محمود الليثي :: تريكاوي محدش قده ::
المشاركات : 1705 العمر : 34 محل الاقامة : القاهرة الوظيفة : طالب الهوايات : الرسم بتشجع نادي إيه : أهلاوي حتى النخاع لاعبك المفضل : محمد أبو تريكة تاريخ التسجيل : 24/12/2010 التقييم : 4 نقاط : 7270 ::: :
| موضوع: مسابقة القرآن فى رمضان 2011-08-26, 7:29 am | |
| معلش هى جات متأخر بس اللى يقدر يحلها يبقى جزاه الله كل خير
مسابقة : لنعش مع القرآن في رمضان (وفي غير رمضان) المطلوب استخراج الاية أو مجموعة الآيات الدالة على المعاني الاتية من كل جزء من اجزاء القرآن الكريم . والاجابة تكون بكتابة الآيات فقط
أسئلة الجزء الحادي و العشرون :
1- تفسد الأرض و البحر لسبب يغيب عنه كثير من الناس و مع ذلك فمن رحمة الله و حلمه فإن الفساد يكون ببعض ما كسبوا و إلا : ((ولو يؤاخذ الله الناس بما كسبوا ما ترك على ظهرها من دابة و لكن يؤخرهم إلى أجل مسمى)). 2- ذكر الله عز و جل في أول سورة لقمان حال السعداء الذين يهتدون بكتاب الله و ينتفعون بسماعه ثم عطف بذكر حال الأشقياء الذين أعرضوا عن الإنتفاع بسماع كتاب الله و أقبلوا على استماع ما أسماه الله عزوجل بلهو الحديث و قد عرفه بن مسعود رضي الله عنه ((من الفائدة مراجعة تعريف ابن مسعود من التفسير بعد استخراج الآية)). 3- في سورة السجدة : فكما أخفى عباد الله قيامهم بالليل عن أعين الناس أخفى الله لهم ما تقر به أعينهم جزاءا بما كانوا يعملون. 4- كانت نعمة الله عظيمة على المؤمنين حين جاءتهم الأحزاب فأرسل الله عليهم ريحا و جنودا لم يروها كان ابتلاءا و زلزالا شديدا للمؤمنين و كالعادة ظهر نفاق المنافقين بأكثر من حيلة مما زاد الأمر حرجا للمؤمنين وقال المنافقون وقتها قولا عظيما قابله قول المؤمنين الصادقين لما رأوا الأحزاب و ما زادهم إلا إيمانا و تسليما اذكر ما قاله المنافقون و ما قاله المؤمنون. 5- لما اجتمعت أمهات المؤمنين و سألن النبي- صلى الله عليه وسلم- النفقة نزلت الآية تخيرهن بين الله و رسوله و الدار الآخرة و بين الدنيا و زينتها فكلهن اخترن الله و رسوله. أسئلة الجزء الثاني و العشرون :
1- اختلف الناس في تحملهم للأمانة - حين عرضها الله عز وجل - على ثلاثة أصناف: صنفان معذبان و الثالث هو الفائز و هو من تاب الله عليه ( ما هي الأمانة؟؟؟ ) أرجو البحث عن ذلك بعد استخراج الاية. 2- ضرب الله مثلا بقرية كانت لها جنتان عن يمين وشمال تبدل حالها بسبب إعراضها عن منهج الله وتبع ذلك مصائب عدة و ظهر في نهاية الايات من يقف وراء هذا الإعراض . 3- أوصى الله عز وجل نبيه أن يعظ المخالفين بأن يقوم كل واحد بمفرده أو على الأكثر يقوم معه واحد يحبه و يثق به ثم يتفكروا ( و هكذا ندعو كل من يتردد في الإلتزام بشرع الله أن يجلس مع نفسه جلسة صدق أو يكون معه حبيب له يتعاهدا على الصدق مع النفس ثم يتفكروا...). 4- ( مؤمن آل ياسين ): بالرغم من إرسال ثلاثة رسل إلى قريته إلا أنه شعر بالمسئولية و كان قمة في الحرص على هداية قومه مع أنهم قتلوه... فحين كان جسده بين أيديهم كانت روحه تقول عند ربها شيئا آخر تقول (ياليت قومي يعلمون بما غفر لي ربي... ). أسئلة الجزء الثالث و العشرون : 1- في سورة الصافات جاء ذكر إبراهيم عليه السلام بخصوص ابتلاءه (المبين) بعد أن حرم الأبناء ثم يرزق بابنه على كبر ثم يؤمر بتركه وأمه في واد غير ذي زرع لا لشيء إلا استسلاما لأمر الله عز وجل ثم يأتي بعد سنين لا ليأتنس به و لكن ليذبحه و بيده استسلاما أيضا لأمر الله (إذ قال له ربه أسلم قال أسلمت لله رب العالمين). 