إنجازات مصـــرنـا عديدة لا ينكرها إلا حاقد أو أفاق أو فاسد !!

مسلسل الإنجازات العظيمة

لقد شهدت مصرنا الغالية، خصوصاً خلال
العقود الثلاثة الماضية، إنجازات عديدة لا ينكرها إلا حاقد أو أفاق أو
فاسد.. كانت هذه الإنجازات واضحة وضوح الشمس فى وسط السحابة السوداء..
غطت مجالات عديدة، أهمها مجال النقل والمواصلات،

وآخر هذه الإنجازات
ما حدث فى بلدة العياط.. هذا الإنجاز لا ينسينا إنجازين مهمين فى هذا
المجال، وهما:
قطار «الحريق بالصعيد»، والعبارة «الغارقة بسلام»،
وبجانب ذلك حوادث الطرق اليومية التى ساهمت بشكل كبير فى ارتفاع معدل
الوفيات، والحد من النمو السكانى الرهيب الذى يعوق مسيرة الإصلاح،
كما أسهمت فى توفير العديد من فرص العمل للشباب فى دفن ونقل
الموتى والتشريح!!

أما
بالنسبة لقطاع الصحة، فقد تم خفض مظلة التأمين الصحى، مما ساهم فى زحف
كثير من معدومى الدخل إلى الموت طواعية، وبذلك تم التخلص من سكان
العشوائيات والعشش فى مصر، ولله الحمد، وقد شهد هذا القطاع انتشار عدد لا
بأس به من الأمراض الفتاكة من تيفود البرادعة والملاريا والسرطانات بجميع
أشكالها وموديلاتها!!وفى مجال التكنولوجيا توصلت فرق البحث العلمى
إلى استخدام مياه الصرف الصحى فى اختبار محطات مياه الشرب الجديدة قبل
تشغيلها.. وفى رى الأراضى الزراعية،

مما دفع المسؤولين إلى توفير مياه
الصرف الصحى لهذا الاستخدام، وتم اكتشاف طريقة لمعالجة مياه نهر النيل
لتحويلها إلى مياه صرف صحى بالتزامن مع ظهور أبحاث وتوقعات بنضوب مياه
النيل قريباً من منبعه، مما يحتم الاعتماد على مياه الصرف الصحى بشكل كبير
فى عمليات رى الأراضى الزراعية والشرب والغسيل الكلوى وغيرها!!

أما فى مجال الثقافة،
فحدث ولا حرج، فهناك العديد من قصور الثقافة، وقصور
السينما، وقصور الأخلاق، وقصور الأدب العام، وازدهار الرقص الشرقى والغربى
وعجين الفلاحة، والحمد لله لعودة القائمين على الثقافة فى مصر سالمين
ناجين غانمين من المؤامرة والمحاولة الفاشلة لاغتيال فنان ومثقف مصر الأول.

ختاماً،
إن كل هذه الإنجازات والاستثمارات تصب فى خزينة الدولة لتوجيهها إلى تطوير
العشوائيات فى مناطق شرم الشيخ ومارينا والبورتوهات السخنة والباردة
لتوفير حياة كريمة لسكانها ومساواتهم بسكان المناطق الراقية فى القطامية
وقلعة الكبش وعزبة الصفيح، وذلك فى ظل العدالة الاجتماعية التى نعيشها،

كل ذلك من أجلك أنت أيها (...)، وتذكر قول الشاعر:
إن الملوك بلاء حيثما حلوا.. فلا يكن لك فى أبوابهم ظل/ ماذا تؤمل من قوم
إذا غضبوا.. جاروا عليك وإن أرضيتهم ملوا/ فاستغن بالله عن
أبوابهم كرماً.. إن الوقوف على أبوابهم ذل!

كتب ــ محمد على عبدالسلام

تسلم إيدك يا راندا على النقل

بس كان في سؤال صغنطوط قوي

هو المسلسل ده كام حلقة علشان أصلي زهقت

ده بقى أكبر من المسلسلات التركية

لا المسلسل ده مدى الحيــــــاة
....
ميرسى ياسلمى على مروركـ

لأ يا راندا حرام عليكي
مدى الحياة !!!

أكيد أقل شوية

هههههههههههه

ههههههههههههههههههه
مش بايدى ياسلمى والله
ده الواقع واللى واقف وكله
وعلى المتضرر بقى
إنجازات مصـــرنـا عديدة لا ينكرها إلا حاقد أو أفاق أو فاسد !! 984396