لأنهذا صحابي، وذاك تابعي!، ولقد سأل رجل المعافى بن عمران- رحمه الله تعالى- قائلاً: يا أبا مسعود! أين عمر بن عبد العزيز من معاوية؟ فغضب وقال: يومٌ من معاوية أفضل منعمر بن عبد العزيز عُمُره، ثم التفت إليه فقال: تجعل رجلاً من أصحاب محمّد صلى اللهعليه وسلم مثل رجل من التابعين.


قال الإمام الذهبي- رحمه الله- حسبك بمنيُؤمِّرهُ عمر، ثم عثمان على إقليم- وهو ثغر- فيضبطه، ويقوم به أتمّ قيام، ويرضىالناس بسخائه وحلمه، وإن كان بعضهم قد تألم مرة منه، وكذلك فليكن الملك.


قال المدائني: كان عمر إذا نظر إلى معاوية قال: هذا كسرى العرب.


ولعل مما تجدر الإشارة إليه في ثنايا هذه الأسطر، أن يُبيَّن أن كثيراً مماقيل ضِدَّ معاوية لا حقيقة له، ولعله من دسِّ الرافضة، الذين يحملون عليه، لا بسبب! إلا لامتناعه من التسليم لعليِّ رضي الله عنه.


ولولا فضل معاوية ومكانتهعند الصحابة لما استعمله أمير المؤمنين عمر خلفاً لأخيه يزيد بعد موته بالشام، فكانفي الشام خليفة عشرون سنة، وملكاً عشرون سنة، وكان سلطانه قوي، فقد ورد على لسانابن عباس أنه قال: ما رأيت بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم أسْوَدَ من معاوية،قيل له: ولا أبو بكر وعمر؟ فقال: كان أبو بكر وعمر خيراً منه، وما رأيت بعد رسولالله صلى الله عليه وسلم أسْود من معاوية- أي في السيادة-.


ثم إن معظم منذكر معاوية- إما بسوء كالرافضة، أو الغُلاة الذين يُنابذونهم- قد طغوا في ذمهمإياه، أو مديحهم له بشكل غير مقبول البتة.


قال ابن الجوزي في كتابهالموضوعات: (قد تعصّب قوم ممن يدّعي السنة، فوضعوا في فضل معاوية أحاديث ليغيظواالرافضة، وتعصب قوم من الرافضة فوضعوا في ذمِّه أحاديث، وكلا الفريقين على الخطأالقبيح



وما أجمل أن نختم هذه الأسطر بقول شيخ الإسلام- رحمه الله تعالى-:


ولهذا كان من مذهب أهل السنة الإمساك عما شجر بين الصحابة، فإنه قد ثبتتفضائلهم، ووجبت موالاتهم ومحبتهم. وما وقع: مِنْه ما يكون لهم فيه عذر يخفى علىالإنسان، ومنه ما تاب صاحبه منه، ومنه ما يكون مغفوراً. فالخوض فيما شجر يُوقع فينفوس كثير من الناس بُغضاً وذماً، ويكون هو في ذلك مُخطئاً، بل عاصياً، فيضر نفسهومن خاض معه في ذلك، كما جرى لأكثر من تكلم في ذلك، فإنهم تكلموا بكلام لا يحبهالله ولا رسوله: إما من ذمّ من لا يستحق الذم، وإما من مدح أمورٍ لا تستحق المدح.



والله أعلم، وصلى الله وسلم على نبينا محمّد وعلى آله وصحبه أجمعين



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

معاويه بن ابى سفيان وماروى عنه من شيخ الاسلام بن تيميه والصحابه

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
تريكة دوت كوم :: °l||l° المنتدي الإسلامي °l||l° :: علي خطي الحبيب-