تريكة دوت كوم
الرسالة دي ظهرت لانك مش مسجل دخولك ... لو كنت عضو معانا اضغط دخول .. ولو لسة ماشتركتش اضغط تسجيل وهاتشترك معانا في خطوتين بس .. ولو مش حابب تشارك معانا اضغط اخفاء واستمتع بزيارتك .. واسفين لازعاجكـ .
تريكة دوت كوم
الرسالة دي ظهرت لانك مش مسجل دخولك ... لو كنت عضو معانا اضغط دخول .. ولو لسة ماشتركتش اضغط تسجيل وهاتشترك معانا في خطوتين بس .. ولو مش حابب تشارك معانا اضغط اخفاء واستمتع بزيارتك .. واسفين لازعاجكـ .
تريكة دوت كوم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


تريكة دوت كوم
 
الفيديوالفيديو  أهداف ابو تريكهأهداف ابو تريكه  أحدث الصورأحدث الصور  خلفيات ابو تريكهخلفيات ابو تريكه  رئيسية الموقع  الرئيسيةالرئيسية  التسجيلالتسجيل  دردشة التريكاويه  راسلنا  دخولدخول  


شاطر | 
 

 راجع معلوماتك عن «أوباما»

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Rony Mohammed
:: من كبار التريكاويه ::

:: من كبار التريكاويه ::
Rony Mohammed

المشاركات : 4388
تاريخ التسجيل : 27/09/2008
التقييم : 16
نقاط : 10913
::: : راجع معلوماتك عن «أوباما» Empty

راجع معلوماتك عن «أوباما» Empty
مُساهمةموضوع: راجع معلوماتك عن «أوباما»   راجع معلوماتك عن «أوباما» Icon_minitime2009-11-30, 9:11 pm

راجع معلوماتك عن «أوباما» 746579

راجع معلوماتك عن «أوباما»

الذين لايزالون يعتقدون فى أن الشاب
«باراك أوباما» قد وصل إلى رئاسة الولايات المتحدة لأنه فقط قد تحدى،
منذ الصغر، مشكلة اللون الأسود فى وجهه، مدعوون اليوم إلى مراجعة
هذا الاعتقاد، بعد أن ثبت أن هذا التحدى المهم لم يكن هو وحده الذى
أوصل«أوباما» إلى منصبه الرفيع، وإنما كان هناك شىء آخر أهم لم نكن
منتبهين إليه، حتى لفتت الزميلة هبة عبدالحميد، أنظارنا له بقوة فى
تحقيقها المثير، الذى نشرته «المصرى اليوم» على صفحتين كاملتين،
أمس الأول، بالكلمة والصورة عن مسقط رأس أوباما وأسرته فى كينيا،

حيث عاش طفلاً، ثم شاباً!صحيح أن الولايات المتحدة كانت قد شهدت،
منذ فترة، مسلسلاً تليفزيونياً شهيراً بعنوان «توينتى فور»..
وصحيح أن هذا العمل الفنى قد حاز ذيوعاً هائلاً فى وقته، وصحيح أيضاً
أن المسلسل كان يهيئ الجمهور الأمريكى، وقتها، نفسياً وعقلياً لاستقبال
رئيس أسود فى البيت الأبيض فيما بعد.. وصحيح.. وصحيح.. إلى آخر ما
يمكن أن يقال فى هذا الاتجاه،

ولكن الأصح من كل ذلك، كما جاء فى التحقيق المثير إياه، الذى أرجو
ألا يكون قد فاتك، وأن تعود إليه إذا لم تكن قد توقفت عنده طويلاً..
أقول إن الأصح أن قاسماً مشتركاً أعظم كان قد جمع بين أوباما الأب،
وأوباما الابن، وبين أمه، وكان هذا القاسم المشترك هو السر الذى دفع
به إلى حيث هو الآن على رأس أقوى دول العالم!فأبوه كان يحمل الاسم
نفسه الذى يحمله ابنه الآن، وقد جاء عليه وقت قرر فيه «باراك الأب»
أن يسافر إلى الولايات المتحدة من بلده كينيا، التى كانت على وشك
الاستقلال عن الاحتلال الإنجليزى، كان ذلك فى عام ١٩٦٠،

وكان سفر باراك الأب من أجل أن يتعلم فقط، وليس من أجل جمع
المال أو حتى البحث عن فرصة عمل خارج بلاده، وحين استقر فى
أمريكا فإنه اتجه إلى الدراسة مباشرة، وحصل على بكالوريوس
الاقتصاد من جامعة «هاواى»، ثم كانت القفزة الكبرى، حين قرر الانتقال
إلى جامعة هارفارد، أقوى جامعات الدنيا بلا منافس، ليحصل منها
على الماجستير، ثم الدكتوراه!وهناك تعرف على سيدة من أصول
أمريكية فتزوجها، وأنجب منها باراك الابن،

وعندما قرر الأب العودة إلى كينيا فإن زوجته، أم
أوباما، لم ترجع معه، لا لشىء إلا لأنها كانت منشغلة بهدف واحد
هى الأخرى هو استكمال دراستها!بعدها، كان باراك الابن على موعد
مع جامعة «هارفارد» نفسها ليتخرج فيها، ثم يكون مدرساً فيها أيضاً،
وبالتالى فنحن بوضوح أمام أسرة قررت، منذ وقت مبكر، أن «تتعلم»
فى أفضل جامعات الأرض،

ونحن كذلك أمام ابن أخذ الموضوع بجدية عن أبيه، وقرر أن يتعلم تعليماً
حقيقياً، فوصل إلى حيث يجلس فى هذه اللحظة!هاجس وحيد لدى أفراد
الأسرة الثلاثة، أوصل الابن إلى البيت الأبيض، وكان هذا الهاجس هو
التعليم، فمتى يمثل هاجساً من هذا النوع، هماً حقيقياً لدينا؟!


راجع معلوماتك عن «أوباما» Bar1nj3

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

راجع معلوماتك عن «أوباما»

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
تريكة دوت كوم :: °l||l° ستاد التريكاويه °l||l° :: بأقلام الكبار :: سليمان جودة-