الحمد لله وبعد
لا شك أن الإحتفال بيوم عيد الحب والإحتفاء به و اتخاذه مناسبة لتبادل الحب
والغرام وإهداء الهدايا الخاصة فيه والتهنئة به كل ذلك محرم بدعة ليس له أصل في
الشرع ، وفاعله آثم مرتكب لكبيرة من كبائر الذنوب ، ويحرم إنفاق المال في سبيل
ذلك ، ولا يجوز لمسلم المشاركة أو إجابة الدعوة ، ويحرم على الأسواق بيع
الأدوات التي تستخدم في ذلك من الزهور والباقات والهدايا والملابس وغيرها وما
يتقاضونه من الأموال سحت حرام عليهم ، ولا يجوز تسويق شعارات الحب والدعاية لها
من قبل الوكالات والقنوات والمواقع الإلكترونية .
وهذا العمل مشتمل على مفاسد ومخالفات كثيرة:
1- إبتداع عيد غير شرعي ، وليس في ديننا إلا
عيدان ، وقد روى أبو داود والنسائي وغيرهما بسند صحيح عن أنس – رضي الله عنه –
قال : قدم النبي – صلى الله عليه وسلم – المدينة ولهم يومان يلعبون بهما فقال :
قد أبدلكم الله تعالى بهما خيراً منهمت يوم الفطر والأضحى " .
2- التشبه بشعائر النصارى وعاداتهم فيما هو من
خصائصهم ، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم " من تشبه بقوم فهو منهم " رواه
أبوداود. وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم "لتتبعن سنن من كان قبلكم شبرا
بشبر وذرعا بذراع حتى لو دخلوا حجر ضبا لتبعتموهم "قال الصحابة يا رسول الله
:اليهود والنصارى قال:فمن "رواه البخاري ومسلم،.
3- الدعوة إلى العشق والغرام والحب المحرم ،
واشتغال القلب بما يضعف إيمانه ويقوي داعي الشهوة فيه .
4- إشاعة الفاحشة والرذيلة وإقامة العلاقات غير
الشرعية بين أبناء المسلمين من خلال الحفلات المختلطة والبرامج والسهرات
المشبوهة.
ويجب على شباب المسلمين وفتياتهم أن يتقوا الله ويلتزموا بشرعه ويتركوا هذه
العادة السيئة ،
ويعلموا أنه لايباح للشاب أن يرتبط بالفتاة عاطفيا ويتعلق بها ويظهر لها مشاعر
الحب والغرام إلا عن طريق الزواج الشرعي فقط وما سوى ذلك فلا يجوز، ولا يبررهذا
العمل النية الطيبة ،
وإذا ارتبط بها عن طريق الشرع فلا حاجة له بعيد الحب والإسلام شرع له وسائل
كثيرة نافعة تقوي روابط الحب فيما بينهما وتضمن سعادتهما.
ويجب على المسؤلين أن ينهوا عن ذلك ويمنعوه في جميع المجالات التعليم والإعلام
والتجارة وغيرها.
ويجب على الأولياء إرشاد أبنائهم ومتابعتهم والأخذ على أيد السفهاء منهم.قال
رسول الله صلى الله عليه وسلم " ألا كلكم راع فمسؤول عن رعيته " رواه البخاري.
أسأل الله أن يصلح أحوال المسلمين ويقينا شر الفتن ماظهر منها وما بطن
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه أجمعين
بعيدهم هذا يمزقون نصف القران
لست مجبرٌ أن أعترف لكم في هذا اليوم أني أحب .. ولست
مجبراً أن أهب حياتي كلها
أندب حظي لمقتل إله الحب «فالنتاين» حتى أخلد ذكراه
اليوم، لست مجبراً أن أتغنى
بالحب لمن يقتلون الحب في بلادي، لمن يقتلون حلمي
ويسرقون شبابي، لست مجبراً أن
أغدو كطفلٍ بريءٍ بليد لأستلم منهم قلباً أحمر
باليمين، وأُطعن غدراً خلف ظهري
باليسار، لست مجبراً أن أحيي ذكرى أنهار دموع «عشتروت»
على «أدونيس»، وأنهار
دماء شعبي تجري على شوارعنا وأزقتنا، فشقائق النعمان
لا تستحق أن تنبت إلا على
دماء أمتي لا على دموع الهوى.
عذراً يا إله الحب «فالنتاين» فتأريخك عندي سحقته
أقدام من جاؤوا إلى بلدي
ليسحقوا تأريخه، عذراً فلن تكون عندي أكرم من هدى
وعبير، ولن تخدعني ابتسامتك
الصفراء لتنسيني إيمان ومحمد الدره، لن أستطيع أن أخفي
وجهي في القاع لأشارككم
الأفراح وأنسى ما بأمتي من أتراح.
