تريكة دوت كوم
الرسالة دي ظهرت لانك مش مسجل دخولك ... لو كنت عضو معانا اضغط دخول .. ولو لسة ماشتركتش اضغط تسجيل وهاتشترك معانا في خطوتين بس .. ولو مش حابب تشارك معانا اضغط اخفاء واستمتع بزيارتك .. واسفين لازعاجكـ .
تريكة دوت كوم
الرسالة دي ظهرت لانك مش مسجل دخولك ... لو كنت عضو معانا اضغط دخول .. ولو لسة ماشتركتش اضغط تسجيل وهاتشترك معانا في خطوتين بس .. ولو مش حابب تشارك معانا اضغط اخفاء واستمتع بزيارتك .. واسفين لازعاجكـ .
تريكة دوت كوم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


تريكة دوت كوم
 
الفيديوالفيديو  أهداف ابو تريكهأهداف ابو تريكه  أحدث الصورأحدث الصور  خلفيات ابو تريكهخلفيات ابو تريكه  رئيسية الموقع  الرئيسيةالرئيسية  التسجيلالتسجيل  دردشة التريكاويه  راسلنا  دخولدخول  


شاطر | 
 

 من شباب الثورة إلى حكيمها: «أين أنت يا عم جلجل؟»

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
treika.com
:: تريكاوي محدش قده ::

:: تريكاوي محدش قده ::
treika.com

المشاركات : 1402
العمر : 16
تاريخ التسجيل : 06/10/2008
التقييم : 5
نقاط : 9424
::: : من شباب الثورة إلى حكيمها: «أين أنت يا عم جلجل؟» Empty

من شباب الثورة إلى حكيمها: «أين أنت يا عم جلجل؟» Empty
مُساهمةموضوع: من شباب الثورة إلى حكيمها: «أين أنت يا عم جلجل؟»   من شباب الثورة إلى حكيمها: «أين أنت يا عم جلجل؟» Icon_minitime2013-02-12, 12:29 am

من شباب الثورة إلى حكيمها: «أين أنت يا عم جلجل؟» Dsc_9348



وصل عدد أعضاء صفحة «الساخر جلال عامر» 472 ألف محب، التفوا جميعا حول
سخرية عامر اللاذعة التى لم ينل منها الزمن، وحول طفولة قلبه ونضج عقله،
وتجربته الحياتية العميقة، والتفوا أيضا حول رحيله الموجع، يسألونه فى
تهافت «لماذا رحلت يا عم جلال؟ كيف نحيا فى مرحلة عبثية دون وجودك
بيننا؟!». لكن لماذا رغم اختلاف المرحلة العمرية الكبيرة توجه الشباب نحو
كتابات جلال عامر؟ هذا هو السؤال الذى وجهته «المصرى اليوم» للشباب، قالوا:




محمود بلال (محامى، 26 سنة): زمان كنت أرى
جلال عامر من الكتاب الذين يكتبون حتى تضحك المثقفين فقط، ولذا لم أحب
كتاباته، إلى أن جاء يوم ورأيته فى حوار تليفزيونى واكتشفت كم هو بسيط
وعفوى وابن بلد، والأهم أنى عرفت أن حديثه يمتلئ بالحكمة، والأكثر أهمية
أنى اكتشفت واحداً من الكتاب الساخرين المفضلين لدى الآن.






وأضاف بلال: إلى الآن أستخدم كلامه للإسقاط
السياسى، لأن كتابات جلال عامر صالحة لأى وقت ولنقد أى نظام حكم ظالم، وهذا
لأن رؤيته للأحداث عميقة، وتحليله للأمور دقيق، بالإضافة إلى قدرته
المذهلة على تكثيف الجمل، والتقاط التفاصيل الصغيرة لتلخيص المشاكل
الكبيرة.






رغم أن محمود سويلم (فنان تشكيلى، 20 سنة)
من متابعى أعمال جلال عامر، سواء مقالاته فى «المصرى اليوم»، أو كتبه مثل
«مصر على كف عفريت»، أو حتى عباراته المأثورة على الفيس بوك أو تويتر.