2- كان ابتلاء يونس عليه السلام بعد أن ترك قومه و ركب في الفلك المشحون فلم ينجه من كربه الشديد إلا شيء واحد.... 3- (في سورة ص) من عذاب أهل جهنم (أعاذنا الله و إياكم منها) أن يدخل الناس أفواجا لا يرحب أحدهم بالآخر بل يدعو عليه و يظنون أن من سبقوهم هم السبب فيما هم فيه ثم يتساءلون و يبحثون فيما بينهم عن أناس كانوا يعتبرونهم أشرارا في الدنيا يسخرون منهم فلم يجدوهم معهم في النار – ولا يعلمون أنهم في عليين – ثم ينتهي بهم الأمر إلى التخاصم فيما بينهم. 4- في أول سورة الزمر بين الله عز وجل أن لله الدين الخالص و أن المشركين لما اتخذوا الأولياء يدعونهم من دونه كانت حجتهم أنهم يقربونهم إلى الله زلفى فوصفهم بالكذب. أسئلة الجزء الرابع و العشرون : 1- فتح الله عز وجل باب التوبة لمن أسرف على نفسه بالمعاصي إلى أبعد حد فإن الله (يغفر الذنوب جميعا) ثم أمره - عزوجل - أن يعقب ذلك بالإنابة إلى الله قبل أن يأتي يوم يتحسر فيه على التفريط في أمر الله. 2- تهديد عظيم للنبي (صلى الله عليه وسلم) ولأمته من بعده أن الشرك يحبط العمل و يوجب الخسران. 3- في سورة غافر يظهر هذا التناغم و التوافق يبين أهل السماء من حملة العرش - و هم من أعظم الملائكة - كيف يدعون و يستغفرون للمؤمنين كأن الكون حلقة واحدة متصلة بين المؤمنين من أهل الأرض و الملأ الأعلى من أهل السماء شعور لو استقر في القلب يزداد به طمأنينة وإيمان و يقين . 4- أراد فرعون أن يقتل موسى و لكن كان لابد من إقناع الرأي العام فكانت الحجة هي الخوف على دَين الناس (المساكين) بأن يبدل دينهم و الخوف من نشر الفساد في الأرض!!! 5- دائما ما يحتج الضعفاء من أهل النار بالذين استكبروا و كيف أنهم اتبعوهم في الدنيا فلم ينفعوهم وقت الشدة و قالوا لهم (إن الله قد حكم بين العباد) فيتجهون لخزنة جهنم من الملائكة يطلبون المساعدة فلا يجدون إلا الصد و التبكيت أما الرسل و المؤمنون فنصر الله وعد لا يتخلف في الدنيا و يوم يقوم الأشهاد. 6- قالت عاد كلمتها الكبيرة المغرورة والتي يقولها بلسان الحال أو بلسان المقال كثير من المتكبرون في عصرنا ((من أشد منا قوة)) فأرسل الله عليهم جندا من جنوده لا يخطر على بال أحد أن يكون فيه هلاكهم (فأصبحوا لا يرى إلا مساكنهم). أسئلة الجزء الخامس و العشرون : 1- عنت سورة الشورى من أولها لآخرها بأمر الوحي و ما يستتبعه من التشريع للعباد و الرسل من قبل و قد بدأت بالحديث عن الوحي واختتمت بطرق نزول الوحي على الأنبياء و على النبي صلى الله عليه و سلم استخرج من السورة الآيات التي تحوي معنى الوحي و التشريع. 2- في سورة الزخرف إشارة إلى دعاء ركوب الدابة (سفينة – سيارة – طائرة). 3- استدل فرعون أمام قومه على استحقاقه الملك لمصر و طعن في نبوة موسى بأدلة ما كانت لتقنع احدا و لكنه ...استخف قومه فأطاعوه. 4- من شدة عذاب المجرمين في جهنم و قد يأسوا من النجاة يتمنون أن يقضى عليهم فيموتوا و ينتهي ماهم فيه من كرب فينادون ((مالك)) خازن النار.. فيرد عليهم بعد ألف سنة ... إنكم ماكثون ....فيالها من الحسرة بعد الذل و الهوان. 5- في سورة الجاثية ذكر الله عز وجل صنف من الناس لا يعرف معروفا و لا ينكر منكرا إلا ما كان من هواه الذي قد صار إلها بهذه الصورة و لهذا الصنف من الناس أوصاف ذكرتها الآيات ثم عرجت على يوم القيامة لتذكر بمصير المؤمنين و غيرهم و كان مشهدا مهيبا و هم ينتظرون النتيجة وهم جاثون على الركب و قد نسخت أعمال هؤلاء و هؤلاء في كتب. أسئلة الجزء السادس و العشرون : 1- عرضت سورة الأحقاف نموذجين من الفطرة الأول : يعرض حالة المؤمن البار بوالديه و الآخر :هو الكافر العاق لوالديه – الاول يلتقي فيه آصرة الإيمان و النسب في طريقهما المستقيم المهتدي إلى الله و الثاني تفترق فيه آصرة النسب عن آصرة الإيمان فلا تلتقيان.