تريكة دوت كوم
الرسالة دي ظهرت لانك مش مسجل دخولك ... لو كنت عضو معانا اضغط دخول .. ولو لسة ماشتركتش اضغط تسجيل وهاتشترك معانا في خطوتين بس .. ولو مش حابب تشارك معانا اضغط اخفاء واستمتع بزيارتك .. واسفين لازعاجكـ .
تريكة دوت كوم
الرسالة دي ظهرت لانك مش مسجل دخولك ... لو كنت عضو معانا اضغط دخول .. ولو لسة ماشتركتش اضغط تسجيل وهاتشترك معانا في خطوتين بس .. ولو مش حابب تشارك معانا اضغط اخفاء واستمتع بزيارتك .. واسفين لازعاجكـ .
تريكة دوت كوم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


تريكة دوت كوم
 
الفيديوالفيديو  أهداف ابو تريكهأهداف ابو تريكه  أحدث الصورأحدث الصور  خلفيات ابو تريكهخلفيات ابو تريكه  رئيسية الموقع  الرئيسيةالرئيسية  التسجيلالتسجيل  دردشة التريكاويه  راسلنا  دخولدخول  


شاطر | 
 

 انتهت اللعبة .. أم بدأت؟

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
treika.com
:: تريكاوي محدش قده ::

:: تريكاوي محدش قده ::
treika.com

المشاركات : 1402
العمر : 16
تاريخ التسجيل : 06/10/2008
التقييم : 5
نقاط : 9425
::: : انتهت اللعبة .. أم بدأت؟ Empty

انتهت اللعبة .. أم بدأت؟ Empty
مُساهمةموضوع: انتهت اللعبة .. أم بدأت؟   انتهت اللعبة .. أم بدأت؟ Icon_minitime2011-08-23, 11:58 am

انتهت اللعبة .. أم بدأت؟ 746579

انتهت اللعبة .. أم بدأت؟

انتهت اللعبة .. أم بدأت؟ Mestekawy

بقلم/حسن المستكاوى
23 اغسطس 2011

ــ المشهد كان دراميا.. الساعة تقترب من الثانية فجرا، ومحمد
القذافى النجل الأكبر للرجل الذى حكم ليبيا 42 سنة، يجرى حوارا مع قناة
الجزيرة القطرية على الهواء مباشرة، ويتحدث عن وعد الأمان الذى حصل عليه من
الثوار بعد مبادرة شخصية منه بالاتصال بالمجلس الانتقالى الذى يقود
الثورة.. ولم يعلق الابن الأكبر للقذافى على سؤال مباشر من قناة الجزيرة
عمن يحمله مسئولية حمامات الدم التى أصابت ليبيا، وبينما يدور الحوار حول
تلك الأحداث ودوره فيها، سمع المشاهدون أصوات طلقات الأسلحة النارية، وأشار
محمد القذافى إلى أن أصوات الرصاص داخل منزله ثم نطق الشهادتين على الهواء
مباشرة، وانقطع الاتصال الهاتفى مع القناة، وقد ظن المشاهدون أن الرجل لقى
مصرعه.


ــ محمد القذافى هو النجل الأكبر للرئيس الليبى
الأسبق وله سبعة أشقاء، وهو وجه كل اهتمامه إلى الرياضة، وكان رئيسا للجنة
الأوليمبية الليبية، ولم يعرف عنه الانغماس فى السياسة أو العنف، لكنه تربح
دون شك من وضعه، وكانت له شركات تجارية كبرى، وتردد أنه كان مرشحا لخلافة
والده فى الحكم وليس كما كان متوقعا أن الوريث سيكون سيف الإسلام الفيلسوف
السياسى لحكم أبيه، فيما كان خميس القذافى هو درع النظام الأمنى.


ــ
لفت الأنظار حرص رئيس المجلس التنفيذى للمجلس الوطنى الانتقالى الليبى
محمود جبريل على مطالبة الثوار والمقاتلين الامتناع عن الانتقام وتحكيم
ضميرهم وعدم التعرض للأجانب أو القيام بأعمال نهب وضرورة الحفاظ على
الممتلكات العامة. وكان من أصعب مطالب جبريل الرأفة مع كتائب القذافى
ورجاله، الذين شنوا حربا دموية بلا رحمة على الشعب الليبى الأعزل وهو يطالب
بالحرية وسقوط الاستبداد.


ــ صحيفة ديلى تليجراف البريطانية وصفت
القذافى بصفة مسيئة للغاية بأنه: «كلب الشرق الأوسط المجنون» وأشارت إلى
غرائبه وسلوكه الذى عرف به ومنه ملابسه وحواراته وتصريحاته، وكان آخرها قبل
سقوط طرابلس بقليل، وأطلقه عبر تسجيل بثه التليفزيون والإذاعة الليبية
وقال فيه: الجرذان يهجمون.. سوف يخرج إليهم الملايين لسحقهم، سوف يقابلهم
جيش من 65 آلاف مقاتل».


ــ ريتشارد سبنسر الكاتب فى صحيفة تليجراف
طرح عدة تساؤلات حول مصير القذافى، ومنها: هل يمكن أن يستمر نظامه بصورة أو
بأخرى، وهل سيلجأ إلى دولة خارجية، وفى ذلك أشار الكاتب بأنه علم من
مصادره أن القذافى طلب من عدة دول مجاورة السماح لبعض أفراد أسرته باللجوء
السياسى، ولكنه لم يتلق الرد الإيجابى.. لكن سبنسر أكد أن القذافى قد يجد
المأوى فى الجزائر إذا فلت من حصار الثوار.


ــ انتصرت الثورة
الليبية بعد أشهر من القتال والدم، وكان الثمن غاليا، وسقوط القذافى قد
يعنى أن اللعبة انتهت بالفعل وأن ليبيا ستبدأ مرحلة استقرار أم تشهد صراعا
على السلطة وتحولا بطيئا نحو الديمقراطية فى دولة ظلت 42 سنة بلا مؤسسات..
لكن سقوط نظام القذافى يفتح أيضا باب الخوف من تحول ليبيا إلى سنوات معاناة
مماثلة لما حدث فى العراق. ونخشى أن تكون نهاية اللعبة مع النظام الليبى
تعنى بداية لعبة أخرى.


انتهت اللعبة .. أم بدأت؟ 78725687id4


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

انتهت اللعبة .. أم بدأت؟

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
تريكة دوت كوم :: °l||l° ستاد التريكاويه °l||l° :: بأقلام الكبار :: حسن المستكاوى-