المساعدات التي تقدمها الأمم المتحدة لمساعدة الدول الفقيرة في العام الواحد أقل مما تنفقه تسع من الدول الغنية على غذاء القطط والكلاب في ستة أيام فقط.

على الجانب الآخر فإن منظمة الصحة العالمية تقول إن عدد المتخمين أصحاب البدانة المفرطة وصل إلى مليار نسمة.


مجموع ثروة ثلاثة أشخاص فقط من أغنى أغنياء العالم تعادل الناتج المحلي لأفقر 48 دولة في العالم. كما أن مجموع ثروات 200 من أغنى أغنياء العالم تتجاوز نسبتها دخل41% من سكان العالم أجمع.


في القرن الواحد والعشرين وبعد كل هذا الشوط الذي قطعته الإنسانية في تقدمها الحضاري..لا يزال هناك الملايين الذين يموتون من الجوع..لا يحلمون في هذه الحياة بأكثر من كسرة خبز وشربة ماء


والله الذي لا إله إلا هو لنسألن عنهم يوم القيامة














إحصائيات صادمة:

أكثر من ثلاثة مليار نسمة يعيشون تحت خط الفقر، بينما يصرف العالم الغربي المتحضر أكثر من 100 مليار دولار في العام على المرتزقة تجار الدم.
ما ينفقه العالم على التسليح لتدمير الشعوب الفقيرة فقد أنفق 1200 مليار دولار في عام 2006 فقط وأنفقت أمريكا لوحدها48% منها.إن الأعمال العسكرية تستهلك 15% من الإنتاج العالمي للنفط.








يمشي الفقير وكل شيئ ضده
يرى العداوة لا يرى أسبابها
تراه ممقوتا وليس بمذنب
والناس دونه تغلق أبوابها
حتى الكلاب اذا رأت غنيا ماشيا
دنت اليه وحركت أذنابها
واذا رأت فقيرا يوما ماشيا
نبحت عليه وكشرت أنيابها