ولست مضطراً أن أعيش إمعةً يجبرونني بيومٍ أتذكر فيه
من أحب، فأحباب قلبي كثير،
إن كان لديهم «فالنتاين» فعندي «محمد» علمني أن تكون
حياتي كلها حب، وأيامي
كلها حب، علمني إذا أحببت شخصاً أن آتيه مسرعاً لا
أنتظر 14 فبراير، ولا 1
مارس، لأقول له: "يا فلان إني أحبك"، علمني
أن مرسال الحب هو الهدايا بأي لونٍ
كانت وكيفما تكون فقال لي: "تهادوا تحابوا"،
علمني أن أكون أجمل من «أدونيس»
وأرقى من «فينوس» فقال لي: "إن الله جميل يحب
الجمال".
علمني «محمد» أن الله يحبني لأني أعيش بالحب فقال:
"وَجبَتْ مَحبَّتِي
للمتحابِّين فيَّ، والمُتجاِلِسين فيَّ، والُمتزاورين
فيّ"، ووعدني بأن أكون
معه إذا أحببته فحبه صلى الله عليه وآله وسلم ليس
كلاماً يباع بلا ثمن، فقال
لي: "المرء يحشر مع من أحب"، وأرشدني إلى
قول ربي: "الأخلاء يومئذ بعضهم لبعض
عدو إلا المتقين"، وأخبرني أن أساس حبي في الحياة
هو لله وفي الله فقال: "من
أحب لله وأبغض لله وأعطى لله ومنع لله؛ فقد استكمل
الإيمان"
علمني «محمد» أن أختار من أحب حتى لا أندم على حبي هذا
" وَيَوْمَ يَعَضُّ
الظَّالِمُ عَلَى يَدَيْهِ يَقُولُ يَا لَيْتَنِي
اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ
سَبِيلاً * يَا وَيْلَتَى لَيْتَنِي لَمْ أَتَّخِذْ
فُلَاناً خَلِيلاً * لَقَدْ
أَضَلَّنِي عَنِ الذِّكْرِ بَعْدَ إِذْ جَاءنِي
وَكَانَ الشَّيْطَانُ
لِلْإِنسَانِ خَذُولاً "، أما المتحابون في الله
فإن الله يظلهم يوم القيامة في
ظله يوم لا ظل إلا ظله، ويؤويهم إلى كنف محبته، فينادي
الله بهم يوم القيامة
قائلاً: "أين المتحابون بجلالي ؟ اليوم أظلهم في
ظلي ، يوم لا ظل إلا ظلي"،
ويمدحهم قائلاً: "المتحابون في جلالي لهم منابر
من نور يغبطهم النبيون
والشهداء".
سحقاً ليوم حبٍّ أرى فيه أتباعه يسخرون من نبيي
برسوماتهم وأفلامهم، كيف
أشاطركم يوم حبٍّ يخرج فيه اليوم برلماني هولندي ليقول
للعالم إذا كان المسلمون
يريدون العيش هنا فعليهم أن يمزقوا نصف القرآن ويلقوه
بعيداً – مزق الله ملككم
وأخرس ألسنتكم وشل أيديكم – إن كان ضعاف العقول من بني
جلدتي قد أسرتهم بهرجتكم
الكذابة، وزيف إعلامكم المهتر المتهالك، فمازال فينا
الكثير الكثير ممن عرفوا
واقعاً ماهو الحب في دينكم.
هل احتفلتِ بعيد
الحب؟.. Valentine day
ليس كعادتها.. استيقظت مبكراً لترتدي اللون
الأحمر وتحمل الوردة الحمراء, وترسل
بالهدايا والرسائل إلى من تحب، وإن سُألت عن هذا
الابتهاج، قالت أحتفل بعيد
الحب..!
(valentine day) عيد القديس فالنيتين، ابتدعه النصارى
ليحتفلوا بالحب في هذا
اليوم.. وأنتِ هل احتفلتِ بعيد الحب؟
يا إلهي تشاركين النصارى أعيادهم، وأنت بلا شك تدرين
أن للمسلمين عيدين لا ثالث
لهما يعبرون فيهما عن ابتهاجهم وفرحتهم، ولكن أصبحنا
نشكو الأعياد، لا يكاد
شهرٌ يخلو من عيد.. عيد المرأة – عيد الأم – عيد
العمال – عيد الشجرة.. وأعياد
كثيرة لا حصر لها.. وماذا بعد؟ المسلمون نائمون أخذوا
القشور وتركوا اللب،
حصدوا الورد وتركوا شجره، فذبل خلال يومين لا ثالث
لهما.
هل ما زلت مصرة على الاحتفال بعيد الحب؟!