الاول يدعو لوالديه و الثاني يقول "أف لكما". 2- مشهد رائع هذا النفر من الجن – و هم ما بين ثلاثة و عشرة – و هم يستمعون إلى هذا القرآن و يصور لنا ما وقع في حسهم منه من الروعة و التأثر و الرهبة و الخشوع (فلما حضروه قالوا : أنصتوا).. و تلقى هذه الكلمة ظلال الموقف كله طوال مدة الإستماع فلما انتهت التلاوة سارعوا إلى قومهم و قد حملت نفوسهم و مشاعرهم منه مالا تطيق السكوت عليه و التلكؤ في تبليغه. 3- في سورة محمد (سورة القتال) حكم الله بالردة على قوم - فقط - لأنهم قالوا للذين كرهوا ما أنزل (سنطيعكم في بعض الأمر....). 4- في آخر سورة الفتح بين الله عز وجل حال الرسول و الذين معه تجاه الكفار و فيما بينهم للتأكيد على باب مهم من أبواب العقيدة و هي الحب في الله و البغض في الله (وهي...أوثق عرى الإيمان). 5- افتتحت الحجرات بأدب التلقي لما جاء من عند الله و رسوله و قد جاء تفسيرها (لا تقولوا حتى يقول و لا تفعلوا حتى يأمر). أسئلة الجزء السابع و العشرون : 1- في آخر سورة الذاريات يبين الله عز وجل الغاية التي خلق من أجلها الجن و الإنس و أن الزق مكفول (لا نسألك رزقا. نحن نرزقك ...) و من الجميل أن نرجع إلى آية سورة الأنعام : 162 فإن القرآن يفسر بعضه بعضا : أذكر الآيات من سورة الذاريات و اية سورة الانعام. 2- في سورة القمر جاء ذكر نبي الله نوح عليه السلام لما دعا ربه (أني مغلوب فانتصر...) فتحركت قوى الكون بأمر من الله عز وجل لنصرة هذا النبي و من معه (وما آمن معه إلا قليل...). 3- في آخر سورة الواقعة ذكر الإحتضار (إذا بلغت الحلقوم) في تصوير مهيب و الناس ينظرون إلى حبيبهم و هم حوله و الملائكة أقرب إليه منهم و لكنهم لا يبصرونهم ثم يأتي قمة التحدي و قمة عجز البشر (... ترجعونها إن كنتم صادقين) ثم إن هذه الروح الصاعدة إلى ربها لها ثلاثة أحوال لن تخرج عنها و هذا هو (حق اليقين..). 4- في سورة الحديد عتاب رقيق للمؤمنين : ألم يحن الوقت أن ترجع قلوبكم إلى سابق عهدها من الخشوع لذكر الله كما كانت وقت ان امنت برسولها صلى الله عليه و سلم .. و إلا يكونوا كالذين أوتوا الكتاب الذين قست قلوبهم بعد طول أمد.... ثم أعقب هذا العتاب بفتح باب الأمل فإن الله الذي يحيي الأرض بعد موتها قادر على إحياء القلوب القاسية ]هذه آيات لعلنا نعقل و نتدبر[. 5- ما أصاب الإنسان من مصيبة إلا و هي مقدرة (في كتاب) فمن علم ذلك فلا يأس على شيء فاته و لا يفرح بشيء أتاه - فكلاهما إبتلاء يستخرج الله عز وجل منها عبودية الصبر و الشكر - فلا داعي للإختيال و الفخر. أسئلة الجزء الثامن و العشرون :
1- بيان نهائي في سورة المجالة : لا يمكن أن تجد قوما يومنون بالله ثم يحبون و ينصرون و يوالون من يحاد الله و رسوله و لو كانوا أقرب الناس إليهم في النسب ((آباؤهم أو إخوانهم....)) فمنذ أن هبط آدم عليه السلام إلى الأرض و هبط إبليس معه تكون حزبان دائمان إلى يوم القيامة هما حزب الله و حزب الشيطان و لا ثالث لهما. 2- حكى الله في سورة الحشر أمر المهاجرين الذين تركوا ديارهم و أموالهم إبتغاء رضوان الله و وصفهم بأنهم هم الصادقون أما من استقبلهم من الأنصار فقد أثنى الله عليهم لما قدموه لإخوانهم المهاجرين و كيف كان ايثارهم على انفسهم و لو كان بهم خصاصة فكانوا هم "المفلحون"... فحق لهم أن يكون خير جيل في التاريخ. 