تريكة دوت كوم
الرسالة دي ظهرت لانك مش مسجل دخولك ... لو كنت عضو معانا اضغط دخول .. ولو لسة ماشتركتش اضغط تسجيل وهاتشترك معانا في خطوتين بس .. ولو مش حابب تشارك معانا اضغط اخفاء واستمتع بزيارتك .. واسفين لازعاجكـ .
تريكة دوت كوم
الرسالة دي ظهرت لانك مش مسجل دخولك ... لو كنت عضو معانا اضغط دخول .. ولو لسة ماشتركتش اضغط تسجيل وهاتشترك معانا في خطوتين بس .. ولو مش حابب تشارك معانا اضغط اخفاء واستمتع بزيارتك .. واسفين لازعاجكـ .
تريكة دوت كوم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


تريكة دوت كوم
 
الفيديوالفيديو  أهداف ابو تريكهأهداف ابو تريكه  أحدث الصورأحدث الصور  خلفيات ابو تريكهخلفيات ابو تريكه  رئيسية الموقع  الرئيسيةالرئيسية  التسجيلالتسجيل  دردشة التريكاويه  راسلنا  دخولدخول  


شاطر | 
 

 أنا القبطى المغفل الذى يؤيد أبو الفتوح

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
treika.com
:: تريكاوي محدش قده ::

:: تريكاوي محدش قده ::
treika.com

المشاركات : 1402
العمر : 16
تاريخ التسجيل : 06/10/2008
التقييم : 5
نقاط : 9416
::: : أنا القبطى المغفل الذى يؤيد أبو الفتوح Empty

أنا القبطى المغفل الذى يؤيد أبو الفتوح Empty
مُساهمةموضوع: أنا القبطى المغفل الذى يؤيد أبو الفتوح   أنا القبطى المغفل الذى يؤيد أبو الفتوح Icon_minitime2012-05-20, 3:06 pm

أنا القبطى المغفل الذى يؤيد أبو الفتوح 746579

أنا القبطى المغفل الذى يؤيد أبو الفتوح

أنا القبطى المغفل الذى يؤيد أبو الفتوح 309917_311640745579084_112632028813291_686021_390903485_n

- رداً على مقال " أنا اليسارى المغفل الذى يؤيد
أبو الفتوح" الذى كتبه أخونا العزيز "عمر سعيد"، فلقد رأينا نحن
أيضاً أننا مغفلون فى نفس الإتجاه رغم
كوننا مسيحيين، تخيل ؟؟؟؟؟؟


- - المشكلة أن الكثير منا لا يدرك الخطورة الحقيقية للإنتخابات الرئاسية القادمة، و يتصور البعض أن الخطورة تكمن فى سيطرة فصيل سياسى واحد على كل مقاليد السلطة و هو بالفعل أمرٌ خطير و لكنه ليس الأخطر. فالخطورة الحقيقية هى أن تُجهض ثورتنا المجيدة بإعطاء أصواتنا لقتلة الشهداء، و إذا كان بعض الأقباط يتصورون أن التصويت لهؤلاء الفلول يضمن حمايةً لهم. فهم مخطئون و يخالفون تعاليم مسيحيتهم التى تعلمهم أن يعزلوا الخبيث من بينهم و التى تعلمهم أيضاً أن الذى يحمينا هو واحد و هو الله. كما يخالفون تعاليم القديس "البابا شنودة الثالث" الذى كثيراً ما تصدى للنظام السابق فى الكثير من المواقف (راجع حواره الأخير مع لميس الحديدى) أهمها رفضه لزيارة القدس إلا يداً بيد مع إخوتنا المسلمين متحدياً إتفاقية "كامب ديفيد" المنقوصة. إن التصويت لهؤلاء الفلول خيانة للثورة و دم الشهداء بدءاً من التحرير و مروراً بماسبيرو و انتهاءا