ألم تسمعي ما يقوله رب العزة في كتابه ( لا تجد قوماً
يؤمنون بالله واليوم
الآخر يوادون من حاد الله ورسوله ولو كانوا ءاباءهم أو
أبناءهم أو إخوانهم أو
عشيرتهم ).. فكيف إذا كانوا أعداءهم وقتلة أبناءهم؟
لكم يحزنني ما أرى ويثير في قلبي الشجون، ولكن أجيبي
عن هذه الأسئلة إن كانت
لديك إجابة :
هل تتذكرين موعد الصلاة كما تذكرت موعد عيد الحب؟
هل شاركتِ المسلمين آلامهم والأقصى آهاته كما تشاركين
النصارى أعيادهم؟
هل أنت مسلمة أم لك من كل ملة شريعة ؟
اعلمي أخيتي أن الحب أكبر مما يحجمه البعض أو يصوره،
لذلك سأقول لك احتفلي
بالحب في كل يوم وساعة استقبلي الحياة بحب لتكوني
سعيدة، أحبي أهلك و إخوتك
زوجك وأبنائك المسلمين والمسلمات..
واعلمي أن الحب عطاء، ولاء، إخوة، تقدم، نجاح، لا كما
تصوره الفضائيات جنس
ودعارة بين الجنسين، فابذلي هذا الحب للمسلمين ولوطنك
وكوني محبة
للمسلمين،وتذكري حديث الحبيب المصطفى صلوات ربي عليه "
مثل المؤمنين في توادهم
وتراحمهم وتعاطفهم، كمثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه
عضو تداعى له سائر الأعضاء
بالسهر والحمى " رواه مسلم
هذا هو قمة الحب فكوني بين هؤلاء المسلمين واجعلي لهم
الولاء والحب لا للنصارى
واليهود.
وأختم حديثي حبيتي في الله بفتوى شرعية للعلامة الجليل
والفقيه الكبير الشيخ
محمد بن صالح العثيمين ـ رحمه الله ـ حيث سئل عن
الاحتفال بما يسمى (عيد الحب)
والمشاركة فيه، فأجاب رحمه الله:
الاحتفال بعيد الحب لا يجوز لوجوه:
الأول: انه عيد بدعي لا أساس له في الشريعة.
الثاني: انه يدعو إلى العشق والغرام.
الثالث: انه يدعو إلى اشتغال القلب بمثل هذه الأمور
التافهة المخالفة لهدي
السلف الصالح رضي الله عنهم.
فلا يحل أن يُحْدَث في هذا اليوم شيء من شعائر العيد،
سواء كان في المآكل أو
المشارب أو الملابس أو التهادي أو غير ذلك.
وعلى المسلم أن يكون عزيزا بدينه، وان لا يكون إمعة
يتبع كل ناعق.
أسأل الله تعالى أن يعيذ المسلمين من كل الفتن ما ظهر
منها وما بطن، وأن
يتولانا بتوليه وتوفيقه. "انتهى كلامه رحمه الله
"
إذن فعيد الحب ما هو إلا من ذاك الرفات الذي ناولنا
إياه أعداء الإسلام ، فلا
يغرك السراب فتظنيه ماء ولا تتعبي نفسك في المسير
إليه، وكوني مسلمة بكل معنى
الكلمة.
وفقنا الله وإياك وصلى الله وسلم على سيدنا محمد
.
[size=24]لقطات مع عيد الحب : لقطة::
الأولى للأخرى:
تعالي باجر بنلبس القميص الأحمر اللي خذناه من فتره لا تنسين اوك
هاي احلى ورده حمراااااااااااا لك
:: لقطة::
محلات الزهور الوردة الحمراء الواحدة بقيمه ضعف كل أيام السنة
:: لقطة::
سفراء الحب متواصلون لأقصى الحدود و بكل حميمة و تقديس ويكون لنا مع آله الحب
المفترض من قصه الفلانتين مرتبطة بحقيقة ذاك الرجل النصراني
قال تعالى :" يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا عَدُوّي وعدوَّكم أوْلياءَ تُلْقون
إليهمْ بالمودَّة وقد كفروا بما جاءكم منَ الحقِّ"سورة الممتحنة (1)
:: لقطة ::
اتقوا الله في أنفسكم فليس منا من والى النصارى في أعيادهم فلا عيد حب و هوى و
لا عيد أم و ابتذال للبر و لا عيد ضياع و فساد!!
:: لقطة::
كل عام و انتم بخير تقبل الله الطاعات .. (عيد الفطر)
هما عيدين و لا ثالث لهما !!!!!
