تريكة دوت كوم
الرسالة دي ظهرت لانك مش مسجل دخولك ... لو كنت عضو معانا اضغط دخول .. ولو لسة ماشتركتش اضغط تسجيل وهاتشترك معانا في خطوتين بس .. ولو مش حابب تشارك معانا اضغط اخفاء واستمتع بزيارتك .. واسفين لازعاجكـ .
تريكة دوت كوم
الرسالة دي ظهرت لانك مش مسجل دخولك ... لو كنت عضو معانا اضغط دخول .. ولو لسة ماشتركتش اضغط تسجيل وهاتشترك معانا في خطوتين بس .. ولو مش حابب تشارك معانا اضغط اخفاء واستمتع بزيارتك .. واسفين لازعاجكـ .
تريكة دوت كوم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


تريكة دوت كوم
 
الفيديوالفيديو  أهداف ابو تريكهأهداف ابو تريكه  أحدث الصورأحدث الصور  خلفيات ابو تريكهخلفيات ابو تريكه  رئيسية الموقع  الرئيسيةالرئيسية  التسجيلالتسجيل  دردشة التريكاويه  راسلنا  دخولدخول  


شاطر | 
 

 «الحسينى مات يا مرسى» ..!

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
treika.com
:: تريكاوي محدش قده ::

:: تريكاوي محدش قده ::
treika.com

المشاركات : 1402
العمر : 16
تاريخ التسجيل : 06/10/2008
التقييم : 5
نقاط : 9413
::: : «الحسينى مات يا مرسى» ..! Empty

«الحسينى مات يا مرسى» ..! Empty
مُساهمةموضوع: «الحسينى مات يا مرسى» ..!   «الحسينى مات يا مرسى» ..! Icon_minitime2012-12-12, 11:46 pm

«الحسينى مات يا مرسى» ..!

«الحسينى مات يا مرسى» ..! 23_magdi%20el%20galad

بقلم - مجدى الجلاد
الله أكبر الله أكبر الله أكبر.. الله أكبر، سبحانه، نصر عباده
المخلصين، العابدين، وهزم «الكفار» فى «غزوة الاتحادية» يوم الأربعاء قبل
الماضى.. مات الصحفى الشاب الحسينى أبوضيف أمس، فاكتمل النصر، وارتفعت راية
الإسلام فوق المسجد الأقصى، ونشر «خليفة المسلمين» الدعوة فى أرجاء
الأرض..!

مات «الحسينى» بعد أسبوع كامل من الانتظار.. احتبست الأنفاس وهو
يصارع رصاصة «الخرطوش» التى استقرت فى رأسه أثناء «غزوة الاتحادية الكبرى»،
كان الإسلام مهدداً لو لم يمت «الحسينى».. فأنزل الله آيته على مصر
«الآمنة» وفاضت روح الشاب، فارتفع التكبير والتهليل، وأدرك «خليفة
المسلمين، أمير المؤمنين» أن جيشه انتصر فى مواجهة الفئة الباغية.. وعلى
الباغى تدور الدوائر.. !

..ولمن لا يعرف الحسينى أبوضيف.. هو شاب فى الحادية والثلاثين من
عمره.. كان يمثل خطراً عظيماً على الإسلام ومصر «الآمنة» ومحمد مرسى وخيرت
الشاطر و«حازمون وحازمات» ورجالهم جميعاً من الفئة المؤمنة.. تآمر الشاب
على الإسلام والمسلمين، فرغم أنه من أسرة بسيطة بـ«طما السوهاجية» فقد
سوّلت له نفسه الآثمة أن يدخر على مدى سنوات مبلغاً متواضعاً ليشترى
كاميرا، كان «الحسينى» يقتطع من «لقمته وهدمته» كى يحقق حلمه فى تصوير
الأحداث ونشرها فى صحيفته، ونجح «الولد» وأصبح صحفياً ثائراً وشارك فى ثورة
يناير بالهتاف والنضال والتصوير، وكاد نظام مبارك أن يفتك به فى إحدى
المظاهرات حين حاول التقاط صورة للمواجهات الدامية فى ميدان التحرير، ولكنه
أفلت لأن نظام مبارك كان يستهدفه يومها بـ«هراوة»!

