تريكة دوت كوم
الرسالة دي ظهرت لانك مش مسجل دخولك ... لو كنت عضو معانا اضغط دخول .. ولو لسة ماشتركتش اضغط تسجيل وهاتشترك معانا في خطوتين بس .. ولو مش حابب تشارك معانا اضغط اخفاء واستمتع بزيارتك .. واسفين لازعاجكـ .
تريكة دوت كوم
الرسالة دي ظهرت لانك مش مسجل دخولك ... لو كنت عضو معانا اضغط دخول .. ولو لسة ماشتركتش اضغط تسجيل وهاتشترك معانا في خطوتين بس .. ولو مش حابب تشارك معانا اضغط اخفاء واستمتع بزيارتك .. واسفين لازعاجكـ .
تريكة دوت كوم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


تريكة دوت كوم
 
الفيديوالفيديو  أهداف ابو تريكهأهداف ابو تريكه  أحدث الصورأحدث الصور  خلفيات ابو تريكهخلفيات ابو تريكه  رئيسية الموقع  الرئيسيةالرئيسية  التسجيلالتسجيل  دردشة التريكاويه  راسلنا  دخولدخول  


شاطر | 
 

 صوّت لأي حد بس بلاش أبو الفتوح

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
treika.com
:: تريكاوي محدش قده ::

:: تريكاوي محدش قده ::
treika.com

المشاركات : 1402
العمر : 15
تاريخ التسجيل : 06/10/2008
التقييم : 5
نقاط : 9361
::: : صوّت لأي حد بس بلاش أبو الفتوح Empty

صوّت لأي حد بس بلاش أبو الفتوح Empty
مُساهمةموضوع: صوّت لأي حد بس بلاش أبو الفتوح   صوّت لأي حد بس بلاش أبو الفتوح Icon_minitime2012-05-15, 5:29 pm

صوّت لأي حد بس بلاش أبو الفتوح 746579

صوّت لأي حد بس بلاش أبو الفتوح

صوّت لأي حد بس بلاش أبو الفتوح Thumbnail.php?file=128551_229853641

كتب - أحمد عبد العليم

" صوت لأي حد بس بلاش أبو الفتوح!" هذا هو الشعار الحقيقي الذي يدعو له الآن
ويروج له الإخوان و " الفلول" على حد سواء.


ليس هناك من مرشحي الرئاسة من يتعرض لهذا الكم من التشويه والإفتراء
والفبركة الذي يتعرض له أبو الفتوح. أبو الفتوح يتعرض للتهمة ونقيضها هو
عدو الدين الذي ألغى حد الردة و الكافر
المنشق على الجماعة و الذي يتحالف مع الغلمانيين الكفرة وهو أيضا الأرهابي
ا...لذي أسس جماعة إرهابية وقتل الشيماء و هو المرشح السري للإخوان
والإسلامي المتعصب الذي تربى في مدرسة الإخوان .. و "من شب على شيء شاب
عليه".. و "الطبع يغلب التطبع" و " الحذر واجب".. إلخ ..إلخ!!!


للأسف هناك جانب من أصدقائي يقع الآن في هذا الفخ، دون تفكير ودون تدبر ،
مدفوعا لسوء الحظ بتحيزاته المسبقة. ولن أخجل و لن أتردد هنا في القول بأن
هذه التحيزات المسبقة لدي كثير من اليساريين والمسيحيين مصدرها هو العداء
العشوائي للإسلاميين دون تمييز!

لن أخجل من القول بصراحة بأن هناك
من لايزال يعيش في معادلات من قبيل: الدين = الرجعية أو الدين = اليمين ،
وهي معادلات منبتة الصلة بالفكر الإشتراكي ( في نصوص ماركس ومواقفه على
الأقل) وتدخل في أعراض أمراض الطفولة اليسارية التي كانت وماتزال وبالا على
اليسار، و هذا فضلا عن تناقضها مع مواقف اليسار المعاصر وكثير من قادته
ومنظريه، لاسيما في أمريكا اللاتينية، وهي ســاحة أهم التجارب اليسارية
الراهنة. و لن أخجل أيضا من الفول بصراحة بأن هناك من ينظر للإسلام و
المسلمين، وليس للإسلاميين فحسب، بعين ملؤها الريبة و التوجس و ربما العداء
الدفين! قد يكون لهؤلاء الأخيرين أعذارهم و لكننا هنا لسنا بصدد تفسير
الأسباب بل بصدد تقرير ما هو واقع لا أكثر و لا أقل.

الذي أريد أن
أقوله لهذين الفريقين هو أن إزدهار الحركات الدينية وانتشارها ليس ظاهرة
مقصورة على مصر أو على العالم الإسلامي وحده بل هي ظاهرة أصبحت واضحة
المعالم منذ فترة ليست بالقصيرة في مناطق كثيرة من العالم: في الولايات
المتحدة كما في أمريكا الجنوبية، و في آسيا كما في أفريقيا، بل و في أوربا
مهد ما يسمى " العلمانية" و " التنوير" ( فيما يخص أوربا: الكلام عن"
علمانية إيجابية" ترفض العلمانية" السلبية" القديمة، رفض "التعددية
الثقافية"، الكلام ليل نهار عن حضارة " مسيحية يهودية" وليس عن حضارة تقوم
على "العلمانية" و"التنوير".) خلاصة الكلام أن الإسلاميين باقون معنا، وأن
من يتصور نفسه قادرا على تحقيق تغيير مجتمعي ينهض بهذا البلد بمعزل عن
الإسلاميين واهم! أيُ نهوضٍ بوطننا يحتاج إلى سواعدنا جميعا إسلاميين وغير
إسلاميين. ومن ينتظر اليوم الذي ينحسر فيه نفوذ الإسلاميين كي يشرع في
تنفيذ ما يتصوره رؤية " ثورية ليس واهما فحسب بل أعمى!