بلا شك نحن من نهوى السراب ~ نحن من نسمى بعميآن الغرب ~ نرضى بان نكون دمى
الشعارات
و هتاف الموالاة بالفعل الواضح .. صرنا بالكاد مقيدين بالأفكار الغازية و للأسف
ليست جبرا بل طوعا
على أنفسنا و عقولنا المتجرة في لحظاتنا التي نكون بلا شك ،، نحن المغيبين و
المقيدين بسلاسل
و حمدا لله و شكرا أننا وضعنا أنفسنا في قيد ]الفلانتاين[
حمدا لله و عافيه العقل أننا نبارك لهم أعيادهم
يقال ,, إنكم بذلك تروجون
لهذا اليوم الذي ربما لم يكن يعرفه الكثير؟!
و من حدث فالحق صار مروجا .. لذا ادحض قولهم بذكر المصاب في حال امتي و حال
بناتنا/ شبابنا
الذي يتخبطهم الشيطان في هبات النسيم و بالكاد الريح تأخذهم اخذا وبيلا من بين
أيدينا
يقال : ما العيب ان اهدي
من أحب وردة او بطاقة و ليس القصد هو عيدهم؟
تعال بنا أحدثكم عن المباح بعيدة عن أسوار (الخداع)
يتوانى المتعلق بهوبه الدنيا و دوامها و يتحرى يوم يقع فيه رغبته و فيزيد على
الروح أثقالا فوق أثقالهاو مابالنا بان الحب فيه سبحانه و تعالى لا يأسره قيد و
يمضي به الصادقون بين حين و حين و في كل لحظة ذكر يلهج فيها بالدعاء و مجالسهم
الطيبة
أوليست هي حلاوة الحب و حقيقته ؟!!
هنا اقف عند التساؤل محدثا ان الحب لايكمن في يوم،،
و من اهديه وردة لاني أحببته فقد وصانا الحبيب ان تهادوا تحابوا فلا شك أننا
مأجورين على ذلك و هو ود الرحمن يهبه للأخوة و المسلمين ولكن دون اتباع و تقبل
غزوهم لأفكارنا
يقال و يقال و لكن قف لقطة
انت الآن مع نفسك و اعد الشريط ببطء و ابدأ
و نحن امة اتباع لا ابتداع ~~ رحمنا الله و اياكم إخوتي
بلاغ عاجل ؟؟؟هل
هو حقا عيد للحب..؟؟..
بمناسبه ما يسمى بعيد الحب الكثير يستعد هذه الأيام لشراء الملابس الحمراء
والهدايا الحمراء والورود الحمراء ليحتفل بعيد سموه عيد الحب وتقام الحفلات
الحمراء بهذه المناسبه فهل سائلنا انفسنا من فرض علينا هذا العيد ومن اين جائنا
؟…
هذا العيد كانت تقيمه روما الوثنيه قبل ميلاد المسيح عليه السلام وهو تكريم
لشخص عاش حياته مغرم بالنساء يزنى بهن وقتل فى سبيل ذلك فجعلوه الها للحب
وجعلوا يوم موته عيدا للحب .فهل انت ستعبد هذا الاله يوم الثلاثاء 14\2 وتعيش
يومك احمر فى احمر…....
اخى.. اختى
اخاف عايكم ان تكونوا دميه فى ايدى اعدائنا يوجهونك كما يريدون ويامرونك
فتلبى.. .انهم اعدائنا لن يرضوا عنا مهما قلدنا وحرصنا ان ننال اعجابهم والدليل
مايفعلونه من استهزاء وجرئة على الرسول حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم وما
يمارسونه على اخوتنا واخواتنا فى فلسطين والعراق فلا تطيعهم وعلينا ان نتجه الى
ربنا نطيعه ولنعتز بديننا ولنقتدى بحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم ولا نرضى عن
اعيادنا البهيجه المباركة بديلا ولا نحتاج الا من يعلمنا الحب فديننا هو دين
الحب الحقيقى ففى ديننا لايكتمل ايمان احدنا حتلى يحب لاخيه كما يحب لنفسه كما
قال حبيبنا صلى الله عليه وسلم "لا يؤمن احدكم حتى يحب لاخيه كما يحب
لنفسه"فلنتمسك بتعاليم ديننا ولنستمع الى سيدنا عمر الفاروق وهو يقول لنا "نحن
قوم اعزنا الله بالاسلام ومهما ابتغينا العزة فى غيره اذلنا الله"...
ومسك الختام قوله سبحانه و تعالى لكل من اراد ان يضلنا عن الحق"كلا لاتطعه
واسجد واقترب"صدق الله العظيم... ا
اخى العزيز ..اختى الفاضلة ..
لطفا منك وليس امر لتشارك معنا فى نشر الخير والصلاح نرجو منك ارسال هذه
الرسالة لكل من لديك بريده الالكترونى ..فالداع الى الخير كفاعله ..واجعل من
النت دائما وسيله تقربك من الله خالقك عز وجل.. .
الامور كدا بقت واضحة زي الشمس و اللي مبيشفش من الغربال يبقى ايه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
منقول للفائدة
اختكم سارة