السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
المثقف الذي لا يترجم فكره إلى فعل لا يستحق لقب مثقف ~ المسيري
هناك اسماء خلقت لكى تعيش دائماً حتى بعدما غيبها الثرى
وهناك آخرى مثلها بالمليارات تأتى ثم ترحل نكره دون أن يشعر بها احد
تحيه الى الاسم العلم\ الدكتور عبدالوهاب المسيري
امس مرت الذكرى الثالثه على رحيل هذا الرجل العلم الذى للاسف
لا يعرفه منا الكثير ومن سمع لا يعرف قدره الحقيقى الذى بخسه
النظام البائد السابق حقه
سوف نتعرف وباختصار رغم اننا نحتاج مجلدات فقط لتكلم عنه فقط دون مؤلفاته
المثقف الذي لا يترجم فكره إلى فعل لا يستحق لقب مثقف ~ المسيري
ولد عبد الوهاب المسيري في مدينة دمنهور في مصر عام 1938. تلقى تعليمه الأولي (الابتدائي والثانوي) في مقر نشأته. في عام 1955 التحق بقسم اللغة الإنجليزية كلية الآداب جامعة الإسكندرية وتخرج عام 1959 وعين معيدا فيها عند تخرجه. سافر إلى الولايات المتحدة عام 1963 حيث حصل على الماجستير في الأدب الإنجليزي المقارن من جامعة كولومبيا بمدينة نيويورك عام 1964، وعلى الدكتوراه من جامعة رتجرز بنيوجيرزي عبد الوهاب المسيري مفكر مصري إسلامي، وهو مؤلف موسوعة اليهود واليهودية والصهيونية أحد أكبر الأعمال الموسوعية العربية في القرن العشرين.
شغل منصب المنسق العام لحركة كفاية، التي تأسست في نهاية 2004 للمطالبة بإصلاح ديمقراطي في مصر، ونظمت سلسلة تظاهرات احتجاجا على إعادة انتخاب الرئيس المصري حسني مبارك لولاية خامسة في 2005، وقد تعرض للاعتقال من قبل السلطات المصرية أكثر من مرة.
صدرت له عشرات الدراسات والمقالات عن إسرائيل والحركة الصهيونية ويعتبر واحداً من أبرز المؤرخين العالميين المتخصصين في الحركة الصهيوينة له دراسات فى الشعر |
صدر له ديوان شعر بعنوان أغاني الخبرة والحيرة والبراءة:
سيرة شعرية. وقد نشر الدكتور المسيري عدة قصص وديوان شعر للأطفال
انه بحق رجل يستحق ان تسال دموعنا عليه فى زمن قل فيه العلم
والعلماء المفكرين المهمومون بقضايا امتهم الكبرى
كان رحمة الله عليه من اكبر واكثر المفكرين الذى عان بالقضيه الفلسطينه
كما عان بدراسة اليهود وتاريخهم حول العالم
ولما لا فهو صاحب موسوعة
اليهود واليهودية والصهيونية أحد أكبر الأعمال الموسوعية العربية في القرن العشرين
واليكم لينك موقعه الخاص وعلى الفيس بوك لمن يريد المزيد
https://www.facebook.com/ElMesseiry#!/ElMesseiry?sk=wall
http://www.elmessiri.com/
هو حقا يستحق فتحيه اليكِ استاذي العزيز
من تلميذ مُخلص