و لكن يبقى السؤال : لماذا نؤيد أبو الفتوح ؟؟؟؟؟



أولاً: ليس عُرساً ديموقراطياً بل معركة إنتخابية

- و إذا استعرضنا أسماء المرشحين الأقوى بناءاً على واقع
الشارع المصرى و ليس واقع الفيسبوك أو إستطلاع الأهرام الموجه، فسيفرز لنا هذا
الواقع أربعة مرشحين أقوياء و هم: إثنان من الفلول هما: "عمرو موسى"
الذى صرح أنه لو رشح "مبارك" نفسه للرئاسة فسوف ينتخبه، و "أحمد
شفيق" رئيس وزراء موقعة الجمل و نسيب "جمال مبارك". ( أ لديك شكٌ
أنهما فلول ). و الثالث هو "محمد مرسى" مرشح جماعة الإخوان المسلمين
(الاستبن) و الذى يتحدث لا بلسانه بل بلسان الجماعة (المرشد). و أخيراً "عبد
المنعم أبو الفتوح" صاحب الفكر الوسطى و قائد التيار الإصلاحى داخل جماعة
الإخوان المسلمين فى آخر 10 سنوات فى مواجهة التيار المتشدد بقيادة "خيرت
الشاطر".



- ثانياً: حتمية الحل الدينى ... و الإسلاموفوبيا

مما سبق نستنتج أن المرشحين الأقوى يمثلون تيارين لا

ثالث لهما، تيار النظام السابق وهو الأضعف و قد و ضحنا خطورة إعادته مرة أخرى، و
التيار الإسلامى الأقوى مما يظهر توجهات الشارع المصرى و التى باتت واضحة فى
الإنتخابات البرلمانية السابقة و التى تؤكد أيضاً على حتمية الحل الدينى. و لكن
لماذا وصلنا إلى هذه المرحلة ؟؟

- و مع سقوط النظام السابق، لم يعد لبسطاء القوم على
الساحة أى توجه فكرى أو فصيل سياسى مقبول سوى التوجه الدينى. و هكذا لم يتحرك
المصريون فى استفتاء مارس 2011 أو فى الإنتخابات البرلمانية إلا بتوجيهات دينية من
رجال الدين فى الطرفين. و هكذا أصبح من الحتمى أن يقود المسيرة رجل ذو مرجعية
دينية إسلامية وسطية، و قادر فى الوقت ذاته أن يحطم هواجس الإسلاموفوبيا عند
الأقباط و المجتمع المدنى.


- ثالثاً: "و داويها بالتى كانت هى الداء" !!!

فى ظل هذا الوجود الحتمى للحل الإسلامى، أفرزت لنا
الإنتخابات البرلمانية برلماناً إسلامياً بنسبة لا تقل عن 70% شاملاً كافة
التيارات الإسلامية و باقٍ لمدة لن تقل عن أربعة أعوام. و على النقيض بات المجلس
العسكرى المتسلط متمسكاً بسلطاته و نفوذه و موقعه على رأس الجيش المصرى.

- إننا إذن نحتاج إلى رجل معتدل وسطى، لا ينتمى إلى أى
فصيل سياسى، يتفهم العقلية الإسلامية المتحكمة فى البرلمان ليتعامل معهم و بهم.
يتعامل بهم فى التصدى لسيطرة العسكر على الحكم مستخدماً سلطته التنفيذية و توافقه
مع السلطة التشريعية. و يتعامل معهم مسيطراً على شطحاتهم و تطرفاتهم التى باتت
واضحة فى أدائهم البرلمانى.

رابعاً:
كلمة السر ..... "عبد المنعم أبو الفتوح"

رجلاً ... مدنياً ... ذا مرجعية إسلامية وسطية ...
مؤمناً بالدولة المدنية الحديثة والمجتمع المدنى ... معترفاً بتداول السلطة ...
يقف على مسافة واحدة من جميع القوى السياسية و من جميع مؤسسات الدولة دون تمييز
... محايداً لا ينتمى تنظيمياً لأى فصيل سياسى ... قادراً بمساندة الجميع أن يبنى
مصراً جديدة قوية ... حاظياً برضا الجميع سواء من التيارات الإسلامية أو
الليبرالية أو من شباب الثورة الطاهر.

خامساً: إنتخبوا الثورة ... فالثورة لن
تموت !!


- و لا نخفى عنكم سراً أنه فى حالة عدم فوز مرشح من
الميدان، لن يقف هذان الفريقان مكتوفى الأيدى، إنما ستستمر الثورة بل و ستعلو
ثانيةً كما كانت عليه منذ سنة و نصف تقريباً أو ربما أشد. لأنه لو كانت الثورة
الأولى قد قامت من أجل عيش، حرية، كرامة إنسانية، فإن الثورة الثانية ستقوم ليس
فقط من أجل هذه المطالب بل و أيضاً من أجل دم الشهداء الذى شارك فى سفكه، سواء
بالفعل أو بالدعم أو بمجرد الصمت، مرشحان من مرشحى الرئاسة.

