الامتحانات .. مواقف وطرائف

موضوع: الامتحانات .. مواقف وطرائف 2009-01-19, 12:06 pm

دى بعض مواقف وطرائف الامتحانات
جيبتهالكم علشان تهدو اعصابكو
هههههههههههههههههههههههه
منقوووووووووولة على فكرة

يرويها عمرو مجدى
"لم أجد ما أكتبه في ورقة الامتحان، فبدأت في كتابة بعض أغاني عمرو دياب التي أحفظها واعتبرتها بديلة لإجابة الأسئلة.. هذا ما قدرت عليه".. كان هذا أحد المواقف الطريفة المتكررة لدى بعض الطلبة في الامتحانات ويتحدثون عنها.

أصبحت هذه الطرفة تقليديةً.. لكن من خلال جولة بين الطلاب والخرِّيجين عرفنا أن مواجهة الامتحانات تصلح لإعداد عدة حلقات كاملة من برنامج "مواقف وطرائف"!!

امتحانات ظريفة!!
يحكي خضر عبد الباقي- خرِّيج كلية الإعلام- عن أحد الامتحانات الذي جاء فيه سؤالٌ بهذه الصيغة: "اكتب سؤالين وأجب عنهما"!! ويستطرد خضر ضاحكًا: كان الأمر صعبٌ حقًّا؛ حيث جلس الطلاب ساعةً كاملةً فقط يفكرون في أي سؤال يكتبون، وهل يختارون سؤالاً بسيطًا أم سؤالاً فيه إجابةٌ طويلةٌ ليضمن الدرجات.. الموقف كان صعبًا وطريفًا في نفس الوقت.

أما نسيبة- خرِّيجة كلية تجارة شعبة إنجليزي- تقول إن أحد الأساتذة في مادة (المحاسبة) أراد أن يثبِت لهم أن الطالب الفاهم فقط هو الذي يستطيع الإجابة، فوزَّع عليهم ورقةً بحجم معيَّن وسمَح لهم بأن يكتبوا كل ما يستطيعون في هذه الورقة ويدخلوا بها الامتحان.

وتُردف نسيبة: فعلاً لم يستطع الإجابة على الامتحان سوى الطالب الفاهم فقط، حتى الطلبة الذين كتبوا المعادلات لم يستطيعوا الحلَّ؛ إذ لم تكن لديهم قاعدةٌ قويةٌ من فهم المنهج.

طالبةٌ أخرى تحكي أنها كانت الوحيدة التي رسبت في إحدى المواد في دُفعتها، وعندما دخلت اللجنة كان كل الطلبة يمتحنون في موادّ أخرى، فلم يكن هناك امتحانٌ "مكتوب ومطبوع" وإنما جاء أستاذ المادة وكتب لها الامتحان بخطِّ يده، ووقَّع أسفل الورقة!!

همٌّ يُضحِك!!
الطالب محمد- خرِّيج تجارة- يحكي عن تجربة أخرى؛ حيث يقول إنه في الإعدادية ذاكَر مادة الجغرافيا، وعندما ذهب للمدرسة قبيل الامتحان كان جميع الطلبة يمسكون كتب ومذكرات "العلوم".. فذُهل، وكانت المفاجأة أن مادة اليوم هي العلوم فعلاً، ويضيف: لكني أيامها كنت أذاكر جيدًا وكنت أستطيع أن أُجيب في أي امتحان مفاجئ، لكنَّ أهلي في المنزل اتخذوها "ذلةً" وأصبحوا يضحكون عليَّ ويذكِّرونني بهذا الموقف عند كل امتحان.

أما سلمى فتحكي نفس الموقف؛ حيث ذهبت للجنة في أولى ثانوي وقد راجعت مادة اللغة العربية بينما كان الامتحان في مادة العلوم، وبينما هي تراجع سألت صديقتَها عن إعراب كلمة، فتعجبت وسألتها لماذا؟! فاكتشفت الحقيقة الصادمة، ولم تتمالك نفسَها من البكاء، وذهبت للأخصائية الاجتماعية، وحاولت أن تحدِّث والدها في الهاتف فلم تستطع، فتحدثت مع الأخصائية، وتمت إعادة امتحان العلوم لها، لكنها تقول إنها منذ هذا الموقف تعلِّق جدول الامتحانات في غرفتها دائمًا.

عجائب النتائج!!
أما عن نتائج الامتحانات فيحكي طالبٌ آخر عن الدفعة التي رسب جميعُ طلابها بينما الطالبة الوحيدة التي نجحت كانت متغيبةً عن الامتحان أصلاً!!

وتؤكد الطالبة هند أنها في امتحان "الجغرافيا" لم تكن تحفظ من آبار البترول في الوطن العربي إلا اثنين فقط وخطَّي أنابيب، ومع ذلك كتبت صفحتين في ورقة الإجابة لا تضيف شيئًا جديدًا سوى تكرار نفس البئرين ونفس خطَّي الأنابيب، وحازت الدرجة النهائية بينما نقصت على الخريطة فقط!!

