علاء صادق: رباعي الإعلام الردئ يرتدون ثياب التهدئة الآن مع الجزائر بلا خجل

فتح علاء
صادق النار على من أسماهم " رباعي الإعلام الردئ" في مصر ، وأكد عبر
برنامجه " ظلال وأضواء" أن هذا الرباعي " الأدنى أخلاقياً" في تاريخ
الإعلام المصري يرتدون الآن ثوب التهدئة مع الأشقاء في الجزائر بلا خجل
بعد أن بثوا هم الفتنة بين الشعبين من قبل.

وأشار صادق :" كبيرهم
سناً رغم ألوان الصبغات في وجهه..والذي أشار للجزائريين بإصبعه الأوسط في
القناة وعلى الهواء مباشرة ...يؤكد اليوم أنه سيكون في استقبال الجزائريين
في مطار القاهرةووجه صادق سؤالاً ..هل سستسقبلهم وأنت تصطحب إصبعك معك أم
ستتركه في المنزل؟

واستكمل صادق حديثه "للحق مدينة القاهرة مفتوحة
له ولغيره لاستقبال من يشاء، ولكن ماذا لو لعب الجزائريون مع الإسماعيلي
..وشدد أن مدينة الاسماعيلية أو أي مدينة في الجزائر مقفولة في وجهه
تماماً ولكل من له علاقة به، وأقول له مهما "مدحت"،وأكرر مهما " مدحت" في
الجزائر لن تخدعهم وكراهية كل جزائري لك أكبر من كلامك "مهما "مدحت"،
وكراهية كل اسمعلاوي لك عملاقة مهما " مدحت"".

وعن الثلاثي المتبقي
قال صادق "أما قزم الإعلام الذي شتم الجزائريين ليل نهار، وفتح برنامجه
لكل من يريد ان يسب فيبقي "خالداً" بذكراه السيئة عند الجزائريين مهما كذب
وادعي التهدئة مع الأشقاء، لأن الكلام السيء "خالد" ويبقي لأبقي وقت عند
المتضرر".

واختتم صادق تصريحاته "لا جديد عند الآخرين كلاهما معروف بالقبح والجهل وطول اللسان والقامة مع قصر الحجة وصغر العقل!".