يقول سويلم: محور كتابات العم جلال هو
الواقع الاجتماعى الذى بُلينا به فى مصر، لم أجد ما هو أعظم من تصويره
للمصريين الذين لا يحملون على أكتافهم سوى أنابيب البوتاجاز، تشبيهاته
لواقعنا المتردى فى عصر مبارك أو حتى فى الفترة الانتقالية وحتى لحظة
وفاته. «مثالى واقعى» هكذا وصفه سويلم، قال: لم يتحدث عن حروب مصطنعة ولا
صراعات اللصوص التى تعودنا على رؤيتها، بل تحدث عن حرب الثلاث وجبات التى
تجمع المضطهدين والفقراء أينما كانوا وفى كل عصر، ولا أشك أن كتاباته هى
قلب ثورتنا، الفن الذى قدمه هو ثورة بحد ذاتها فى عصر الكتابة الساخرة
المبتذلة، فعلا أفتقد «تخاريفك» فى «المصرى اليوم» يا عم جلال، من شبّ على
ثورةٍ مات عليها.






قال سامح سمير (ناشط حقوقى 27 سنة): أنا و
عم جلال مولودين فى أسبوع واحد، لكن هو أكبر بـ5 أيام وفرق 35 سنة، سخرية
عم جلال كانت مرحلة هامة للانتقال بين نكت الكبار السخيفة و«إفيهات» جيل
الشباب، يقول: لذا أحبه جيلنا وقدره أكثر من جيله، كان جيلهم يرونه أسمه
الكاتب الساخر جلال عامر، ونحن نراه عم جلال أو جِلجِل.






سامى مطر (طالب بكلية الطب، 22 سنة): جاء من
الإسكندرية لنفتتن بكل كتاباته، أثر فى كل معارض ومثقف وثورى، كان يحمل
عنهم همومهم، وكان يحول طغيان السلطة على الشعب إلى نكت وكوميديا ساخرة،
أراه أفضل ناقد ساخر فى مصر حتى بعد رحيله، كان يجعل من الكوارث والمهازل
والفساد كوميديا هزلية، وبدل ما الناس «تشد فى شعرها» تموت من الضحك كان
هكذا دوما قبل الثورة وبعدها.






ترى حفصة إسماعيل (مدرسة، 25 سنة) أن الساخر
جلال عامر يصنع من واقعنا الأليم بهجة ويرسم على وجوهنا ضحكة لا تفارقنا
أبداً، تقول: كنت أتابع مقاله «تخاريف»، وأطالعه على الفيس بوك والتويتر،
واشتريت فى معرض الكتاب هذا العام كتابه «مصر على كف عفريت».






وأضافت إسماعيل: كان له موقف عظيم من الثورة
المصرية وتأثرت بقصة موته وكلامه الأخير وهو يهتف ضد العسكر ويردد
«المصريون بيموتوا بعض»، الله يرحمه كان حكيم الثورة.






إيهاب غريب ( طالب بكلية تاريخ وحضارة، 21
سنة) لايزال يقرأ كلمات جلال عامر ليحاول فك طلاسم الأحداث، يقول: كتاباته
تلمس الواقع، سخريته صالحة للغدة والأمس واليوم وطول الوقت، وموقفه الثورى
كان ثابتا عكس بعض الشخصيات المثقفة المتقلبة والمدعية.






وأضاف غريب: اتأثرت برحيله كنت أتمنى يكون
عايش معانا، ويخفف عنا ألم الواقع المأساوى بكلمة حلوة تضحكنا من قلبنا،
وفى ظل وجود تاجر الدين ووجود الإخوان فى الحكم وتعاملهم بوحشية واستعادة
نظام مبارك وكأن الثورة لم تقم، بأقول فى نفسى دايما «فينك يا عم جلال».
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
rofy
:: تريكاوي 100 100 ::

:: تريكاوي 100 100 ::
rofy

المشاركات : 676
العمر : 37
بتشجع نادي إيه : الاهلى فوق الجميع
لاعبك المفضل : عماد متعب
تاريخ التسجيل : 08/01/2011
التقييم : 2
نقاط : 5835
::: : لم يحصل علي أوسمة

من شباب الثورة إلى حكيمها: «أين أنت يا عم جلجل؟» Empty
مُساهمةموضوع: رد: من شباب الثورة إلى حكيمها: «أين أنت يا عم جلجل؟»   من شباب الثورة إلى حكيمها: «أين أنت يا عم جلجل؟» Icon_minitime2013-02-12, 12:41 am

جلال عامر رجل مات ليعيش
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

من شباب الثورة إلى حكيمها: «أين أنت يا عم جلجل؟»

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
تريكة دوت كوم :: °l||l° منتدي التريكاويه العام °l||l° :: خبر ع الماشي-