عمرو- من كلية الطب- يحكي عن دكتور اللغة الإنجليزية (وهي مادة غير أساسية) فيقول إن هذا الدكتور أكَّد في أول محاضرة أنه لمن يريد أن ينجح يجب أن يذاكر من الكتاب ويحضر المحاضرات "التي لا يحضرها أحد" وأنه بريءٌ من أي مذكّرات تنزل قبل الامتحانات، ويضيف عمرو في لهجة ساخرة: قبل الامتحانات كان هناك إعلانٌ يوزَّع على الطلبة أن هناك حصةً واحدةً بمبلغ كبير لهذا الدكتور وحضر الحصة ما يقرب من ربع الدفعة، أعطانا فيها ملزمةً من 6 ورقات جاء منها الامتحان!!

أما محمود فيؤكد أنه حصل على أسئلة الامتحان ليلاً، وجلس يذاكرها طوال الليل وذهب للامتحان بدون نوم، فكانت النتيجة أنه لم يستطع الإجابة في الامتحان من شدة الإرهاق!!

نفس الموقف مع مريم؛ حيث حصلت على أسئلة الامتحان، وعندما دخلت لجنة الامتحان واستلمت ورقة الأسئلة ووجدت أنها نفس الأسئلة لم تتمالك نفسها من الضحك، فما كان من المراقب إلا أن سحب الورقة بسبب ضحكها ورسبت في هذه المادة!!
الامتحانات .. مواقف وطرائف 1104983026642

الامتحانات .. مواقف وطرائف 1104983026642

هههههههههههههههههههه
العيال هى الى بدودي نفسها فى داهية
تسلم يامجدى على التوبيك الجميل

وتؤكد الطالبة هند أنها في امتحان "الجغرافيا" لم تكن تحفظ من آبار البترول في الوطن العربي إلا اثنين فقط وخطَّي أنابيب، ومع ذلك كتبت صفحتين في ورقة الإجابة لا تضيف شيئًا جديدًا سوى تكرار نفس البئرين ونفس خطَّي الأنابيب، وحازت الدرجة النهائية بينما نقصت على الخريطة فقط!!

ههههههههههههههههههههههههههههههههههه
و لا التانى دة بتاع أغانى عمرو دياب
طب ماهم يا عينى معذورين
طول السنة مشغولين ما بين فسح و نت و قهوة و بنات و ترويش
هيعملوا إيه بقى
قال يعنى أنا إللى كنت مقطعة الكتب cherry

بس و الله كنت بلم نفسى قبل الإمتحان بأسبوعين و أذاكر
تسلم إيديك يا مجدى ع التوبيك إللى يموت من الضحك دة
Exclamation

topicجميل أوى Exclamation

شكرا يا سمسمة ويا هبة
على مروركم الجميل
وربنا يوفق الجميع فى الامتحانات يا رب

ههههههههههههههههههههههههه
جااااامده جدااااا
تسلم ايدك

الطالب محمد- خرِّيج تجارة- يحكي عن تجربة أخرى؛ حيث يقول إنه في الإعدادية ذاكَر مادة الجغرافيا، وعندما ذهب للمدرسة قبيل الامتحان كان جميع الطلبة يمسكون كتب ومذكرات "العلوم".. فذُهل، وكانت المفاجأة أن مادة اليوم هي العلوم فعلاً، ويضيف: لكني أيامها كنت أذاكر جيدًا وكنت أستطيع أن أُجيب في أي امتحان مفاجئ، لكنَّ أهلي في المنزل اتخذوها "ذلةً" وأصبحوا يضحكون عليَّ ويذكِّرونني بهذا الموقف عند كل امتحان.

هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

انا بلا فخر حصلى الموقف ده فى تانيه كليه هههههههههههههههههههه

تسلم ايــــــــــــدك يامجدى ع التوبيك

شكرا يا دعاء ويا اياد
على المرور الرقيق

همٌّ يُضحِك!!
الطالب محمد- خرِّيج تجارة- يحكي عن تجربة أخرى؛ حيث يقول إنه في الإعدادية ذاكَر مادة الجغرافيا، وعندما ذهب للمدرسة قبيل الامتحان كان جميع الطلبة يمسكون كتب ومذكرات "العلوم".. فذُهل، وكانت المفاجأة أن مادة اليوم هي العلوم فعلاً، ويضيف: لكني أيامها كنت أذاكر جيدًا وكنت أستطيع أن أُجيب في أي امتحان مفاجئ، لكنَّ أهلي في المنزل اتخذوها "ذلةً" وأصبحوا يضحكون عليَّ ويذكِّرونني بهذا الموقف عند كل امتحان.

والله حصلتلى مرتين
واخرها السنة اللى فاتت
تخيل بقى انك فى ثانوية عامة
ويحصلك المصيبة دى
الامتحانات .. مواقف وطرائف 116283

كانت فى مادة التاريخ
روحت قابليها بيوم
على اساس انة تاريخ ومقطع نفسى وطالع عينى ومطبق
وكل اللى نفسك تقولة قولة
وفى اخرة المتمة
روحت لاقيت 2ث اللى بتمتحن
وانا يوم امتحانى هيبقى تانى يو
بس الحمد لله
نجحت فى المادة دى
ولله الحمد
مشكور
ومع تحياتى.....................................

شكرا لمرورك يا محمد
وربنا يوفق الجميع فى الامتحانات
وبعد الامتحانات