سادساً: العبرة بالخواتيم !!


بعد كل ما توصلنا إليه فى هذا الموضوع، و بعد أن أكدنا
على أن السيد الدكتور "عبد المنعم أبو الفتوح" هو الأفضل و الأنسب و
الأجدر بهذا المنصب، و بعد التأكيد على أن شعبية الدكتور "عبد المنعم أبو
الفتوح" قد ارتفعت بشكل ملحوظ فى الفترة الأخيرة، وجب علينا أن نذكر أيضاً كل
ما يتعرض لها دكتور "أبو الفتوح" من حملات تشويه ضد شخصه، و أن ننوه أن هذه الحملات تخلط الأوراق
ببعضها و تخلط الحقيقة بالزيف لتقنع الناس بمصداقية ما يشيعون عنه.

- و كذا الهواجس الإفتراضية التى تقول بأنه مازال يتبع
الجماعة تنظيمياً و أن انشقاقه عنهم هو مجرد تمثيلية، و هذا أيضاً كذب بيِّن لأن
الدكتور "أبو الفتوح" على خلاف كبير منذ أكثر من 3 سنوات مع السيد
"محمد بديع" المرشد العم لجماعة الإخوان المسلمين و المهندس "خيرت
الشاطر" نائب المرشد. هذا الخلاف هو خلاف فكرى و جذرى بين التيار الإصلاحى
الذى يقوده الدكتور "أبو الفتوح" و التيار المتشدد الذى يقوده المهندس
"خيرت الشاطر". و هذا الخلاف أطاح بالدكتور "أبو الفتوح" خارج
مكتب إرشاد الجماعة عام 2009 بعد أن كان عضواً مؤثراً و قيادياً طيلة عشرين عاماً.

- إنه من الظلم أن نحكم على إنسان ببداياته و خطواته
الأولى، فمن منا قد لا يخطئ أو يضل الطريق فى أيام شبابه ثم يعود فيكتشف حقيقة
الأمور و يعرف الخطأ الذى وقع فيه. و التاريخ شاهدٌ على الكثير من النماذج الوطنية
و الدينية المسيحى منها و الإسلامى التى تحولت من فكرٍ إلى فكرٍ آخر.

- بدأ "جمال عبدالناصر" حياته السياسية عضواً
فى جماعة الإخوان المسلمين، و انتهى به الأمر بأن أصبح ألد أعدائهم.
- و أيضاً البطل العربى العظيم و الفارس المغوار
"خالد بن الوليد" الذى حارب فى صفوف المشركين فى غزوتى بدر و أحد، ثم
عاد و أصبح أعظم قادة المسلمين فى الفتوحات الإسلامية.
- خلاصة القول يا سادة "إن العبرة بالخواتيم".


- و أخيراً:

إن شخصاً مثل الدكتور "عبد المنعم أبو
الفتوح" كان على مدى تاريخه فى صفوف المعارضة، لم يخشى السادات و هو فى قمة
جبروته، و قضى زهرة شبابه بين المعتقل و الكفاح الوطنى و العمل النقابى غير عابئ
بمنصبٍ أو جاه، و غير خائفٍ من سيف أو سلطان. كان دائماً ذا مواقف رنانة و قرارات
منفردة نابعة من رأسه، غير موجهة من أحد. كان دائماً معارضاً فى الحق، خادماً
للجميع، نصيراً للمظلومين و المنكوبين.

- من أجل هذا قررنا و بمنتهى القوة أن نعلنها صريحةً :

" أنا القبطى المغفل الذى يؤيد أبو الفتوح "

د. جورج عطية
د. عادل جورج عطية

المصدر
http://adelgeorges.blogspot.com/2012/05/blog-post.html?spref=tw

أنا اليسارى المغفل الذى يدعم أبو الفتوح
http://www.treika.com/t50020-topic



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

أنا القبطى المغفل الذى يؤيد أبو الفتوح

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 

 مواضيع مماثلة

-
» أنا "اليساري المغفل" الذي يدعم أبو الفتوح
» الفن القبطى ..
» صوّت لأي حد بس بلاش أبو الفتوح
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
تريكة دوت كوم :: °l||l° ستاد التريكاويه °l||l° :: بأقلام الكبار-