شارك «الحسينى» فى ثورة يناير لثلاثة دوافع؛ الأول: لأنه شاب مصرى
يحلم بالحرية والكرامة والعدالة، والثانى: لأنه إنسان من حقه أن يمتلك
مستقبلاً أفضل، والثالث: لأنه صحفى يقاتل من أجل حرية الكلمة والصورة وحق
القارئ فى المعرفة، ولكن الولد «صبأ» وانحرف بعد الثورة وسار فى معسكر
«الفلول»، فالثابت الآن أن كل مواطن يعارض «الإخوان» فقد «فَلَّ» وكل صحفى
أو إعلامى ينقل الكلمة والصورة بموضوعية ومصداقية فقد «فَلَّ»، وكل إنسان
لا يركع تحت أقدام «الخليفة مرسى» فقد «صبأ»، وهكذا أصبح «الحسينى» من
«الفلول» الصابئين والمتآمرين، وعليه فقد استحق الموت!

مساء الأربعاء كان «الحسينى» يؤدى عمله وواجبه فى تغطية هجوم «كتائب
الإخوان» ضد المعتصمين أمام «قصر الاتحادية»، التقط «الولد» صوراً كاشفة
وواضحة للأسلحة النارية فى أيدى «مؤيدى الرئيس» ووقف بعيداً مع صديقه
وزميله «محمود عبدالقادر» يطالعان الصور على شاشة «الكاميرا» المتواضعة
فلمحه «جند الله» المخلصون، هتفوا «حىّ على الجهاد» وحاصروه لاختطاف
الكاميرا، وحين قاوم صوّب أحدهم فوهة مسدس «الخرطوش» نحو رأسه من مسافة متر
ونصف المتر، وأطلق الرصاصة لتستقر فى المخ.. سقط «الحسينى» مضرجاً فى
دمائه وقابضاً على «الكاميرا»، فهتف جند الله: «الله أكبر.. الله أكبر..
الله أكبر.. حرية وعدالة.. مرسى وراه رجاله».

نال «الشاب الحسينى» جزاءه فى «غزوة الاتحادية»، وبات عبرة لكل من
تسوّل له نفسه الخروج على «المرشد والشاطر ومرسى»، وبات أيضاًً عظة لكل
صحفى أو إعلامى يبحث عن الحقيقة، إذ إن الحقيقة ليست هى تلك الوقائع التى
تحدث، وإنما هى تلك التى تخرج من بين أصابع «الإخوان».. فهم عنوان الحقيقة،
و«مرسى» هو ظل الله فى أرضه.. ومن لا يقبع فى «جيبه» سوف يُكَبُّ على وجهه
فى النار.. ومن لا يخشى حساب الله عز وجل يوم القيامة، سوف ينال منه قسطاً
فى الدنيا، وتحديداً فى «الاتحادية» أو أى ميدان، أو حتى فى «بيته»!

مات «الحسينى أبوضيف» أمس ليلحق بطابور طويل من شهداء «مبارك
ومرسى».. مات وفى حضنه المثخن بالدماء «كاميرا» اشتراها بـ«دمه»، غير أن
السؤال الذى لا أعرف إجابته: حين يلقى الشاب «مرسى» يوم القيامة.. ماذا
سيقول له.. وبماذا سيرد عليه «مرسى».. كل ما أعرفه أن خالق الاثنين ستكون
له كلمة أخرى.. !
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

«الحسينى مات يا مرسى» ..!

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 

 مواضيع مماثلة

-
» انجليزى ده يا مرسى
» دفتر جرائم مرسى وإخوانه
» حوار مع الجيل الذى سيسقط مرسى!
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
تريكة دوت كوم :: °l||l° ستاد التريكاويه °l||l° :: بأقلام الكبار-