3- في سورة الممتحنة أوصى الله عز وجل عباده المؤمنين أن يتأسوا بإبراهيم عليه السلام في براءتهم من قومهم إن هم ظلوا على كفرهم و عنادهم ... و ألا يتأسوا به في استغفاره لأبيه حيث بين سبحانه في سورة التوبة (( و ما كان استغفار إبراهيم لأبيه إلا عن موعدة وعدها إياه فلما تبين له أنه عدو لله تبرأ منه....)). 4- في سورة الصف عرض الله عز وجل على المؤمنين صفقة مضمونة الربح في الدنيا بالفتح القريب و في الآخرو بالنعيم المقيم ((هذا العرض مستمر حتى تطلع الشمس من مغربها)) ((أو حتى نفاذ عدد الأنفاس)). 5- في سورة الطلاق وردت عدة آيات توضح ثمرات تقوى الله عز وجل منها أن يجعل الله له مخرجا و يرزقه من حيث لا يحتسب و يجعل له من أمره يسرا و يكفر عنه سيئاته و يعظم له أجره...... 6- في سورة التحريم ذكر الله عز وجل مثلين للذين كفروا من النساء و كانتا زوجتان لنبيين كريمين .... و مثلين للذين امنوا كلاهما من أكمل نساء العالمين إحداهما زوجة لرجل من أعتى الكافرين. أسئلة الجزء التاسع و العشرون :
1- ذكرت قصة أصحاب الجنة كما في سورة القلم ..... ماذا اضمروا في انفسهم... و ماذا فعل الله بهم ..(مهم ان نراجع التفسير في هذا الموضع). 2- في سورة الحاقة ورد ذكر يوم القيامة في موقف مهيب قد تطايرت فيه الصحف و قد تلقى كل واحد كتابه و طالع ما فيه... فيا له من إنفعال رهيب و فرح غامر لمن تلقاه بيمينه... و يا له من شعور بالحسرة والندم لمن تلقاه بشماله. 3- جاء في دعوة سيدنا نوح عليه السلام أن الإستغفار له فوائد عجيبة لا تخطر على بال كثير من الناس. 4- في سورة المزمل كان الأمر للنبي صلى الله عليه و سلم و الصحابة رضوان الله عليهم بقيام الليل إلا قليلا و بين سبحانه أن ذلك أشد على النفس و لكنه "أقوم قليلا" كل هذا التعب و النصب من أجل شيء واحد هو تحمل عبء إقامة دين الله في الأرض و هو ما سماه ( قولا ثقيلا). 5- في سورة المدثر أجاب المجرمون عن سبب دخولهم "سقر" فكان أولها ترك الصلاة ثم تتابعت الأسباب. 6- في سورة القيامة دليل على أن المؤمنين يرون ربهم يوم القيامة و هي من أعظم النعيم و هي الزيادة في قوله ((للذين أحسنوا الحسنى و زيادة....)). أسئلة الجزء الثلاثون :
1- في سورة النازعات بيان قصر الحياة الدنيا مقارنة بيوم القيامة و كأنها (عشية أو ضحاها). 2- عجبا أن يفر المرء يوم القيامة من أقرب الناس إليه و أحن الناس عليه (أمه و أبيه) و اللذان قد أطال البكاء لفراقهما في الدنيا بل و صاحيته و بنيه فإن الأمر أعظم مما كان يتخيله أو يعمل له حساب ((إن زلزلة الساعة شيء عظيم...)). 3- في سورة المطففين ذكرٌ لصنف من الناس و أسماهم ربنا : (الذين أجرموا) فماذا كانت معاملتهم و تصوراتهم عن المؤمنين و كيف تبدل الحال و إنعكس الموقف يوم القيامة؟؟!!! 4- من فهم الإنسان الخاطئ أنه جعل أمارة و علامة على كرم الله له بكثرة النعم في الدنيا و أن علامة إهانة الله له هي التضييق عليه في الرزق و لا يعلم ان كلاهما " ابتلاء" و لكن احدهما يستلزم الشكر و الاخر يستلزم الصبر. 5- أول ما نزل من القرآن على نبينا محمد صلى الله عليه و سلم و هو في غار حراء إيذانا ببدأ الرسالة. 6- آخر سورة نزلت من القرآن ...و حين نزلت كان الوحيد الذي فقه معناها هو الصديق رضي الله عنه فبكى ... لماذا؟؟! و هي تتحدث عن النصر؟!! و دخول الناس في الدين أفواجا؟!! لأنه وجد فيها أمر الله لنبيه بالإستغفار و هذا لا يأتي إلا إذا انتهت مهمته – صلى الله عليه و سلم – في الأرض و حان وقت رحيله...... 7- سورة تعدل ثلث القرآن |
|