واقع
الحال ان الحركة الإسلامية في مصر تمر الآن- بعد ثورة 25 يناير - بلحظة
تحول فارقة: كثير من شباب الإسلاميين بدأ يشعر بما هو مشترك بينه وبين سائر
الشباب الثوري. جانب غير قليل من شباب الإخوان بدأ يتنبه لتهادن قيادته مع
السلطة القائمة، وكثير من هؤلاء آخذ في التمرد على تلك القيادة ( كثير من
المشاركين في حملة أبو الفتوح، فيما أسمع، ينتمي لهذا الفريق من شباب
الإخوان). و في إعتقادي أن استمرار الحراك الثوري الراهن، بما فيه الحركة
المطلبية غير المسبوقة التي نشهدها الآن، كفيل بتعميق التمايزات داخل
التيارات الإسلامية. وفي إعتقادي أيضا أن فضحنا لتهادن القيادة الإخوانية و
لمواقفها المحافظة الإقتصادية و الاجتماعية، و لوقوفها الفعلي ضد مصالح
الغالبية الشعبية من العمال و الموظفين وفقراء الفلاحين و الفقراء عموما، و
أن تفاعلنا دون خوف مع جماهير الإسلاميين، وبخاصة الشباب منهم، من شأنه أن
يعمق هذه التمايزات ويعزل التيارات والقيادات المحافظة والظلامية، بما
يحقق صالح الوطن .. و صالح القوى الثورية كلها بما فيها القوى الثورية
الإسلامية.

على القوى الثورية غير المنتمية للتيارات الإسلامية أن
نقنعهم بأن أحدا لا يريد سحبهم من الإسلام وأن كل ماتريده هو كسبهم
للأرضية الوطنية المشتركة! قد يرى البعض أنني أغرق في التمني أو في أحلام
اليقظة ، لكنني أصارحكم القول بأن هذا هو الطريق الذي لا طريق غيره و بأن
الذين يعجزون عن رؤية التمايزات والاختلافات في صفوف الإسلاميين (شأن أي
تيار آخر ) يخطئون كثيرا.

من هذا المنطلق أقول إن الذين يصرون
اليوم على تصوير الخلاف بين أبو الفتوح و الإخوان على أنه تمثيلية
يتجاهلون، أو يجهلون إذا حسنت النوايا، الصراع الذي نشب من زمن طويل داخل
مكتب الإرشاد وكيف أدى هذا الصراع إلى استبعاد أبو الفتوح من مكتب الإرشاد
منذ 2009 أي قبل الثورة بما يقرب من عامين .. وقبل أن تكون هناك أية ضرورة
لأية "تمثيليات".

الذين انخدعوا في أكذوبة أن مرسي سوف يتنازل في
النهاية لأبو الفتوح و روجوا لهذه الأكذوبة.. عليهم أن يفيقوا بعد أن بدأت
الإنتخابات وثبت كذب هذه الشائعة المفبركة.

أفول للذين يستمرءون
الوقوع في حبائل الفبركات الرخيصة عن دعوة أبو الفتوح للإعتراف باسرائيل،
أو عن تأسيسه للجماعة الإسلامية الإرهابية، أو قتله للطفلة شيماء،.. أو
بوسترات أبو الفتوح التي يلصقها نفس الشخص الذي يرتدي "جاكت" العدالة
والتنمية.. أفول لهم آن الأوان أن تحترموا عقولكم والآ تستنيموا لما تغرفون
أنه أكاذيب لمجرد أنه يرضي نوازع فيكم!

أقول لكم إن التجمع الذي
ينشأ الآن حول أبو الفتوح، ويضم قوى إسلامية، مستنيرة غير إقصائية، كما يضم
ليبراليين ويساريين وقوميين بل وأقباط، يمكن أن يكون طوق النجاة لمصر .
أقول لكم إن إنتصار أبو الفتوح - لو حدث - سيكون بشيرا بمولد أغلبية جديدة
تؤسس لواقع جديد في الحياة السياسية المصرية، واقع قد يجعلنا نضع أفدامنا
على أول الطريق المفضي إلى تبديد الاستقطاب الطائفي السائد الآن.


هذا هو مضدر الرعب المسعور للفلول و الإخوان على السواء من فوز أبو الفتوح!
هذا هو ما يقف وراء شعار: "صوّت لأي حد بس بلاش أبو الفتوح"!
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

صوّت لأي حد بس بلاش أبو الفتوح

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 

 مواضيع مماثلة

-
» معركة نهاوند(فتح الفتوح)
» أبو الفتوح كمان وكمان
» لماذا أؤيد عبد المنعم أبو الفتوح؟
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
تريكة دوت كوم :: °l||l° ستاد التريكاويه °l||l° :: بأقلام الكبار-